من هو سقراط خليل الذي اعتقل في كردستان العراق؟
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
أعلن مجلس أمن إقليم كردستان العراق يوم الجمعة إلقاء القبض على سقراط خليل اليد اليمنى لزعيم تنظيم "داعش" السابق أبو بكر البغدادي.
وقال بيان صادر عن مجلس إقليم كردستان العراق، إن "الإرهابي الكبير المدعو سقراط خليل، انضم إلى تنظيم داعش في عام 2013".
من هو سقراط خليل؟
- بحسب البيان فإن سقراط خليل معروف باسم "عبد الله التفخيخ"، وكان شخصا قريبا وموثوقا جدا لدى أبو بكر البغدادي.
- ذكر البيان أن "الإرهابي عمل في قسم التفخيخ ضمن تنظيم داعش، وقد كان له دور بارز في احتلال مدينة الموصل في يونيو عام 2014".
- أوضح البيان أن "الإرهابي المذكور قد شغل عدة مناصب أميرية داخل تنظيم داعش، وكان حاضرا في مدينة الموصل حتى عام 2017، حيث شارك في جميع معارك داعش للدفاع عن المدينة".
- بعد ذلك، غادر خليل إلى سوريا حيث تم تكليفه بمهام أمنية عديدة.
- عاد إلى الموصل في عام 2018، باستخدام جواز سفر باسم مزيف.
- غادر إلى تركيا بعد ارتكابه عدة أعمال إرهابية، وعاش هناك لمدة خمس سنوات، ثم قرر القدوم إلى شمال إقليم كردستان العراق.
- عندما وصل إلى الإقليم باستخدام بطاقة هوية وجواز سفر مزورين، تم اعتقاله من قبل أمن إقليم كردستان العراق.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات كردستان العراق داعش أبو بكر البغدادي سوريا داعش البغدادي كردستان العراق داعش أبو بكر البغدادي سوريا أخبار العراق إقلیم کردستان العراق
إقرأ أيضاً:
باكستان تدعو إلى تحقيق دولي في الهجوم الإرهابي على كشمير
باكستان – شدد وزير الدفاع الباكستاني خواجة آصف على أن بلاده تريد تحقيقا دوليا في الهجوم الإرهابي في جامو وكشمير، مؤكدا أن الاتهامات الموجهة إلى بلاده لا أساس لها من الصحة.
وقال آصف، في مقابلة مع وكالة “نوفوستي”، إن “رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف اقترح إجراء تحقيق دولي حول الحادث في الجزء الخاضع لسيطرة الهند من كشمير لمعرفة الجناة”.
وأضاف تعليقا على الاتهامات الهندية لباكستان بتدبير الهجوم: “الادعاءات الجوفاء لا تأثير لها. يجب أن يكون هناك أي دليل للقول إن باكستان ضالعة بالهجوم أو تدعم منفذي الهجوم. هذه ادعاءات جوفاء لا أكثر”.
من جهته أخرى لفت الوزير إلى إمكانية مشاركة روسيا والصين بالتحقيق الدولي حول الهجوم الإرهابي في كشمير، قائلا: “أعتقد أن روسيا أو الصين أو حتى الدول الغربية، يمكن أن تلعب دورا إيجابيا للغاية في هذه الأزمة، ويمكنها حتى تشكيل فريق تحقيق، والذي ينبغي تكليفه بهذه المهمة للتحقيق فيما إذا كانت الهند تكذب، أو تقول الحقيقة”.
ودعا رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف إلى تحقيق دولي في الحادث.
يذكر أن مسلحين نفذوا هجوما على موقع سياحي في مدينة باهالغام يوم 22 أبريل، وقتل بنيرانهم 26 شخصا إضافة إلى إصابة آخرين بجروح.
وأعلنت “جبهة المقاومة” في كشمير مسؤوليتها عن الهجوم، والتي صنفتها الهند منظمة إرهابية، معتبرة أنها على صلة بـ”لشكر طيبة”.
وأسفر الهجوم عن التوترات بين الهند وباكستان، حيث اتهمت نيودلهي الاستخبارات الباكستانية بالتنسيق مع المهاجمين، الأمر الذي نفته السلطات الباكستانية.
المصدر: نوفوستي