إعلان الطوارئ.. لماذا يقلق الأردنيين وأبنائهم مع قدوم الإمتحانات النهائية؟ فيديو
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
يستمر القلق الذي قد ينعكس على نتاج الطلبة وادائهم طوال فترة الامتحانات
مع اقتراب إمتحانات نهاية الفصل الدراسي في كل عام، يواجه الطلبة حالة من القلق المصحوب بالخوف من الرسوب أو عدم الحصول على علامات مرتفعة في المباحث الدراسية.
اقرأ أيضاً : مسيرة تضامنية في عمان دعما للأهل في غزة
ويستمر القلق الذي قد ينعكس على نتاج الطلبة وادائهم طوال فترة الامتحانات، لا سيما في ظل الضغوطات التي يتعرضون لها، إما من أسرهم أو أصدقائهم، فكيف يمكن التغلب على تلك المشاعر؟
الامتحانات تتسبب بالطوارئ في منازل الأردنيينالخبير التربوي الدكتور محمد أبو عمارة قال إن الإمتحانات تتسبب بقلق في منازل الأردنيين بشكل عام، وتصنع حالة من الطوارئ.
وبين أبو عمارة خلال استضافته عبر برنامج "أخبار السابعة" الذي يعرض على شاشة "رؤيا" أن النظام التعليم الوطني في الأردن يقوم على أساس الامتحانات المستمرة بعد مرور أسبوعين على بدء الفصل الدراسي وصولا لنهايته.
وأكد أن الأسر والطلبة من المفترض أن يكونوا متعودين على الإمتحانات الدراسية وما يصاحبها، إلا أن الامتحان النهائي باعتبار تكوينه نحو 40 بالمئة من العلامة النهائية يسبب قلقاً أكبر للطلبة والأهل.
ولمشاهدة المقابلة كاملة عبر الفيديو التالي:
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: المدارس الطلبة امتحانات الامتحانات القلق
إقرأ أيضاً:
هيئة ألمانية تعلن استعدادها لزيادة المنح الدراسية للطلاب اليمنيين
أعلنت الهيئة الألمانية للتبادل الأكاديمي (DAAD) استعدادها لزيادة المنح الدراسية الجامعية المخصصة للطلاب اليمنيين، خلال الأعوام القادمة.
جاء ذلك خلال لقاء جمع سفير اليمن لدى ألمانيا؛ لؤي الإرياني، مع نائب أمين عام الهيئة؛ الدكتور مايكل هارمس، ومدير مكتبها في العاصمة برلين؛ كاي فرانكا، لبحث تعزيز التعاون الأكاديمي، وزيادة عدد المنح الدراسية المقدمة للطلاب اليمنيين.
وقالت سفارة اليمن في برلين، في تغريدة على صفحتها في منصة "إكس"، إن هارمس أكد، خلال اللقاء، استعداد الهيئة لزيادة عدد المنح الدراسية المُقدمة للطلاب اليمنيين، "شريطة التزام المتقدمين باستيفاء جميع الشروط والمتطلبات المحددة عند التقديم عبر الموقع الرسمي، وذلك بالتزامن مع الإعلان عن البرامج المتاحة".
وأشاد الإرياني، بالدور المحوري الذي تضطلع به الهيئة الألمانية في دعم التعليم العالي على مستوى العالم، لا سيما في الدول النامية والناشئة، وجهودها في دعم الطلبة والباحثين اليمنيين وتعزيز فرصهم الأكاديمية.