"بسبب هؤلاء البلهاء".. ترامب يحذر من اندلاع حرب عالمية قبل الانتخابات الأمريكية
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
حذر الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب من اندلاع حرب عالمية ثالثة في الأشهر الخمسة المتبقية قبل الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة، بسبب عدم كفاءة القيادة الأمريكية الحالية.
إقرأ المزيد ترامب يعلق على غناء وزير الخارجية الأمريكي في أحد الأندية بكييفوقال ترامب متحدثا إلى أنصاره في مينيسوتا: "هؤلاء البلهاء لن يتركوا الكثير من الناس على قيد الحياة، لأن قوة الأسلحة الحديثة مخيفة، في الأشهر الخمسة المقبلة قد تندلع حرب عالمية ثالثة".
وأضاف: "خمسة أشهر خطيرة تنتظرنا بسبب هذا المجنون"، في إشارة إلى منافسه في الانتخابات جو بايدن.
كما وعد ترامب مرة أخرى بحل الصراع في أوكرانيا إذا فاز في انتخابات نوفمبر، وأكد أنه لم يكن ليسمح بنشوء هذا الصراع لو كان رئيسا للولايات المتحدة.
وصرح ترامب مرارا بأنه في حالة إعادة انتخابه، فإنه ينوي إنهاء الصراع في أوكرانيا في غضون 24 ساعة فقط.
المصدر: ذا هيل
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا دونالد ترامب كييف متطرفون أوكرانيون
إقرأ أيضاً:
قبل الانتخابات الرئاسية.. تحركات أمريكية لإنهاء الصراع في الشرق الأوسط
جهود أمريكية مكثفة، تبذلها إدارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، لوقف عدوان الاحتلال الإسرائيلي على لبنان، حيث يجري مستشارا بايدن الكبيران، أموس هوكشتاين، وبريك مات جورك، جولة جديدة في المنطقة لبحث تطورات الأوضاع في لبنان، وسبل وقف إطلاق النار بين جيش الاحتلال وحزب الله، حسبما ذكرت قناة «القاهرة الإخبارية» في تقرير لها.
تقدم ملحوظ في المفاوضاتوسائل إعلام أمريكية، كشفت عن وجود تقدم ملحوظ في المفاوضات المتعلقة بوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله، في مفاوضات تقودها الولايات المتحدة، ومعها دول إقليمية ودولية، إلا أن هذه الجهود تصدم كالعادة بتعنت إسرائيلي، وهو ما سيكون على رأس المباحثات بين المسؤولين الأمريكيين، ورئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، خلال جولاتهم بالمنطقة.
اتفاق وقف إطلاق النار الذي تقوده الولايات المتحدة، يدعو إلى هدنة 60 يوما، يوقف حزب الله وجيش الاحتلال خلالها إطلاق النار، ما يسمح بانتشار الجيش اللبناني في الجنوب بأعداد كبيرة، بين 5 و 10 آلاف مقاتل، وكذلك تعزيز قوة اليونيفيل الحالية في الجنوب اللبناني.
محاولات بايدن الأخيرةويسعى مستشارا بايدن خلال زيارتهم إلى المنطقة، إلى الضغط من أجل التطبيق الكامل للقرار الأممي 1701، وكذلك الضغط على الأطراف الإقليمية من أجل انسحاب حزب الله من الشريط الحدودي، إلى ما وراء نهر الليطاني، وهو الطلب الإسرائيلي أيضًا.
زيارة المسؤولين الأمريكيين، تأتي قبل أيام من الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة، حيث يسعى الرئيس الأمريكي، جو بايدن، لإبرام اتفاق من شأنه أن يوقف الحرب في الشرق الأوسط، أقله على جبهة لبنان، قبل انتهاء ولايته ليضمن استمرار حزبه في المكتب البيضاوي.