هاني شاكر يستعد لطرح أغنية "يا ويل حالي"
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
يستعد أمير الغناء العربي لطرح أغنية بعنوان "يا ويل حالي"، وذلك عبر تطبيق الفيديوهات الشهير يوتيوب، ومن المقرر طرحها خلال الأيام المقبلة.
وروج الفنان هاني شاكر لأغنيته الجديدة عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، وعلق عليها قائلا: "أغنية جديدة لأمير الغناء هاني شاكر بعنوان: يا ويل حالي -كلمات الشاعرة راميا بدور- الحان هيثم زياد - توزيع وتسجيل بودي نعوم".
والجدير بالذكر آخر أعمال هاني شاكر أغنية انسى اللي خان، والتي حازت على إعجاب الجماهير في الوطن العربي.
وجاءت كلمات الأغنية على النحو التالي:إنسى اللي خان وإفرح وسيب حزنك بعيد
أصل اللي خان ده وهو بيخون كان سعيد
إنسى اللي خان وإفرح وسيب حزنك بعيد
أصل اللي خان ده وهو بيخون كان سعيد
مترجعوش مهما إعتذر مترجعوش مهما ندم
جرح الخيانة ميتنسيش مهما قدم
طول ما إنت شايفه حتفتكر
وبسبب من غير سبب جرحك هيصحى من جديد
في حاجة ضاعت ضيعت كل الحاجات
في آها صرخت فجرت كل الآهات
في حاجة ضاعت ضيعت كل الحاجات
في آها صرخت فجرت كل الآهات
بتحبه يبقى رجعه أنا لو مكانك أودعه
أنا لو مكانك أضيعه وأذوقه نفس الألم
أنا قلبي غيرك، أنا قلبي غيرك
أنا قلبي صعب جرئ عنيد
طب هو سابك هو باعك هو راح
وإنت اللي بعده عشت بين غدر وجراح
طب هو سابك هو باعك هو راح
وإنت اللي بعده عشت بين غدر وجراح
آه يا قلبي ضاع لما شبع سألته ليه لف ورجع
متسيبش عطفك يهزمك أو تنخدع
طول ما إنت شايفه حتفتكر
وبسبب من غير سبب جرحك هيصحى من جديد
في حاجة ضاعت ضيعت كل الحاجات كل الحاجات
في آها صرخت فجرت كل الآهات
في حاجة ضاعت ضيعت كل الحاجات
في آها صرخت فجرت كل الآهات
بتحبه يبقى رجعه أنا لو مكانك أودعه
أنا لو مكانك أضيعه وأذوقه نفس الألم
أنا قلبي غيرك، أنا قلبي غيرك
أنا قلبي صعب جرئ عنيد
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحدث أغاني هاني شاكر آخر أعمال هاني شاكر هانی شاکر اللی خان أنا قلبی
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي بيغير كل حاجة .. مبدعون ومهنيون بيكشفون عن مخاوفهم
في السنوات الأخيرة، تسلل الذكاء الاصطناعي إلى مجالات لم يكن لأحد أن يتخيلها، وبدأت تأثيراته تظهر بقوة في المهن الإبداعية، ما أثار قلق الكثير من العاملين في هذه المجالات.
كان يتصفح أوليفر فيجل، مصور ألماني يبلغ من العمر 47 عامًا، إحدى الصحف الوطنية عندما لفت انتباهه صورة على الصفحة الأولى لصبي يركض خلف كرة قدم، بدا له أن هناك شيئًا خاطئًا في الصورة؛ الزهور البرية كانت تطفو بلا سيقان، وشبكة المرمى كانت غير مكتملة، ويدي الصبي مشوهتين.
الذكاء الاصطناعي مثل تسوناميبالنسبة لفيحل، لم تكن هذه مجرد صورة غريبة، بل رمز لتغير جذري في مهنته، حيث أثر "الذكاء الاصطناعي على الصناعة بشكل مدمر"، حيث قال لفيحل بعد 18 عامًا من العمل في التصوير، اضطر إلى البحث عن مصادر دخل أخرى، ويفكر حاليًا في افتتاح حانة للنبيذ.
فيما وجد كارل كيرنر، مترجم متخصص في النصوص العلمية، نفسه في مواجهة عاصفة من التغييرات بعد أن بدأت الشركات تعتمد على أدوات الترجمة الذكية، حيث قال "أنا الآن عمليًا بلا عمل، لقد جاء الذكاء الاصطناعي مثل تسونامي".
من جهة أخرى، يرى البعض أن الذكاء الاصطناعي ليس عدوًا بل أداة يمكن الاستفادة منها، حيث سيتخدم ألكسندر كالفاي، طبيب بريطاني، الذكاء الاصطناعي في تسجيل الملاحظات الطبية، ما ساعده في توفير الوقت والتركيز أكثر على المرضى.
لكن هذه التطورات أثارت جدلًا كبيرًا حول مصير الوظائف الإبداعية، شعرت جيني تورنر، رسامة من شمال شرق إنجلترا، بإحباط شديد بعد أن بدأت ترى أعمالًا فنية مصنوعة بالذكاء الاصطناعي تُباع بأسعار زهيدة على الإنترنت، بينما كانت تقضي ساعات في رسم لوحاتها يدويًا.
دمج الذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعاتتشجع الحكومة البريطانية، مثل العديد من الدول الأخرى، على دمج الذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعات لتعزيز الإنتاجية، لكن هناك دعوات متزايدة لوضع ضوابط تحمي العاملين في الصناعات الإبداعية من فقدان وظائفهم.
بات الذكاء الاصطناعي واقعًا يفرض نفسه على الجميع، بينما يرى البعض فيه فرصة لتطوير مهاراتهم والتكيف مع العصر الرقمي، يشعر آخرون أنه يهدد وجودهم المهني ويقلل من قيمة الإبداع البشري.