14 عاما على ذكرى وفاة عبدالله فرغلي.. دخل الفن من بوابة المسرح
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
قبل نهاية الستينيات من القرن الماضي، انتقل عبدالله فرغلي الذي كان يعمل مدرسًا لمادة اللغة الفرنسية، إلى عالم الفن وبالتحديد عالم المسرح، وكانت البداية مع فؤاد المهندس من خلال مسرحية «أنا وهو وسموه» عام 1966، و«حواء الساعة 12» عام 1968.
طوال مشواره الفني، قدم عبدالله فرغلي الذي تمر ذكرى وفاته اليوم، إذ رحل 18 مايو عام 2010 بعد رحلة عطاء فني تجاوزت 40 عامًا، نحو 200 عمل فني ما بين مسرح وسينما ودراما وإذاعة.
ومن أبرز الأعمال المسرحية التي قدمها في «مدرسة المشاغبين» وتجسيده شخصية «علام الملواني»، ومسرحيت «سيدتي الجميلة، وهاللو شلبي، وقصة الحي الغربي، الفلوس حبيبتي، إنها حقًا عائلة محترمة، سكر زيادة».
ومن الأفلام التي شارك بها مع فؤاد المهندس وشويكار «أرض النفاق، سفاح النساء، العتبة جزاز، عريس بنت الوزير، إنت اللي قتلت بابايا، ربع دستة أشرار»، كما شارك في أفلام «الشقة من حق الزوجة، فوزية البرجوازية، مدافن مفروشة للإيجار، الدنيا على جناح يمامة، حلق حوش».
أعماله مع عادل إمامكما شارك عبدالله فرغلي مع الزعيم عادل إمام في أكثر من عمل منها فيلم الحريف وتجسيده شخصية «رزق الأسكندراني»، وفيلم المولد وتجسيده شخصية «علي الأعرج»، وفيلم «احترس من الخط».
آخر عمل دراميومن الأعمال الدرامية «أبنائي الأعزاء شكرًا، أخو البنات، صيام صيام، أنا وإنت وبابا في المشمش، بوابة الحلواني، زينب والعرش، كابتن جودة، يوم عسل ويوم بصل، سامحونى مكنش قصدي، حدائق الشيطان»، وكان آخر عمل شارك به عام 2010 الجزء الأول من مسلسل «الجماعة».
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
الداخلية تكشف ملابسات حادثة عبدالله خميسي واسرته
كشف الاعلام الامني التابع لوزارة الداخلية ملابسات وفاة ستة أشخاص من أسرة واحدة، بينهم فتاة في مديرية الزهرة في محافظة الحديدة.
وذكرت شرطة المديرية أنها تلقت بلاغ حول وفاة 6 أشخاص من اسرة واحدة اثناء ممارستهم السباحة في وادي مور وأنها فور تلقي البلاغ عن حادثة الغرق تحرك رجال الشرطة وتم انتشال جثث المتوفين وهم إسماعيل عبدالله شعبين خميسي وأولاده (ناجي - وسيم - حسام - رعد - غادة).
وجددت مصلحة الدفاع المدني بوزارة الداخلية تحذيرها للمواطنين من تواجدهم في ممرات السيول والوديان والشعاب أثناء هطول الأمطار أو عند توقع هطولها.
وحذرت المصلحة من السباحة في السدود والبرك أو السماح لأطفالهم من الاقتراب منها، باعتبارها أماكن غير صالحة للسباحة حتى للأشخاص الماهرين في السباحة.