ويل سميث يبدأ العمل على الجزء الثاني من «I Am Legend»
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
يواصل النجم الأمريكي ويل سميث العمل على الجزء الثاني من الفيلم الشهير I Am Legend، وذلك بعد 17 عاما من إنتاج الجزء الأول من الفيلم من 2007، وكشف «سميث» أنه ومايكل بي جوردان قضيا أسبوعين معا منذ حوالي شهر للعمل على الفكرة المتعلقة بالجزء الثاني من الفيلم، وفقا لما نشره موقع «فارايتي».
وقال ويث سميث عن فيلم I Am Legend 2، «لدينا بعض الأفكار القوية التي أعتقد أنها تبدو جيدة، وسنبدأ العمل العمل عليها بالشكل الذي تناسب الشاشة، وأحب مايكل بي جوردان وأحب العمل معه».
الفيلم الأصلي مستوحى من رواية ريتشارد ماثيسون التي صدرت عام 1954، والتي تحمل الاسم نفسه، يلعب سميث دور العالم روبرت نيفيل، الناجي الوحيد في العالم بعد ما انتشر مرض بين البشر حولهم إلى كائنات تشبه الزومبي تختبئ من ضوء الشمس.
في مارس 2022 أعلن ويل سميث عن استعداده للعب دور البطولة وإنتاج الفيلم الجديد مع مايكل بي جوردان، وبينما لم يتم الكشف عن أي تفاصيل حول السيناريو، قال كاتب السيناريو أكيفا جولدسمان إن أحداث الفيلم الجديد ستبدأ بعد بضعة عقود من أحداث الجزء الأول، على حد تعبيره.
وأوضح مؤلف الفيلم: «مهووس بـ The Last of Us، حيث نرى الوضع بعد نهاية العالم بحوالي 20 أو 30 عاما، نرى كيف تستعيد الأرض العالم مرة أخرى، عندما يبتعد الإنسان عن كونه الفاعل الرئيسي ويبتعد عن المشهد، الاحتمالات لا حصر لها».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هوليوود ويل سميث
إقرأ أيضاً:
محمد جبران يشارك في المؤتمر الدولي الثاني لسوق العمل بالرياض
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف وزير العمل محمد جبران، اليوم الأربعاء، عن الجهود التي تبذلها الدولة المصرية، لتعزيز التعاون العربي والدولي بشأن مواجهة التحديات التي يواجهها سوق العمل حول العالم.
وجاء ذلك خلال مشاركته في المؤتمر الدولي الثاني لسوق العمل المنعقد في الرياض بالمملكة العربية السعودية تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وبدعوة من وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالمملكة، وبحضور العديد من وزراء العمل وممثلي المنظمات العربية والدولية حول العالم ،
وأكد الوزير محمد جبران في كلمته، أن مشاركة مصر في هذا المؤتمر تعكس حرص الدولة المصرية علي تبادل الخبرات والممارسات الجيدة بشأن وضع السياسات المبتكرة التي تُلبي احتياجات أسواق العمل،وتعزيز مشاركة الشباب في تحقيق التنمية، والاقتصاد العالمي،لمواجهة كافة التحديات التي تواجه السوق، وهو الأمر الذي يتطلب المزيد من العمل المُشترك، لمواجهة تلك التحديات.
وتحدث الوزير جبران عن جهود مصر في تطوير منظومة التدريب المهني، وتأهيل الشباب على احتياجات سوق العمل في الداخل والخارج، وذلك بالتعاون مع القطاع الخاص ،وكافة شركاء التنمية في الداخل والخارج.
وتطرق الوزير إلى حزمة برامج الحماية الاجتماعية، وترسيخ ثقافة الحوار الاجتماعي، وتعزيز علاقات العمل بين طرفي الإنتاج ، وتنفيذ توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، في هذا الشأن، وكذلك تحقيق المزيد من الأمان الوظيفي للعمال، والتشجيع على الاستثمار في التشريعات ذات الصلة، خاصة مشروع قانون العمل الجديد ،الذي يهدف التوازن في علاقات العمل، وإلى وجود بيئة عمل لائقة تتوافق مع معايير العمل الدولية.
وأشار الوزير إلى توجيهات الرئيس السيسي بشأن حرص مصر علي التعاون والتنسيق مع كل عمل عربي ودولي مشترك يستهدف التنمية، وتوفير فرص عمل للشباب ،واستشراف وظائف المستقبل ،والتعامل مع أنماط العمل الجديدة التي فرضتها الثورة التكنولوجية والذكاء الاصطناعي.
وأشار الوزير إلى أهمية هذا المؤتمر كمنصة رائدة ومركز فكري يدعم الأبحاث المتعلقة بأسواق العمل، ويحفز الحوار والمعرفة، ويسهم في إرساء نظام بيئي شامل لسوق العمل العالمي، بالشراكة العلمية مع كل من منظمة العمل الدولية، والبنك الدولي، والخروج بتوصيات متعلقة بأسواق العمل العالمية، منها التطوير، وإعادة التأهيل المستمر للمهارات، وأثر التقنيات الرقمية في تحسين الوظائف والأجور، وكيف يمكن للوظائف المبنية على المهارات أن تعزز فعالية سوق العمل في المستقبل، ومناقشة الإنتاجية في الأسواق المختلفة، والعوامل المؤثرة عليها، ودور القوى العاملة المتنقلة في تعزيز الاقتصادات، والتحديات التي يواجهها الشباب في سوق العمل، والسياسات الذكية وقدرتها على تمكين الشباب، ليصبحوا مساهمين في الحراك الاقتصادي، بالإضافة إلى بحث دور الشركات الصغيرة والمتوسطة في الابتكار وتشجيع الشباب، وكيف يمكن دعمها للنمو والتحول الرقمي وتوفير وظائف أكثر إنتاجية، في إطار التكامل والتعاون العربي المشترك.
1 2 3 4