إدارة الأمن النووي الأمريكية تجري تجربة دون الحرجة في ولاية نيفادا
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
أعلنت إدارة الأمن النووي التابعة لوزارة الطاقة الأمريكية عن نجاح تجربة تحت الحرجة في ولاية نيفادا هذا الأسبوع لمتابعة حالة الشحنات النووية الأمريكية.
وأشارت الإدارة في بيان لها، يوم الجمعة، إلى أن التجربة تهدف إلى "جمع معلومات قيمة لدعم سلامة وأمن وموثوقية وفاعلية الرؤوس النووية الأمريكية دون إجراء تجارب مرتبطة بالتفجيرات النووية".
وأضافت أن التجربة، التي نفذت يوم 14 مايو الجاري في مختبر تحت الأرض بولاية نيفادا، جرت "كما كان متوقعا"، مشيرة إلى أن مثل هذه التجارب لا تعتبر انتهاكا لنظام حظر التجارب النووية، إذ أنها لا تتضمن إطلاق التفاعل المتسلسل فوق الحرج.
وذكر البيان أن هذه كانت التجربة تحت الحرجة الـ 34 من نوعها، وأنها تتوافق بشكل تام مع معايير معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووي.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار أمريكا الاسلحة النووية
إقرأ أيضاً:
من هو جون راتكليف المرشح لرئاسة المخابرات الأمريكية «CIA»؟
تصريحات جديدة للرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، كشف خلالها خطلته لتعيين جون راتكليف كمدير لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية «CIA»، مع اقتراب تولي ترامب مقاليد السلطة رسميا في 20 يناير 2025.
جون راتكليف وجائزة أفضل جاسوس للبلاديشار إلى أن جون راتكليف حصل على لقب أفضل جاسوس بالبلاد، وفي الآونة الأخيرة، تولى منصب الرئيس المشارك لمركز الأمن الأمريكي، وهو مركز أبحاث يدافع عن مواقف ترامب، وعمل على تقديم مشورة للرئيس الجمهوري السابق بشأن سياسة الأمن القومي خلال حملته الانتخابية لعام 2024، وفقا لموقع «فوكس نيوز» الأمريكي.
نص ترامب لترشيح جون راتكليفوقال ترامب في بيان أعلن فيه ترشيح جون راتكليف: «إنني أتطلع إلى أن يكون جون أول شخص على الإطلاق يخدم في كل من أعلى المناصب الاستخباراتية في أمتنا، سيكون مقاتلًا شجاعًا من أجل الحقوق الدستورية لجميع الأمريكيين، مع ضمان أعلى مستويات الأمن القومي والسلام من خلال القوة».
وعود جون راتكليفووعد جون راتكليف، العضو السابق في مجلس النواب بمراقبة الجيش الإيراني، وبرنامج الأسلحة النووية لكوريا الشمالية، والتدخل الأجنبي في الانتخابات الأمريكية عن كثب.
يشار إلى أن جون راتكليف كان له مقال مهم في ديسمبر 2020 في صحيفة «وول ستريت جورنال» في أثناء عمله في المخابرات الأمريكية، قال فيه: «المعلومات الاستخباراتية واضحة.. تعتزم بكين السيطرة على الولايات المتحدة وبقية الكوكب اقتصاديًا وعسكريًا وتقنيًا».