18أيار- اليوم العالمي للقاح ضد الإيدز
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
دمشق-سانا
1291- المماليك يسيطرون على مدينة عكا بعد طرد الصليبيين منها.
1803- المملكة المتحدة تعلن الحرب على فرنسا، بسبب تدخل نابليون بونابرت في شؤون إيطاليا وسويسرا.
1804- تنصيب نابليون بونابرت إمبراطوراً على فرنسا.
1899- انعقاد مؤتمر لاهاي الأول للسلام بحضور 26 دولة، وقد اتفق فيه الحاضرون على حل المنازعات بطرق سلمية، وحددوا قوانين الحرب.
1980- إطلاق أول صاروخ صيني عابر للقارات، ليصيب هدفاً في المحيط الهادي.
1990- توحيد العملة بين ألمانيا الشرقية وألمانيا الغربية.
2004- سونيا غاندي تتنازل عن رئاسة الحكومة الهندية بعد فوزها في الانتخابات البرلمانية.
2009- سريلانكا تعلن مقتل زعيم منظمة نمور التاميل فيلوبيلاي برابهاكاران.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
إحياء «اليوم العالمي للكتاب».. دعوة للنهوض الثقافي والإبداع المعرفي
أحيت وزارة الثقافة والتنمية المعرفية الليبية بحكومة الوحدة الوطنية، فعاليات اليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف بقاعة محمود اللبلاب بديوان الوزارة، تحت شعار “الكتاب إبداع وإشعاع”.
وافتُتحت الفعالية “بتلاوة آيات من القرآن الكريم، والنشيد الوطني، ثم ألقى عبد الله الشريف، مدير إدارة الكتاب والنشر بالوزارة، كلمةً أكد فيها على دور الكتاب في نقل المعرفة والحفاظ على التراث، مشيراً إلى رمزية هذا اليوم الذي يتزامن مع ذكرى وفاة عدد من أعلام الأدب العالمي”.
كما شدد على “أهمية تعزيز التشريعات لحماية حقوق المؤلفين في ظل التحديات الرقمية”.
وشهدت الاحتفالية “كلمات لكل من الأستاذ إبراهيم دهان، ممثل الجمعية الليبية للمكتبات والمعلومات، وجمعة عبد السيد، ممثلاً عن المؤلفين، أكدا فيها على ضرورة دعم الكُتاب المحليين، وتطوير صناعة النشر، وتعزيز ثقافة القراءة في ليبيا”.
وتضمنت الفعالية، ندوة فكرية حول “الكتاب في العصر الرقمي”، ومعرضًا مصغرًا للكتب، وفقرة لتكريم عدد من المبدعين.
واختُتمت الاحتفالية “بالدعوة إلى تبني سياسات ثقافية تدعم الكتاب، وتحفّز الأجيال الجديدة على القراءة باعتبارها أداة للنهوض الحضاري”.
و”اليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف يُحتفل به سنويًا في 23 أبريل، وهو مناسبة أقرّتها منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) عام 1995، يهدف هذا اليوم إلى تعزيز ثقافة القراءة، وتكريم الكتاب كجسر حضاري بين الأجيال والثقافات، وتسليط الضوء على أهمية الكتب في بناء المعرفة والتواصل بين الشعوب”.