- رقم قياسي.. فيفا: مليون مشجع حضروا دور المجموعات بمونديال السيدات
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن رقم قياسي فيفا مليون مشجع حضروا دور المجموعات بمونديال السيدات، أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا أن مليون مشجع حضروا منافسات بطولة كأس العالم للسيدات، التي تقام حاليًا في نيوزيلندا وأستراليا وتستمر حتى .،بحسب ما نشر بوابة الفجر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رقم قياسي.
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" أن مليون مشجع حضروا منافسات بطولة كأس العالم للسيدات، التي تقام حاليًا في نيوزيلندا وأستراليا وتستمر حتى 20 أغسطس الجاري.
وقال "فيفا" عبر موقعه الرسمي اليوم الثلاثاء إن المشجعة ريبيكا شيلي من ولاية كولورادو الأمريكية التي تواجدت في ملعب إيدن بارك في أوكلاند كانت تحمل رقم مليون في عدد جماهير المباريات، ومن المتوقع أن يرتفع العدد بشكل أكبر خاصة أن منافسات البطولة لا تزال في دور المجموعات.
رقم قياسي.. فيفا: مليون مشجع حضروا دور المجموعات بمونديال السيداتوأضاف: "تواصل نسخة كأس العالم للسيدات ضرب الأرقام القياسية حيث تجاوز عدد المشجعين مليون مشجع يوم الثلاثاء في المباراة التي جمعت ما بين البرتغال والولايات المتحدة على ملعب إيدن بارك في أوكلاند ".
وأوضح أن الاهتمام بحضور البطولة التي تقام في نيوزيلندا وأستراليا فاق التوقعات، حيث تم بيع 1.7 مليون تذكرة حتى الآن متجاوزًا ما كان معدًا له ومتوقعًا وهو 1.5 مليون تذكرة.
وتابع: "مع تبقي 19 يومًا فقط على نهائي البطولة، لا يزال فيفا يؤكد أن التنظيم رائع، وأن الهدف من البطولة يتحقق بتوحيد العالم عن طريق كرة القدم".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رقم قياسي.. فيفا: مليون مشجع حضروا دور المجموعات بمونديال السيدات وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس رقم قیاسی
إقرأ أيضاً:
على طريق المونديال .. قراءة في المجموعات الاسيوية ..
بقلم: حسين الذكر ..
انتهت ستة جولات من التصفيات الاسيوية المؤهلة لكاس العالم 2026 بمعنى ثلثي الطريق قد بانت ملامحه فيما تبقى ثلث أخير ينبغي على الفرق ان تعيد حساباتها وتقرا ذاتها بشكل افضل مما تعج به مواقع التواصل ووسائل الاعلام المستغرقة في العشق الكروي وربما بالانتقادات او التشجيعات التي بعضها مدفوع الثمن وبعضها تلقائي ووطني تغلب عليه العاطفة ولا يرى فنيا سوى فوز وتاهل منتخبه تحت أي عنوان ومهما كانت الوسيلة .
للقراءة المتانية بما قدمت المنتخبات فنيا وليس رقميا فان بعض الإحصاءات والأرقام تكون خادعة سيما في ظل لعبة مقومات الجمال والفوز والامتاع فيها معروفة وفقا لما يسمى بحسن الأداء المعزز بالنتائج وذلك لا يتاتى وفقا للتشجيع فحسب بل من خلال ما قدم على ارض الواقع وفي جميع المباريات أي بما يسمى الاستقرار الفني المبني على أسس متينة لا تتغير قواعدها بكل زمكان كروي بآسيا او اوربا او افريقيا او أمريكا فالقواعد واحدة .. الأدوات الجيدة من مهارات وأداء تكتيكي منضبط متوازن بالضغط الهجومي والدفاعي وبما يمتلك اللاعبين من قدرة على السيطرة الكروية والاتيان بالعروض الفنية الجذابة التي تمتع المشاهدين فضلا عن تحريك عواطفهم الوطنية والذوقية كما لا ننسى اللعب وفقا لتكتيك فني ثابت واضح الملامح يسير بتؤدة نحو هدف استراتيجي بعيد يسمى التاهل لكاس العالم فضلا عن تقديم افضل نسخة وطنية ممكنة .
وفقا لما تقدم .. أي اننا استعرضنا الوصفة الفنية التي يمكن ان تحقق أهدافها المرجوة باقل الجهد سيما في ظل مجموعات اسيوية أظهرت ضعفها الفني بعدد من المباريات التي لم تقدم فيها ما يستحق تاهلها لكاس العالم فضلا عن ضمان تحقيق ذلك .
فان تحققنا من أول المتاهلين سنجد ان ( اليابان وايران وكوريا الجنوبية ) قطعت شوطا كبيرا ومهما بلغت فيه شبه التاهل جراء ما قدمته من مستويات فنية قوية لا تحتاج الى تاويل وما تبقى لها من مباريات بعضها على أراضيها ستكون شبه مضمونة ولديها من الفن والأدوات والقوة ما يؤهلها لتحقيق ذلك بيسر .
ذلك يجعل التنافس على المركز الثاني متاح ومشروع يعتقد فنيا ان مجموعة العراق هي الاسهل حتى الان اذ ثبت ان ( عمان وفلسطين والكويت ) لا تمتلك أي مؤهلات ولا قدرة على حتى الطموح بالتنافس مع وجود فرصة الاستمرار في البطولة وقضاء وقت اخر تحت عنوان التاهل غير المباشر لكنه بكل الأحوال لا يؤهلها للترشح وفقا لما قدمته من إمكانات متواضعة حتى الان . مما يعني ان فرصة العراق والأردن هي الأقوى وكلاهما يمتلك المقومات الفنية المطلوبة والكلمة الفصل ستكون للراي التكتكي وإدارة المباريات من قبل الجهاز الفني فمن يحرز نقاط اكثر ويستثمر المباريات الأضعف سيكون هو المتاهل بشكل مباشر كثاني المجموعة بعد كوريا الجنوبية وهو الطريق الاسهل للتاهل الى كاس العالم لان طريق غير المباشر سيكون اصعب تستقتل فيه الفرق وتقدم افضل نسخها وتحصل على دعم دولها وربما تاثيرات أخرى غير فنية هي من تحسم الأمور .
في مجموعة اليابان نجد ان فرصة المركز الثاني بالرغم كونها محصورة بين استراليا والسعودية لما يمتلكون من مهارات وإمكانات وخبرات الا ان ما قدم في هذه المجموعة يجعل الأمور غير واضحة المعالم بل الفرص متاحة للجميع بما فيهم اندنوسيا التي تعد مفاجئة البطولة من حيث التطور الحقيقي وليس الرقمي والاحصائي .
اما مجموعة ايران التي تكاد تكون حسمت تاهلها فان المركز الثاني ما زال غير مضمون فاوزبكستان والامارات وقطر ستبقى تشكل خطرا حقيقيا على بعضها البعض وستبقى تتنافس بقوة حتى في المناطق غير المباشرة .