أستاذ علوم سياسية: إسرائيل تواصل مسلسل الكذب والتضليل منذ 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
قال جهاد الحرازين، أستاذ العلوم السياسية، إن إسرائيل تواصل مسلسل الكذب والتضليل، ومازال العالم في حالة صمت رغم أن الجريمة التي ترتكبها إسرائيل تصور وتنقل عبر الفضائيات أو عدسات الكاميرات وتنقل إلى العالم.
خبير: نتنياهو يسعى لإفشال صفقات التهدئة في غز لهذا السبب هجوم فلسطيني عنيف على واشنطن بسبب الرصيف الأمريكي العائم قبالة غزة الأطفال والنساء بنك أهداف الاحتلال منذ 7 أكتوبروأضاف "الحرازين" في اتصال هاتفي ببرنامج "التاسعة" المذاع على "القناة الأولى المصرية"، "كل ادعاءات الفريق القانوني لدولة الاحتلال أنهم يدافعون عن أنفسهم واهية وكاذبة وهم يحاولون التباكي على ما حدث يوم 7 أكتوبر".
وتابع "الاحتلال يبكي على ما حدث له في 7 أكتوبر ومتناسي الجرائم التي ارتكبها منذ بداية الاحتلال وانتهاجه سياسة التجويع والتعطيش وانتشار الأوبئة والتي تأتي ضمن جرائم الإبادة الجماعية خاصة أن 75% من الشهداء من النساء والأطفال وهو يعني أن بنك أهداف الاحتلال هم الأطفال والنساء واستهداف كافة المنشآت المحمية بموجب القانون الدولي سواء المدارس أو المساجد أو الجامعات أو الكنائس".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جهاد الحرازين اسرائيل القانون الدولي دولة الاحتلال الأطفال والنساء يوم 7 أكتوبر
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: حماس تريد الوصول لمراحل مهمة في قطاع غزة
قال الدكتور إسماعيل ترك، أستاذ العلوم السياسية، إن مشهد تبادل الأسرى والمحتجزين إيجابي، والطرفين ملتزمين بإتمام تسليم كافة الدفعات التي تم الاتفاق عليها ضمن المرحلة الأولى، لافتًا إلى أن هذا الاتفاق تم التوصل إليه بوساطة مصرية قطرية أمريكية، والذي كان يقتضي بالمضي قدمًا في تسليم الأسرى لدى حماس وإسرائيل.
وأضاف ترك، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، خلال تغطية خاصة على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن المرحلة الثانية هي الأصعب، لأن إسرائيل التي كان يجب عليها أن تبدأ التفاوض على المرحلة الثانية منذ اليوم السادس عشر من دخول هذا الاتفاق موضع التنفيذ، أشارت إلى أنها لن تستمر في المفاوضات نتيجة الضغوط في الداخل الإسرائيلي واليمين المتطرف.
وتابع: «مصر استماتت لأن يتم تثبيت وقف إطلاق النار والاستمرار رغم ما تم من تأخير أو تعطيل للتفاوض في المرحلة الثانية، وهناك أمور إيجابية بإعلان حماس أنها تستطيع أن تسلم كل الأسرى دفعة واحدة، وكأنها تريد أن تدمج الدفعتين الثانية والثالثة مرة واحدة للوصول لمراحل مهمة وهي الإنسحاب الكامل لقوات الاحتلال ودخول كافة المساعدات والوصول لإعادة إعمار قطاع غزة».