بالصور.. بدء تسليم المساعدات لغزة عبر الرصيف البحري
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أعلنت القيادة المركزية بالجيش الأمريكي، الجمعة، البدء بتسليم المساعدات الإنسانية عبر الرصيف البحري المنشأ حديثا إلى سكان غزة.
ونشرت القيادة المركزية صورا من عبور شاحنات محملة بالمساعدات فوق الرصيف البحري بتدوينة نشرتها على صفحتها بمنصة أكس (تويتر سابقا).
وقالت القيادة المركزية في بيان: "لقد بدأنا اليوم بتسليم المساعدات الانسانية انطلاقاً من الرصيف البحري المؤقت باتجاه شاطئ غزة من أجل زيادة توزيع المساعدات على الناس من قبل شركائنا.
وكانت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" قد نشرت صورتين جويتين لرصيف مؤقت تم الانتهاء منه حديثًا وتم تثبيته على ساحل غزة لتسهيل إيصال المساعدات الإنسانية، وتُظهر إحدى الصور التجهيزات اللوجستية وهي تقترب من الساحل، بينما تُظهر الصورة الأخرى نظام الرصيف الذي تم ربطه لاحقًا بساحل غزة.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الجيش الأمريكي المساعدات الإنسانية غزة الرصیف البحری
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تحمل الدعم السريع وولايتين في الشرق مسؤولية إعاقة وصول المساعدات الإنسانية
متابعات ــ تاق برس أبدى مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في السودان قلقه من استمرار القتال في السودان وانعكاسه على الحالة الإنسانية بالبلاد وصعوبة وصول المساعدات الإنسانية لمستحقيها. واضاف تعميم صادر عن المكتب “لا يزال القتال الدائر والعوائق البيروقراطية وقيود السفر تعيق قدرة الشركاء على الوصول إلى السكان المتضررين. وكشف مكتب الأمم المتحدة عن تعليق بعض الشركاء الإنسانيين لعملياتهم في مخيم زمزم بسبب النشاط المسلح على الطرق المؤدية إليه والحصار المستمر للفاشر. وحمل البيان الأممي وكالة تابعة لقوات الدعم السريع مسؤولية إعاقة وصول المساعدات للمتضررين بعد أن فرضت قيودًا على سفر المنظمات الإنسانية التي لم توقع اتفاقية تعاون، مما تسبب في تأخير كبير في إيصال الإمدادات الأساسية المنقذة للحياة إلى دارفور. وتطرق البيان إلى وكالة أخرى تابعة لقوات الدعم السريع تمنع وصول الإمدادات إلى المناطق الخارجة عن سيطرة قواتهم. وأشار مكتب الأمم المتحدة إلى مناطق تحت سيطرة الجيش أعاقت وصول الإغاثة لمستحقيها ونوه إلى التدخل من قبل سلطات ولايتي القضارف وكسلا وأبان انه أدى إلى تقييد العمليات الإنسانية. ونبه البيان الأممي إلى معوقات في الحصول على تأشيرة الدخول للمنظمات وأشار إلى أنه وخلال شهر فبراير، من أصل 113 طلب تأشيرة مقدمة من منظمات غير حكومية دولية، تمت الموافقة على 66 طلباً فقط. وأبدى المكتب الأممي خشيته من عزل مناطق عديدة في دارفور خلال موسم الأمطار القادم مع تعذر الوصول إلى الجسرين الرئيسيين اللذين يربطان زالنجي بالجنينة وأدري. الأمم المتحدةالدعم السريعالمساعدات الإنسانية