#سواليف

قالت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية اليوم السبت إن سفينة تعرضت لأضرار طفيفة في البحر الأحمر بعد إصابتها بجسم مجهول.

وأضافت الهيئة في مذكرة أن “السفينة وطاقمها بخير وتواصل طريقها إلى ميناء التوقف التالي”.

وفي وقت سابق اليوم السبت، قالت الهيئة البريطانية إنها تلقت تقريرا عن وقوع حادث على بعد 76 ميلا بحريا شمال غربي الحديدة في اليمن.

مقالات ذات صلة القسام: أجهزنا على 15 جنديا إسرائيليا شرق رفح واستهدفنا دبابة 2024/05/18

ودأب الحوثيون منذ ذلك التاريخ على تنفيذ هجمات بطائرات مسيرة وصواريخ في البحر الأحمر ومضيق باب المندب وخليج عدن.

وأجبرت تلك الهجمات شركات الشحن على تغيير مسار السفن ولجأت إلى سلك طريق أطول وأكثر تكلفة حول جنوب أفريقيا، كما أثارت الهجمات مخاوف لدى الأطراف الغربية من اتساع نطاق الحرب، مما يؤدي إلى زعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف

إقرأ أيضاً:

رسمياً.. الصومال يعلن انتهاء أزمة البحر الأحمر مع إثيوبيا

يمن مونيتور/ مقديشو/ وكالات:

أعلن وزير خارجية الصومال أحمد معلم فقي، يوم الخميس، حل الصراع بين بلاده وإثيوبيا، مشيرا إلى “النضج الدبلوماسي المتزايد” لدى مقديشو والذي مكنه من تحقيق هذا الاختراق.

وأكد وزير الخارجية الصومالي في مؤتمر صحفي اليوم بمقديشو أهمية الوحدة والتعاون في الشؤون الإقليمية، مضيفا أن هذا الاتفاق يمهد الطريق لتحسين التعاون والاستقرار بين الصومال وجيرانه في المنطقة.

وأعرب فقي، عن تفاؤله بالمستقبل وقال إن هذا الاختراق الدبلوماسي يمكن أن يؤدي إلى شراكات تعود بالنفع ليس فقط على الصومال بل على المنطقة بأكملها.

وأكد أن “القضايا الخلافية مع إثيوبيا تم حلها بفضل صبر وحكمة الصومال، على الرغم من احتلال إثيوبيا سابقاً لأرضنا”.

ولم يقدم الوزير الصومالي تفاصيل بشأن طلب إثيوبيا الوصول إلى البحر أو وجود قوات إثيوبية ضمن مهمة الاتحاد الإفريقي في الصومال.

ويأتي الإعلان في أعقاب وصول وفد إثيوبي رفيع المستوى إلى مقديشو بقيادة وزيرة الدفاع عائشة محمد موسى، ووزير الدولة للشؤون الخارجية مسغانو أرجا.

وفي 11 ديسمبر الماضي، اتفق الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود ورئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، على إنهاء الخلاف بينهما خلال قمة عقدت في أنقرة بمشاركة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.

ويمثل إعلان اليوم نهاية لخلافات طويلة بين الجارين، كما ينهي المهلة التي حددها الصومال بنهاية العام الماضي، لخروج القوات الإثيوبية من أراضيه، لكن موقف مقديشو الجديد لم يفصح عما إذا كانت قد غيرت رأيها وستدعو أديس أبابا للمشاركة بقواتها في بعثة الاتحاد الإفريقي الجديدة لحفظ السلام في الصومال AUSSOM.

وتنشر إثيوبيا نحو 3000 جندي في الصومال كجزء من قوة حفظ السلام الأفريقية (ATMIS) و7000 جندي آخرين وفقا لاتفاق ثنائي مع الصومال بهدف محاربة حركة الشباب، وفقا لتقارير.

وكان أعلن الصومال في وقت سابق أنه لن يدعو إثيوبيا للمشاركة في بعثة حفظ السلام التابعة للاتحاد الإفريقي AUSSOM والتي بدأت مهامها أمس الأول من يناير، خلافا لبعثة ATMIS التي انتهت ولايتها وكانت القوات الإثيوبية تمثل العدد الأكبر فيها.

مقالات مشابهة

  • هيئة الطاقة الذرية تبتكر تقنية جديدة في الزراعة والصناعة وتحلية مياه البحر
  • تداول 15 ألف طن بضائع بمواني البحر الأحمر
  •  87 سفينة حربية و28 مسيرة و31 مقاتلة و20 ألف جندي تركي يتوجهون إلى البحر الأسود و إيجه والمتوسط.. ماذا يحدث؟
  • تداول 15 ألف طن و954 شاحنة بضائع بموانئ البحر الأحمر
  • تداول 15 ألف طن بضائع بموانئ البحر الأحمر
  • ضربات أمريكية من البحر استهدفت صنعاء والحديدة
  • تراجع صادرات الهند النفطية اثر اضطرابات البحر الأحمر
  • 115 ألف سوري عادوا إلى بلادهم منذ 8 ديسمبر
  • رسمياً.. الصومال يعلن انتهاء أزمة البحر الأحمر مع إثيوبيا
  • صحيفة بريطانية تكشف عن محاولة لاغتيال «بشار الأسد» في روسيا