«الإمارات للدراسات» يبرم شراكة مع «وام»
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
وقع مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية ووكالة أنباء الإمارات «وام»، أمس الأول، اتفاقية شراكة استراتيجية للتعاون، بشأن تطوير محتوى موسوعة القيادة الإماراتية «الاتحاد».
وقع الاتفاقية الدكتور سلطان محمد النعيمي، مدير عام المركز، ومحمد جلال الريسي، مدير عام وكالة أنباء الإمارات «وام» وذلك بمقر المركز في أبوظبي.
وأكد الدكتور سلطان محمد النعيمي، حرص المركز على تعزيز التعاون مع المؤسسات ذات الصلة على النحو الذي يضمن تفعيل الاستفادة من موسوعة القيادة الإماراتية، وتطويرها.
من جانبه أكد محمد جلال الريسي، أهمية موسوعة القيادة الإماراتية «الاتحاد» التي تهدف إلى توثيق الإرث الفكري للقيادة الإماراتية، في منصة واحدة.(وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات للدراسات
إقرأ أيضاً:
خبير بالأهرام للدراسات: قانون لجوء الأجانب “خطوة جبارة لتنظيم وضعهم”
أكد الدكتور بشير عبد الفتاح، الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، أن المجتمع الدولي يتحدث عن أن عدد اللاجئين في مصر 800 ألف شخص، بينما تتحدث مصر عن أن عد اللاجئين يزيد عن 9 ملايين، مشددًا على أن هذا يرجع إلى أن 80% من اللاجئين لا يسجلون أنفسهم في مفوضية اللاجئين، معقبًا: “وجود اللاجئين يُمثل عبئًا اقتصاديًا على مصر، إضافة إلى تأثيرهم على المجتمع المصري خاصة من الناحية الصحية، لا سيما وأن مصر لا تعلم تاريخهم المرضي”.
قانون لجوء الأجانب خطوة جبارة وإيجابية.
وأضاف "عبد الفتاح"، خلال حواره مع الإعلامي هيثم بسام، ببرنامج "حقك مع المشاكس"، المذاع على فضائية "القاهرة والناس"، :"وجود اللاجئين قد يؤدي إلى نشر الأوبئة او أمراض بعينها، وجود اللاجئين قد يؤثر بشكل سلبي على الثقافة المصرية والتقاليد والعادات، بالإضافة إلى أن وجود اللاجئين قد يؤثر سلبًا على الوضع الأمني؛ فبعض اللاجئين قد يكون منخرطًا في تنظيمات إرهابية".
وأوضح الدكتور بشير عبد الفتاح، إن قانون لجوء الأجانب خطوة جبارة وإيجابية للغاية لتنظيم وضع اللاجئين في مصر، حتى لا تحدث حالة من الارتباك الشديد، وإعداد حالة تنقية وتصفية بناء على الاعتبارات القانونية، مؤكدًا أن مصر من الدول المستقبلة للاجئين، ومصر استقبلت العائلة المقدسة وبني إسرائيل، فمصر ثالث دولة في العالم استقبالاً للاجئين، وهذا بسبب الموقع الجغرافي، خلاف أن مصر دولة مضيافة.
وتابع: “اللاجئين يستفيدون من الخدمات الموجودة في مصر في كافة المجالات، ولم تقم مصر يومًا بإعداد مخيمات لللاجئيين مثلما تفعل الكثير من الدول”.