في يومه العالمي.. 5 قواعد لقياس ضغط الدم
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
روسيا – حددت طبيبة القلب يونونا خاميتسكايا، بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة ارتفاع مستوى ضغط الدم الذي يصادف يوم 17 مايو من كل عام، 5 قواعد لقياس مستوى ضغط الدم.
وتحدثت الخبيرة عن مختلف الأجهزة التي تستخدم في قياس مستوى ضغط الدم في المنازل وفي العيادات الطبية والمستشفيات وكذلك الأجهزة التي تقيس مستوى ضغط الدم على مدار اليوم.
ووفقا لها، هناك مجموعة قواعد لقياس مستوى ضغط الدم:
ـ يجب استخدام الكفة المناسبة لكل شخص.
ـ قياس ضغط الدم قبل تناول الأدوية الخافضة للضغط إذا كان الشخص يخضع للعلاج.
ـ عدم التدخين أو شرب القهوة قبل نصف ساعة من قياس ضغط الدم.
ـ الذهاب إلى المرحاض قبل قياس ضغط الدم والجلوس بهدوء لمدة خمس دقائق.
ـ إرخاء اليد ووضعها على سطح مستو بمستوى القلب.
وتقول: “يجب وضع الكفة على الذراع العارية وليس على الملابس. ويجب أن تكون الكفة على مستوى منتصف عظم القص، على ارتفاع 2-3 سم فوق الحفرة المرفقية. يجب أن يجلس الشخص الذي يخضع لقياس مستوى ضغط الدم على كرسي دون أن يعقد ساقيه. وعليه إرخاء يده ووضعها على سطح مستو بمستوى القلب. وخلال ذلك عليه الجلوس هادئا وعدم التحدث”.
وقد يبدو أن المشكلة الرئيسية في ارتفاع مستوى ضغط الدم الشرياني هي إما عدم قياسه وتجاهل مستواه المرتفع، أو قياسه بصورة غير صحيحة. وأكثر من هذا بعض المرضى خوفا من ارتفاع مستوى ضغط الدم، يقيسونه بصورة مستمرة، ما يؤدي ارتفاع مستواه استجابة للتوتر.
وتقول: “قبل زيارة الطبيب، يكفي قياس ضغط الدم مرتين يوميا لمدة أسبوع أو على الأقل لمدة ثلاثة أيام بحد أدنى 12 قياسا ولمراقبة فعالية العلاج على المدى الطويل، يوصى بقياس مستوى ضغط الدم مرة أو مرتين في الأسبوع أو مرة واحدة في الشهر”.
المصدر: صحيفة “إزفيستيا”
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: قیاس مستوى ضغط الدم قیاس ضغط الدم
إقرأ أيضاً:
الأوقاف تعقد ٣٠٠٦ ندوات علمية دعوية على مستوى الجمهورية
تعقد وزارة الأوقاف، ٣٠٠٦ ندوات علمية دعوية على مستوى الجمهورية، بعنوان: «النظام منهج إسلامي وضرورة حضارية»، يوم الخميس المقبل بعد صلاة العشاء، ضمن برنامج «مجالس العلم والذكر».
تأتي هذه الندوات في إطار جهود وزارة الأوقاف العلمية والدعوية، التي تهدف إلى نشر الروح العلمية والمعرفية، وللتعريف بالحضارة الإسلامية العريقة، فالعيش مع الناس ضرورة لتحقيق المنافع ودفع المضار، فالإنسان يتكامل مع غيره من أصحاب المهن والحرف والصناعات.
وقالت وزارة الأوقاف، في بيان لها، إنه إذا كان الاجتماع مع الناس ضروريًّا؛ فإنه من الضروري -أيضًا- أن يكون هناك نظام يضبط قواعد التعامل بينهم ويحكم هذا المجتمع، ويتضمن الحقوق والواجبات والحدود التي يجب أن يقف عندها كل فرد من أفراد هذا المجتمع، ويلتزم بها في سلوكه تجاه الآخرين، وهذه الأحكام والقواعد والضوابط هي التي تسمى بالنظام.
وأكدت الأوقاف، أن احترام النظام بهذا المعنى واجب شرعي ووطني، فبه تُحفظ الحقوق وتُصان الحرمات، ويتمثل النظام في مراعاة قواعد ومبادئ الشريعة الإسلامية، وقوانين الدولة التي تضبط مسار الحياة في تفاصيلها المختلفة.