انفراد.. الخارجية للشئون القنصلية والمهندس إسماعيل علي يتابعون أزمة الطلاب المصريين في بشكيك
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
يتابع السفير كريم السادات، نائب مساعد وزير الخارجية للشئون القنصلية، والمهندس إسماعيل علي، رئيس الاتحاد العام للمصريين في الخارج، المشكلة التي يواجهها عدد من الطلبة المصريين بقرغيزستان في مدينة بشكيك العاصمة.
وأكد المهندس إسماعيل علي، متابعته للموقف مع سفارتنا على مدار الساعة ويتم العرض بآخر التطورات على مستوى أعلى.
وكان قد ناشد الدكتور سعيد المغربي، الاتحاد المصريين في آسيا الوسطى، المهندس إسماعيل علي، والمسؤولين في مصر بسبب وجود مشكلة كبيرة يتعرض لها أكثر من 1200 طالب مصري يدرسون بقرغيزستان في مدينة بشكيك العاصمة، قد حدثت مشادة بين أربعة أو خمسة تحديدا من الشباب المواطنين من أهل قرغيزستان مع طلاب في سكن من السكنات واعتدوا على الطلاب المصريين، وبعد حل المشكلة تفاقم الموضوع وتطور من قبل المواطنين هناك بجعلها قضية رأي عام وانتشرت عبر قنوات السوشيال ميديا.
وطالب المغربي المسؤولين بحماية الجالية المصرية والشباب المصريين هنا.
وأبدى المهندس إسماعيل علي، تخاوفه من تطور الأمر خاصة وأن هؤلاء الطلبة المصريين لديهم امتحانات في الصباح الباكر، وهم محجوزين داخل مساكنهم بسبب ما يحدث من تعدي في الخارج، مؤكدا ثقته في جميع المسؤولين بوزارة الخارجية المصرية وحل الموضوع في أسرع وقت.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رئيس الاتحاد العام للمصريين المهندس اسماعيل علي مصر امتحانات وزارة الخارجية الخارجية السوشيال ميديا وزير الخارجية وزارة الخارجية المصرية الجالية المصرية الخارجية المصرية الاتحاد المصري الاتحاد العام للمصريين في الخارج قرغيزستان مشكلة قنصلية مساعد وزير الخارجية الاتحاد العام للمصريين اتحاد المصريين
إقرأ أيضاً:
السماح بتحويل الجراجات إلى شقق سكنية في المدن الجديدة بتعديلات قانون التصالح
أعلن المهندس سامح الغزولي، عضو الاتحاد العربي للتنمية المستدامة، أن التعديلات الجديدة المنتظرة على قانون التصالح ستسمح للمرة الأولى بالتصالح على تغيير استخدام الجراجات إلى وحدات سكنية في المدن الجديدة، وهي مخالفة تمثل ما يقارب 70% من إجمالي المخالفات في تلك المناطق.
مخالفات التصالحوأشار الغزولي، خلال لقائه مع الإعلاميتين رشا مجدي وعبيدة أمير، إلى أن القوانين السابقة كانت تمنع هذا النوع من التصالح بشكل قاطع، ما أدى إلى تراكم الطلبات ووقوع آلاف المواطنين تحت طائلة المخالفات.
كما أوضح أن التعديلات المرتقبة ستحل أيضًا أزمة التصالح في القرى، خصوصًا فيما يخص المباني ذات الأسقف الخشبية أو البلوك الأبيض، والتي كانت لا تسمح بالقانون بإجراء أي إحلال أو تطوير بسبب وقوعها خارج الحيز العمراني وخضوعها لقانون الزراعة.