رحّال 24.. أول مشروع تخرج يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي بجامعة بني سويف
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
"الخروج عن المألوف".. لافتة تميز رفعها 15 طالبًا وطالبة من الموهوبين والمهتمين بالصحافة والتكنولوجيا بجامعة بني سويف، خطى على إثرها قسم الصحافة بخطى متسارعة نحو فتح آفاق جديدة في مجال الإعلام، من خلال إطلاق مشروع "رحّال 24".
يُعدّ "رحّال 24" المشروع الأول من نوعه على مستوى جامعة بني سويف، حيث يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي والميتافيرس في موقعه الإلكتروني المتخصص، ليُصبح منصة رائدة لتعزيز السياحة المحلية في مصر.
تُجسّد فكرة "رحّال 24" طموحًا عظيمًا لخدمة الوطن، من خلال تسليط الضوء على جمال مصر وتاريخها العريق، وجذب المزيد من السياح من مختلف أنحاء العالم، ممّا يُسهم في دعم الاقتصاد الوطني.
يضمّ فريق العمل 15 طالبًا وطالبة وهم:
(ألفت محمد-إيمان ضيف- خلود محمود- رحاب شعبان-رحمة عبدالرحيم-رنا أحمد- سارة عمر-عبدالرحمن روبي -علاء شهيد -عمر مراد -محمد علي -مريم علاء -منه الله محمد عبدالغني -هدى سالم).
جدير بالذكر، أن مشروع رحال 24، كان تحت إشراف نخبة من الخبراء والمتخصصين في مجال الصحافة والذكاء الاصطناعي، وهم: الدكتور إسراء عبدالرحمن مدرس بقسم الصحافة والدكتور أماني حمدي مدرس بقسم الصحافة، والدكتور طه صلاح معيد بقسم الصحافة والبشمهندس شحاتة السيد خبير ذكاء اصطناعي.
لا شكّ أنّ "رحّال 24" يُمثّل نموذجًا يُحتذى به في لإبداع والابتكار في مجال الإعلام، وخطوةً واثقةً نحو تحقيق رؤية مصر 2030 واستراتيجية التحول الرقمي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جامعة بني سويف مبادرة طلابية الذكاء الاصطناعي السياحة المحلية
إقرأ أيضاً:
أستاذ بجامعة المنوفية: الصين تتفوق على أمريكا فى مجال الذكاء الاصطناعى
أكد الدكتور أسامة عبد الرؤوف عميد كلية الذكاء الاصطناعى بجامعة المنوفية، أن اشتراكات "شات جي بي تي"، 60 دولارا شهريا، ولكن الصينى مجانا، وقدراته أعلى، حيث نفذت تحسين معيارى.
وقال أسامة عبد الرؤوف، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “الساعة 6”، عبر فضائية “الحياة”، أنه نتوقع زيادة في خسائر أمريكا، لأن الصين قادمة، أو أتت بالفعل، مؤكدا أن المنافسة بين أمريكا والصين فى مجال الذكاء الاصطناعى، فى مصلحة المستهلك.
وتابع عميد كلية الذكاء الاصطناعى بجامعة المنوفية، أن"شات جى بى تى"، تكلف أكثر من 100 مليون دولار، مشددا على أن تفوق الصين فى مجال الذكاء الاصطناعى، وكذا سياراتها الكهربائية المتقدمة، هو تطور كبير.