مؤسس طب الحالات الحرجة: هجرة الأطباء للخارج أمر مقلق (فيديو)
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
تحدث الدكتور شريف مختار، مؤسس طب الحالات الحرجة في مصر والشرق الأوسط، عن تجربته في الحياة ورحلته الطويلة مع العلم والتعليم والبحث العلمي والطب والصحة.
ننشر تقرير الطب الشرعي الخاص بضحية الاغتصاب على يد طالب بشبرا الخيمة| خاص ترحيل سائق أوبر المتهم بمحاولة اغتصاب فتاة من الطب الشرعي المشكلة المادية السببوقال "مختار"، خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق، ببرنامج "نظرة"، المذاع على فضائية "صدى البلد"، إن التفرغ يساعد كثيرا على تقدم الطب ويساعد الطبيب على تطويره نفسه.
وأضاف "هجرة الأطباء للخارج أمر مقلق للغاية، العديد من خريجي كليات الطب يمثلون مصر خير تمثيل وهم رواد في تخصصهم والجميع يشيد بهم، كما أن المشكلة المادية تلعب دورا كبيرا في هجرة الأطباء".
تعليم الطب في مصروأشار إلى أن طالب كلية الطب يجب عليه الاطلاع على العلم بصورة أولوية، حيث هناك تطوير وتحديث في التخصصات والأبحاث الطبية التي تنشر من قبل المتخصصين.
وتابع "تعليم الطب في مصر متميز وسيظل متميز وسيكون هناك رغبة على خريجي كليات الطب المصرية، كما أن المرتبات الأطباء في الخارج محفز قوي للأطباء على الهجرة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حمدي رزق الإعلامي حمدي رزق شريف مختار كليات الطب المصرية هجرة الأطباء
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي يروي قصة ملهمة عن أستاذة جامعية حفظت القرآن.. فيديو
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، إن العلم لا حدود له وأنه يمكن للإنسان أن يتخصص في أكثر من مجال بفضل الإيمان الحقيقي والعزيمة.
وأضاف عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الثلاثاء: "في يوم من الأيام، لفت انتباهي كتاب لطيف أهدته لي دكتورة سارة حسين مختار، ابنة صديقي حسين مختار، وأستاذة علم الأنسجة في جامعة الملك عبد العزيز، والذي تناول متشابهات القرآن الكريم، ما شدني في هذا الكتاب ليس فقط محتواه العلمي، بل أيضًا أنه جاء من شخص متخصصة في الطب، حيث عكست هذه الدكتورة كيف يمكن للعالم أن يتقن الطب والعلوم الدينية في آن واحد."
وتابع الجندي: "الدكتورة سارة التي حفظت القرآن الكريم في سن الـ18، وهذا يدل على أن القرآن لم يُعطلها عن العلم، بل كان دافعًا لها للوصول إلى ما هي عليه الآن، وألّفت كتابًا فريدًا من نوعه في متشابهات القرآن، حيث قامت بتنظيم الآيات المتشابهة في منظومة شعرية لتسهيل حفظها وفهمها، هذا العمل يدل على أن العلم ليس له حدود، وأن من يجتهد في العلم، سواء كان في الطب أو الشريعة، يمكنه أن يقدم للبشرية شيئًا عظيمًا."
وأشاد الجندي أيضًا بتجربة دكتورة سارة قائلاً: "إنها نموذج يُحتذى به، وهي تجسد القيم الحقيقية للإيمان والعلوم التي يجب أن نسعى جميعًا لتحقيقها في حياتنا، من خلال هذا الكتاب، أثبتت أن العلم لا يعرف التخصصات الضيقة، بل هو تفاعل مستمر بين مختلف المجالات."
وتابع: "الغريب في الموضوع هو أنني قرأت في بعض الآراء أن هناك من يعترض على إنشاء الكتاتيب، ويقول إن إنشاء الكتاتيب سيساهم في التخلف العلمي، هؤلاء يقولون إن الكتاتيب لا تتناسب مع العلم والثقافة الحديثة، الحقيقة، أنا وجدت أن تجربة ابنة صديقي، سارة، ترد على هؤلاء الأدعياء".