ميناء اللاعودة.. قصة الرصيف البحري الأميركي لقطاع غزة
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
وكانت محاولات دراسة مواقع جغرافية محتملة لإقامة ميناء في غزة أو في مكان قريب منها يتيح دخول البضائع إلى غزة بدأت عام 2016، حسب معهد الشرق الأوسط للدراسات.
وأطلق معهد بيغن- السادات للدراسات الاستراتيجية، على خطة الرصيف البحري الأميركي اسم "ميناء اللاعودة" وهو اسم أطلق على نقاط عبور عند شواطئ أفريقيا، التي كانت تستخدم في تجارة الرقيق عبر الأطلسي.
ويرصد هذا التقرير تفاصيل مناقشات خبراء ودبلوماسيين، حول الميناء قبل الحرب الأخيرة على القطاع.
تقرير: سلام خضر
18/5/2024مقاطع حول هذه القصةالأونروا تحذر من تفاقم الأوضاع الإنسانية في غزة بسبب عملية رفحplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 12 seconds 02:12القسام تبث مشاهد قنص جندي للاحتلال شرق جبالياplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 54 seconds 00:54شاهد.. دخول شاحنات إلى الرصيف البحري لنقل المساعدات إلى قطاع غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 44 seconds 01:44اشتباكات عنيفة بين المقاومة الفلسطينية وقوات الاحتلال في جحر الديكplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 43 seconds 00:43استهداف إسرائيلي لمدرسة النصيرات الابتدائية التي تؤوي نازحينplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 46 seconds 01:46شاهد.. سرايا القدس تقصف بالهاون الاحتلال وآلياته شرقي رفحplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 15 seconds 01:15إضراب عام للمحامين التونسيين بعد اقتحام السلطة مقرهمplay-arrowمن نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: ترجمات حريات arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
الكاتب الأميركي تاكر كارلسون يلتقي جمهوره في قمة المليار متابع
أكد الصحافي والكاتب والمعلق السياسي الأميركي، تاكر كارلسون، أن المشهد الإعلامي، شهد تغيراً جذرياً في السنوات الخمس الماضية؛ إذ تمت إزاحة كبريات الشركات التقليدية عن سوق العمل، واحتل مكانها عدد هائل من شركات الإعلام الرقمي، التي يراها الجمهور أكثر دقة وجذباً للانتباه وأعمق تأثيراً من الإعلام التقليدي، لكن قوانينها ما زالت متقلبة.
وقال كارلسون، إنه سيتحدث عن القوانين التي تحكم الإعلام الرقمي الجديد والتي سيكون لها التأثير الأعمق في تشكيل المستقبل، خلال مشاركته كمتحدث رئيسي في النسخة الثالثة من قمة المليار متابع، أول قمة متخصصة بتشكيل اقتصاد صناعة المحتوى، والأكبر من نوعها على مستوى العالم، التي تنظمها أكاديمية الإعلام الجديد في دبي في الفترة من 11 إلى 13 يناير المقبل تحت شعار "المحتوى الهادف".
ودعا كارلسون، الملايين من جمهوره إلى متابعته عبر جلسته النقاشية في قمة المليار متابع؛ حيث يتحدث عن القواعد والقوانين الجديدة التي يجب على المؤثرين في مواقع التواصل الاجتماعي اتباعها، ويشارك الحضور أيضاً وجهة نظره في كيف يمكن للقصص أن تُحدث فرقاً حقيقياً.
ويجيب كارلسون خلال القمة عن مجموعة من الأسئلة المتعلقة بتشكيل مستقبل الإعلام وأهمها: ما هي معايير السوق الجديد؟ ومن الذي يتحكم به؟ وما مدى تأثيره؟.
وعمل الإعلامي تاكر كارلسون، في مجال الإعلام لأكثر من 35 عاماً واشتهر ببرنامجه الحواري السياسي الشهير "الليلة مع تاكر كارلسون" على قناة "فوكس نيوز" منذ عام 2016 وحتى 2023.
وتميز كارلسون بآرائه الجريئة، ويوصف بأنه الصوت الأكثر تأثيرا في وسائل الإعلام دون أن يكون له منافس، وكان قد بدأ مسيرته الإعلامية في تسعينيات القرن الماضي، حينما كان يكتب لمجلة "The Weekly Standard"، وغيرها من الصحف، ثم انتقل للعمل معلقاً في شبكة "سي إن إن" ومنها إلى البرنامج الليلي "تاكر على MSNBC"، ثم أصبح محللا سياسياً في قناة "فوكس نيوز" وظهر في برامج مختلفة قبل إطلاق برنامجه الخاص على موقع "إكس" ليصبح محط أنظار واهتمام الجميع، خصوصاً مع استضافته رؤساء دول كبرى وشخصيات مشهورة، من أبرزهم الرئيس الأميركي دونالد ترامب، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ويتابعه أكثر من 24 مليون متابع على منصات التواصل الاجتماعي.
يذكر أن قمة المليار متابع تسعى إلى مخاطبة أكثر من مليار شخص حول العالم، من خلال استضافة نخبة من أهم وأكبر المؤثرين وصنّاع المحتوى أفراداً ومؤسسات على منصات التواصل الاجتماعي كافة؛ لمناقشة كيفية مساهمة الإعلام الجديد كقطاع إبداعي في دعم اقتصادات الدول وخطط الوصول لأهداف التنمية الشاملة والمستدامة.