الرئيس البرازيلي السابق بولسونارو يغادر المشفى بعد علاجه من عدوى بكتيرية
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
أعلن الرئيس البرازيلي السابق جايير بولسونارو، يوم الجمعة، أنه خرج من المستشفى بعد نحو أسبوعين من العلاج من عدوى جلدية بكتيرية.
وأوضح بولسونارو، البالغ 69 عاما، عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أنه غادر العيادة الخاصة بمستشفى فيلا نوفا ستار في ساو باولو، ليعود إلى العاصمة برازيليا.
وعلق على صورة له وهو يقف مبتسما مع طبيبين أحدهما الجراح أنطونيو لويس ماسيدو، قائلا: "خلال أسبوع، سيكون كل شيء طبيعيا".
ونقل بولسونارو إلى المستشفى في 5 مايو، بعد إصابته بعدوى أثناء حملته الانتخابية لمرشح من حزبه للانتخابات البلدية في ولاية أمازوناس.
ونقل بعدها إلى ساو باولو، ومع اقتراب موعد الانتخابات البلدية في أكتوبر المقبل، يتنقل الرئيس السابق في أرجاء البلاد دعما لمرشحي حزبه.
إقرأ المزيد "نيويورك تايمز": بولسونارو أمضى ليلتين في سفارة هنغاريا ببرازيليا خلال تحقيق يطاله (فيديو)المصدر: RT + وسائل إعلام
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: امراض انتخابات جايير بولسونارو
إقرأ أيضاً:
سيدة تبحث عن الطلاق: أولاد زوجي استولوا على أمواله وطلبوا منى مصروفات علاجه
"منذ 10 سنوات وتزوجت من ارمل يكبرني بـ 20 عام، ولديه 3 أولاد أكبرهم في مثل عمري، لأعيش برفقته متحملة تصرفاته الجنونية وعنفهم ضدهم، وتهديدهم لي بعد أن أنجبت من والدهم طفلين توأم، وعندما مرض زوجي طردونا وطالبوني بالتكفل بمصروفات علاجه رغم يسار حالتهم المادية".. كلمات جاءت على لسان أحدي الزوجات بمحكمة الأسرة بالجيزة، أثناء ملاحقتها لزوجها بدعوي طلاق للضرر .
وتابعت الزوجة:" أولاد زوجي سرق أمواله، ورفضوا الإنفاق علي والدهم المريض، وعلي طفلي التوأم، وخلال تلك السنوات رفض زوجي كتابة أى من ممتلكاته باسمي خوفاً منهم بسبب تهديدهم له، لأعيش في الشارع بسبب عنفهم".
وأكدت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة:" لم أجد حلا غير الطلاق لأحصل علي حقوقي الشرعية، ولاحقتهم ببلاغات لإثبات تهديدهم لي، بعد استحوازهم علي ممتلكات زوجي، لأعيش في عذاب بسبب قلة حيلتي، لأعاني من الضرر المادي والمعنوي بسبب تصرفاتهم، واستخدامهم الحيل والغش والتدليس لسرقة حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج".
يذكر أن قانون الأحوال الشخصية أشترط أن يكون فسخ عقد الزواج إما أن يكون عن طريق الطلاق أو عن طريق الخلع، ويكون الحكم الصادر بالخلع من محكمة الأسرة غير قابل للطعن عليه، سواء بالمعارضة أو الاستئناف أو التماس إعادة النظر أو النقض فهو حكم نهائى.
مشاركة