أولياء أمور يشيدون بتميز مدارس الجامعة وبرنامجها الدولي “فيديو”
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
#سواليف
أشاد عدد من أولياء أمور الطلبة بتميز #مجموعة_مدارس_الجامعة ببرامجها الدراسية وأساتذتها وببرنامجها الدولي إلى جانب أنشطتها المنهجية واللامنهجية التي تعمل على تطوير مهارات الطلبة وصقل شخصياتهم وتنمية روح الإبداع لديهم .
وذكر أولياء الامور في مقطع الفيديو “المرفق ” بأن بعضهم قد تخرج من هذه المدارس وأن أبنانهم أيضا قد التحقوا بالمدارس وأنهم مصممون على أن يلتحق باقي أبنائهم بالمدارس كذلك نظرا لما لمسوه من معاملة جيدة وتطور كبير في قدرات ومهارات أبنائهم الى جانب تحصيلهم الدراسي المتميز ….
ويذكر أن مدارس الجامعة تحتل مراكز متقدمة باستمرار في كافة الفعاليات والانشطة المدرسية الى جانب تحقيق طلبتها في كافة المراحل الدراسية والمرحلة الثانوية مراكز متميزة سواء في البرنامج العادي أو الدولي . رابط الفيديو:
مقالات ذات صلة عمان الأهلية تستضيف في الملتقى القانوني الوزيرالأسبق د. يوسف منصور 2024/05/18
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
وحدات صحية في مدارس العراق: تحسين أم تغطية للفشل؟
ديسمبر 22, 2024آخر تحديث: ديسمبر 22, 2024
المستقلة/- في خطوة وصفتها وزارة الصحة بأنها ثورية لتحسين الخدمات الصحية للطلبة، تستعد الوزارة بالتعاون مع وزارة التربية لافتتاح 400 وحدة صحية في المدارس العام المقبل. وبينما تبدو هذه الخطوة إيجابية على الورق، تثار تساؤلات حول الجدوى الحقيقية لهذه المبادرة في ظل تحديات الواقع الصحي والتربوي في العراق.
تحسين الخدمات أم ترميم الفشل؟مدير الصحة العامة في الوزارة، رياض عبد الأمير الحلفي، أشار إلى أن هذه الوحدات ستتضمن ملاكات متخصصة من أطباء وصيادلة وتقنيين صحيين. لكن هل ستنجح هذه الوحدات في مواجهة التحديات الكبرى مثل نقص الأدوية، سوء بيئة المدارس، وانتشار الأمراض؟
الواقع الصحي في المدارس: أرقام تُثير الشكوكرغم إعلان الوزارة عن زيارة أكثر من 10,000 مدرسة وفحص حوالي مليوني طالب، يتساءل مراقبون عن مصداقية هذه الجهود في ظل تقارير متكررة عن تدهور البنية التحتية الصحية وضعف الرقابة البيئية في المدارس.
المشاكل التي لا يمكن تجاهلها نقص التمويل والمستلزمات: تجهيز 400 وحدة صحية يتطلب ميزانيات ضخمة، في حين تعاني المدارس من نقص في الأساسيات مثل المقاعد والمياه الصالحة للشرب. غياب الكوادر المتخصصة: هل ستتمكن الوزارة من توفير الكوادر المدربة بشكل فعلي؟ أم ستكون مجرد أسماء على الورق؟ الفساد الإداري: المبادرات السابقة لتحسين الصحة المدرسية غالبًا ما اصطدمت بعقبات الفساد وسوء الإدارة. خطوات إيجابية أم محاولة لامتصاص الغضب؟يرى البعض أن هذه الخطوة قد تكون محاولة لامتصاص الضغط الشعبي المتزايد بسبب تردي الخدمات الصحية في البلاد. ومع ذلك، يشدد آخرون على أن التنفيذ الفعلي والإشراف الجاد قد يحولان هذه المبادرة إلى نقلة نوعية.
السؤال الكبيرهل ستصبح الوحدات الصحية الجديدة حلاً حقيقيًا لمشاكل الصحة المدرسية؟ أم ستكون مجرد حملة دعائية أخرى تضيع وسط الفساد والتخبط الإداري الذي طالما عانت منه المؤسسات الصحية والتربوية في العراق؟
الأيام القادمة كفيلة بالإجابة، لكن العراقيين باتوا يشككون في كل مبادرة حكومية ما لم يروا نتائج حقيقية على أرض الواقع.