صديقنا حسن “نازح” بدا من كشك في بورتسودان واليوم يستغل مقرا ضخما بالسوق الكبير
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
عدت للسودان لاجد انه لم يستفد سكان بورتسودان و عطبرة وكسلا وبقية الحواضر في الشمال من الكتلة المالية الضخمة التي تدفقت بسبب ارتفاع الايجارات 20 ضعفا !
بل الأغلب اتكلوا وناموا عليها وحولوها لمزيد من الشقق
في وقت بدا التجار النازحون في جني الارباح عبر الاستثمارات
صديقنا حسن – نازح -بدا من كشك في بورتسودان واليوم يستغل مقرا ضخما بالسوق الكبير لتجارته.
سيحدث احلال استثماري ضخم
وتتغير المعادلة
اعرف صديقا من بورتسودان باع محل اسرته التاريخي لتاجر من الخرطوم وتفرغ لادارة عمارة سكنية
وآخرون يمتلكون مصنعا شهيرا أجروه بمبلغ كبير يتقاسمونه !
عزيزي ان جدك بنى العمارة من الاستثمار الذي ضيعته !.
أي صاحب مال لا يستثمره فهو مغبون
الحديث ” اتجروا في مال البتامى لا تاكله الصدقة”
محمد هاشم الحكيم
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: نحو 400 ألف نازح في غزة منذ انتهاء وقف إطلاق النار
يمن مونيتور/قسم الأخبار
قال المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، يوم الإثنين إن ما يقرب من 400 ألف شخص نزحوا مجددا داخل قطاع غزة منذ أن استؤنف القتال قبل أقل من ثلاثة أسابيع، أي ما يعادل واحدا من كل خمسة فلسطينيين في القطاع.
وأضاف دوجاريك: “لم يتم اتخاذ أي ترتيبات لضمان سلامتهم وبقائهم على قيد الحياة، وهي مسؤولية تقع على عاتق إسرائيل باعتبارها القوة القائمة بالاحتلال”.
وتزعم إسرائيل إنها تصدر أوامر إخلاء للمدنيين الفلسطينيين لمساعدتهم على تجنب مناطق القتال وضمان حمايتهم.
ومنذ أن أعادت إسرائيل إطلاق عمليتها العسكرية ضد حركة “حماس” في 18 مارس/ آذار، وسعت بشكل كبير من وجودها في قطاع غزة، حيث تسيطر الآن على أكثر من 50% من أراضيه، وتدفع السكان الفلسطينيين نحو مساحات آخذة في التقلص.
وأوضح دوجاريك أن أمر الإخلاء الذي أصدرته إسرائيل يوم الأحد يشمل أكثر من 3 كيلومترات مربعة (ما يعادل تقريبا ميلا مربعا واحدا)، وهو ما يقارب مساحة “سنترال بارك” في مدينة نيويورك، ويقع في منطقة دير البلح.
(د ب أ)