مؤسس طب الحالات الحرجة في مصر يكشف سر اختفاء "كورونا"
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
أكد الدكتور شريف مختار، مؤسس طب الحالات الحرجة في مصر، أنه أصيب بفيروس كورونا مرتين من ذي قبل، معلقا "أصبت به مرتين بعد أخذ الفاكسين بنفس الأعراض وهي سخونية وألم في أطراف الأعصاب".
رئيس جامعة أسيوط يشهد افتتاح مؤتمر حول أساسيات الطب الرئوي ترحيل سائق أوبر المتهم بمحاولة اغتصاب فتاة من الطب الشرعي الموت الرحيموأضاف "مختار" خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق، ببرنامج "نظرة" المذاع على فضائية "صدى البلد"، "تم علاجي في يومين فقط بنفس العلاج الذي تلقاه الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، وهو مرض متوطن فقد شراسته وأرفض مؤامرة أنه مرض مصنوع".
ومن ناحية أخرى أضاف أن هناك نظرية تقول إنه من المحتمل أن لا ينجح نقل عضو وزرعه في شخص آخر إذا توقف القلب، وأرفض فكرة الموت الرحيم.
الموسيقى والطبوتابع "لا مانع من التبرع بالأعضاء مثل قرنية العين والكلية وفصوص الكبد، ودار الإفتاء حرمت بيع الأعضاء فقط ولم تحرم التبرع بها، والدين لم يكن عائقا أمام الطب".
وأشار إلى أنه حاول إدخال الموسيقى لقسم الحالات الحرجة بمستشفى قصر العيني لوجود علاقة تكاملية بين الفن والطب، وتخفيف الألم عن المرضى، متابعًا "الموسيقى ليست علاجا وإنما كنا نستخدمها لتخفيف التوتر خلال القيام بالعمليات الجراحية".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
«أبويا وصاني أمشي كويس».. حكايات شعبان عبد الرحيم مع أبنائه
فنان شعبي أصيل، تميز بطابع خاص في أغانيه، حققت أعماله نجاحًا كبيرًا، فضلًا عن أدواره المميزة في مجال التمثيل، ورغم تألق الفنان شعبان عبد الرحيم، لم يغفل أبدًا الجانب الأسري في حياته، فقد كان أبًا داعمًا وابنًا بارًا بوالده، وتحل اليوم ذكرى رحيله، إذ توفي المغني الشعبي في 3 ديسمبر 2019، عن عمر ناهز 62 عامًا.
محطات في حياة شعبان عبد الرحيموُلد شعبان عبد الرحيم في 15 مارس عام 1957، بمنطقة العسال بالشرابية، وأحب الغناء منذ الصغر، فكان يعمل مطربًا في الأفراح الشعبية، حتى تبناه المغني الشعبي أنور العسكري، وقام بتدريبه على الغناء على طريقة المطرب الشعبي عبده الإسكندراني، وتعرف بعدها على الملحن الشعبي وهبة الشاذلي، لتتسنى له الفرصة بغناء العديد من الأغاني التي اشتهر بها، وأصدر أول ألبوماته «أحمد حلمي اتجوز عايدة»، وحقق قبولًا شعبيًا جيدًا ونجاحًا مدويًا.
شعبان عبد الرحيم الأبتزوج الفنان شعبان عبد الرحيم، وأنجب أبنائه عدوية وعصام وخميس، وتمتع بشخصية الأب الحنون الحكيم، إذ جمعته بأبنائه علاقة خاصة، تحدث عنها أبنائه خلال لقاء تليفزيوني سابق، إذ يحكي «عصام» عنه قائلًا: «علاقتنا علاقة عميقة وكبيرة، كان أب وصديق وأخ لينا، وطول عمرنا أصحاب، وبيحكي معانا وبيتكلم معانا في كل حاجة في البيت والشغل، وأنا خدت منه معظم صفاته».
تحدث «خميس» عن دور والده شعبان عبدالرحيم المؤثر في حياته، ووصفه بأنّه كان أبا كريما ويتمتيز بالحكمة: «علمني العطاء والكرم، واللي في جيبه مكنش ليه، كان دايمًا بيفرق فلوسه على الغلابة، وعمره ما بخل علينا بأي حاجة، حتى في آخر أيامه على الرغم من مرضه ومن شدة ما كان بيمر بيه، بس كان بيضحك، وكنا نغني كلمات أغنية وصاني أبويا، وكان يهتم أوي بأننا نعرف كل حاجة إحنا محتاجين نعرفها».
رفض الزاوج بعد رحيل «أم العيال»يروي «عدوية» نجل شعبان عبد الرحيم عن رفض والده الزواج بعد وفاة والدته، مؤكدًا أنّه كان صديقًا مقربًا لهم جميعًا، ونظرًا لكونه الابن الأصغر الذي رافقه في المنزل لفترات طويلة، كان «عدوية» أكثر أبنائه تأثرًا به: «لما توفيت والدتي طلبت منه الزواج رفض رفض تام، أبويا كان صاحبنا واتعلمنا منه الجدعنة وعلمنا نكون محترمين».
شعبان عبد الرحيم عن والدهشعبان عبدالرحيم، كان يهتم بعلاقته بأبيه وبارًا به، وهو ما تحدث عنه في لقاء تليفزيوني في برنامج «الشقة» على القناة الثانية الفضائية مع الفنانة هند صبري: «أبويا كان رجل جدع وبيهتم بينا، وكنا بنحكي مع بعض عن كل حاجة، فمرة ابن العمدة اشتري جلابية جديدة مخططة فأبوبيا فضل يحوش كتيير جدًا لحد ما اشتراى لي زيها بالظبط، وكان فرحان لأنه مش عاوز أي حد أحسن مني».