متاحف يمكن زيارتها اليوم مجانا.. «معلومات الوزراء» يكشف التفاصيل الكاملة
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
اليوم العالمي للمتاحف هو احتفال عالمي ينظمه المجلس الدولي للمتاحف منذ عام 1977، لزيادة الجهود الإبداعية للمتاحف وتوعية الجمهور بأنشطتها المختلفة، وفقًا لتقرير لمركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء.
وأوضح الدكتور وليد قانوش، رئيس قطاعَي الفنون التشكيلية وصندوق التنمية الثقافية، أن المتاحف التابعة لقطاع الفنون ستفتح أبوابها مجانًا للجمهور في أيام 18 و19 مايو الجاري، من العاشرة صباحًا وحتى الخامسة مساءً.
تُقدّم «الوطن» في التقرير التالي، نموذج للمتاحف التي يمكن زيارتها مجانًا، في بمناسبة اليوم العالمي للمتاحف، إذ أعلن المجلس الأعلى للآثار التابع لوزارة السياحة والآثار، الاحتفال باليوم العالمي للمتاحف، 18 مايو المقبل بفتح المتاحف التابعة له وعددها 42 متحفًا للزيارة بالمجان للزائرين المصريين.
بعض المتاحف وهي:
- متحف أحمد شوقي
- متحف الأمير وحيد الدين سليم
- متحف النصر للفن الحديث ببورسعيد
- متحف محمد ناجي
- متحف طه حسين
- متحف محمد محمود خليل وحرمه
- متحف السيرة الهلالية بمحافظة قنا
- مركز محمود سعيد للمتاحف بالإسكندرية
- متحف زكريا الخناني وعايدة عبدالكريم
- متحف ومركز راتب صديق الثقافي بالمنيب.
تواريخ مهمة في اليوم العالمي للمتاحف- في عام 1951 عقد المجلس الدولي للمتاحف«ICOM» اجتماعًا لمناقشة موضوع «المتاحف والتعليم».
- 1977 تأسيس اليوم العالمي للمتاحف رسميًا.
- كان أول موضوع لـ اليوم العالمي للمتاحف عام 1992 «المتاحف والبيئة».
- في عام 1997 أطلق المجلس الدولي للمتاحف أول ملصق رسمي، حول موضوع مكافحة الاتجار غير المشروع بالممتلكات الثقافية.
- في عام 2011 تم تقديم شركاء مؤسسيين وموقع إلكتروني ومجموعة أدوات اتصالات لليوم العالمي للمتاحف .
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المتاحف اليوم العالمي للمتاحف الثقافة الممتلكات الثقافية الیوم العالمی للمتاحف متحف ا
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تحيي اليوم العالمي للتوعية بمرض التوحد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحيي منظمة الأمم المتحدة اليوم العالمي للتوعية بمرض التوحد في مثل هذا اليوم 2 أبريل من كل عام، ودأبت الأمم المتحدة على العمل من أجل صون حقوق الإنسان والحريات الأساسية للأشخاص ذوي التوحد، وضمان مشاركتهم المتكافئة في مختلف مناحي الحياة.
وعلى مر الأعوام، أحرز تقدم ملحوظ في هذا المجال، وكان لذلك الفضل الأكبر لنشطاء التوحد الذين سعوا بلا كلل إلى إيصال أصواتهم وتجاربهم إلى صدارة النقاشات العالمية، وقد أبرز القرار الذي اعتمدته الجمعية العامة في عام 2007 (A/RES/62/139) ضرورة إذكاء الوعي العام بشأن التوحد.
أما اليوم، وبعد مضي أكثر من 17 عامًا، فقد تطور هذا الحراك العالمي من مجرد التوعية إلى التقدير والقبول والدمج، مع الاعتراف بالدور الذي يضطلع به الأشخاص ذوو التوحد في خدمة مجتمعاتهم والمجتمع الدولي على حد سواء.