التحذير من متحور كورونا الجديد "FLiRT KP.2"
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
أكد الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، على الظروف الحالية لفيروس كورونا وظهور متحور جديد يُعرف بـ "FLiRT KP.2" الذي لم يصل إلى مصر بعد.
وتمثل هذه التصريحات استجابة الوزارة لأحدث التطورات العالمية المتعلقة بالفيروس.
متحور كورونا الجديد "FLiRT KP.2"1. الظهور العالمي: يُعتبر متحور "FLiRT KP.
2. تقييم الخطورة: الوزارة تؤكد أنه حتى الآن، لم تظهر هذه المتحورات قوة كبيرة تعبر عن نسب عالية من الدخول إلى المستشفيات أو الحاجة للرعاية الحرجة، وفقًا لتقديرات منظمة الصحة العالمية.الإجراءات الوقائية الموصى بها
3. مراقبة البيانات: تقوم وزارة الصحة بمراقبة البيانات الدولية للمتحورات الجديدة وتقييم مدى خطورتها والاستجابة لها، بالإضافة إلى استمرار فعالية اللقاحات المتاحة.
4. التدابير الوقائية: لم يتغير أي من الإجراءات الاحترازية التي أعلنتها منظمة الصحة العالمية حتى الآن، والمواطنون مدعوون إلى الالتزام بالتدابير الوقائية والإبلاغ عن أي أعراض للعدوى في الجهاز التنفسي فورًا.
أعراض متحور كورونا الجديد وفقًا لمنظمة الصحة العالمية
- ارتفاع درجات الحرارة.
- السعال.
- التهاب الحلق واحتقان أو سيلان الأنف.
- الصداع.
- آلام العضلات وصعوبة في التنفس.
- فقدان حاسة التذوق أو الشم.
- إسهال خفيف.
ينصح الخبراء بالبقاء على اتصال بأحدث المستجدات والإرشادات الصحية من السلطات المعنية للحد من انتشار الفيروس والحفاظ على الصحة العامة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كورونا متحور كورونا المتحور الجديد لفيروس كورونا متحور جديد
إقرأ أيضاً:
بعد انسحاب واشنطن .. منظمة الصحة العالمية تخفض موازنتها بواقع 20%
الثورة نت/..
اقترحت منظمة الصحة العالمية خفض موازنتها بنسبة عشرين في المئة إثر قرار الولايات المتحدة، أكبر مساهم فيها، الانسحاب، الأمر الذي يستدعي تقليص مهماتها وأفراد طاقمها، وفق ما أعلن مديرها في رسالة الكترونية داخلية اطلعت عليها وكالة فرانس برس.
وأوضح المدير العام لمنظمة الصحة، تيدروس أدانوم غيبريسوس، في رسالة وجهها الجمعة الى العاملين في المنظمة التابعة للأمم المتحدة، أن الهيئة تواجه عجزا يناهز 600 مليون دولار في 2025 و”لا خيار آخر أمامها” سوى البدء باقتطاعات.
وفضلا عن إعلان بدء انسحاب بلاده بعد عودته إلى البيت الابيض، قرر الرئيس دونالد ترامب تجميدا عمليا لكامل المساعدات الأميركية الخارجية، بما يشمل برامج مهمة تهدف إلى تحسين الصحة في مختلف انحاء العالم.
وكانت الولايات المتحدة باشرت خلال ولاية ترامب الاولى في 2020 اتخاذ خطوات للخروج من منظمة الصحة العالمية.
وحذر تيدروس نهاية يناير من أن المنظمة ستتخذ إجراءات للاقتصاد في نفقاتها.
واضاف تيدروس في رسالته أن “اقتطاعات كبيرة في المساعدات الحكومية للتنمية قامت بها الولايات المتحدة ودول أخرى، تتسبب باضطرابات هائلة بالنسبة الى دول ومنظمات غير حكومية ووكالات أممية، بينها منظمة الصحة العالمية”.
في فبراير، قام المجلس التنفيذي لمنظمة الصحة بخفض الموازنة المقترحة للعامين 2026 و2027 من 5,3 الى 4,9 مليارات دولار. وقال تيدروس “مذاك، تدهورت إمكانات المساعدة في التنمية” و”اقترحنا تاليا على الدول الاعضاء موازنة أقل، تناهز 4,2 مليارات دولار، أي بخفض نسبته 21 في المئة مقارنة بالموازنة التي طرحت في البداية”.
وخلص مدير المنظمة “رغم كل جهودنا (…) لا خيار آخر لدينا سوى تقليص مساحة عملنا وطاقمنا.