طريقة عمل زبدة القريدس بالأعشاب
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
زبدة القريدس او الروبيان بالأعشاب خي مقبلات خفيفة مفضلة مع التورتيلا
المقادير اللازمة
1 بصلة بيضاء صغيرة مفرومة ناعماً (حوالي نصف كوب )
جمبري كبير مقشر
ملعقتان صغيرتان ملح بالإضافة إلى المزيد من أجل تمليح الماء
120 جرام زبدة غير مملحة في درجة حرارة الغرفة
2 ملاعق صغيرة من قشر الليمون
2 ملاعق كبيرة عصير ليمون
1 ملعقة كبيرة صلصة رسيستيرشاير
1/4 كوب بقدونس طازج مفروم ناعم
1/4 كوب شبت طازج مفروم ناعم
1/2 ملعقة صغيرة فلفل أسود مطحون
1/2 ملعقة صغيرة من بذور الكرفس
طريقة العمل
في وعاء صغير أضيفي البصل المفروم وغطيه بالماء البارد ومكعب ثلج
اتركي البصل في الماء لمدة 5 دقائق على الأقل حتى تنضج النكهة
بعد ذلك صفيه من الماء وجففيه بمنشفة ورقية واتركيه جانباً
في هذه الأثناء املأي وعاءًا متوسط الحجم بالماء المثلج واتركيه جانبا
املأ قدرًا متوسط الحجم بالماء المملح واتركيه حتى يغلي على نار عالية
خففي النار لهادئة وأضيفي الجمبري
يطهى حتى يصبح الجمبري ورديًا تمامًا ويصبح متماسكًا 5-7 دقائق
انقليه إلى وعاء الماء المثلج واتركيه حتى يبرد بدرجة كافية للتعامل معه
تأكدي من تجفيف الجمبري إذا كان مبلل
يقطع الجمبري ناعماً جداً حتى يصبح شبه عجين
يمكنك استخدام محضر الطعام للقيام بذلك
في وعاء كبير اخفقي الزبدة بملعقة خشبية حتى تصبح ناعمة
يضاف الجمبري المفروم وملعقة صغيرة من الملح وقشر وعصير الليمون وصلصة رسيستيرشاير والأعشاب والفلفل وبذور الكرفس
اهرسيه بالجزء الخلفي من الشوكة حتى يتم توزيع جميع المكونات جيدًا
قدميها على الفور مع الملح أو أي بسكويت
أو ضعيه في الثلاجة في وعاء محكم الغلق لمدة تصل إلى أسبوع
ويمكن تحضير زبدة الجمبري وتجميدها لمدة تصل إلى شهر
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
كشف رابط بين عضلة صغيرة وخطر الإصابة بالخرف
كشف علماء عن وجود رابط مثير للاهتمام بين حجم عضلة صغيرة في جسم الإنسان وتطور مرض الخرف.
فقد قاس أطباء من جامعة جونز هوبكنز الأميركية العضلة الصدغية، وهي عضلة رقيقة تمتد من جانب الجمجمة إلى مفصل الفك، لدى أكثر من 600 من البالغين الأصحاء.
تساعد العضلة الصدغية على تحريك الفك، وهي مفيدة بشكل خاص في المضغ.
وقد راقب الباحثون أولئك الأشخاص على مدى خمس سنوات لرصد علامات الخرف، ووجدوا أن الذين لديهم عضلات صدغية أصغر كانوا أكثر عرضة بنسبة 60% للإصابة بالخرف، وفقا لما جاء في موقع "ديلي ميل" البريطاني.
مع التقدم في السن، يفقد الأشخاص، بشكل طبيعي، قدرًا من حجم عضلاتهم، لكن الأشخاص المصابين بالخرف يميلون إلى فقدان كتلة العضلات بشكل أسرع من الأشخاص الذين لا يعانون من المرض الذي يسرق الذاكرة.
لذلك، بدأ الباحثون مثل مجموعة جونز هوبكنز في التحقيق فيما إذا كان بإمكانهم استخدام فقدان العضلات كمؤشر للتنبؤ بالخرف.
عادة، تشخص الإصابة بالمرض في مرحلة متقدمة جدًا بحيث لا يستطيع الطبيب فعل الكثير. لذلك، يبحث العلماء عن طريقة سهلة وغير مكلفة لتشخيص المرض قبل ظهور الأعراض على المريض.
وقد أشارت دراسات منفصلة إلى أن العضلة الصدغية يمكن أن تكون مؤشرا جيدا لكيفية عمل العضلات في جميع أنحاء الجسم. لذلك، اتجه الباحثون في جامعة جونز هوبكنز إلى هذا الأمر في دراستهم، التي قدمت في الاجتماع السنوي للجمعية الإشعاعية لأميركا الشمالية، ولم تنشر بعد في أي مجلة.
درس الباحثون 621 شخصا في سن السبعين تقريبا وكانوا يتمتعون بصحة جيدة عندما بدأت الدراسة.
على مدار خمس سنوات في المتوسط، راقبوا البنية العضلية للمشاركين عن طريق جهاز التصوير بالرنين المغناطيسي، الذي يعطي صورًا تفصيلية للعظام والعضلات والدم. واستنادا إلى الصور التي التقطوها، صنّف الباحثون الأشخاص إلى مجموعتين. كان 131 مشاركًا في المجموعة ذات العضلات الكبيرة و488 مشاركًا في المجموعة ذات العضلات الصغيرة. ثم راقبوا تطور الخرف، من خلال مراقبة كمية الأنسجة المفقودة من الدماغ وأخضعوا الأشخاص لاختبارات معرفية منتظمة.
وجد الأطباء أن أولئك الذين لديهم عضلة صدغية أصغر كانوا أكثر عرضة بنسبة 60% للإصابة بالخرف، حتى بعد تعديل عوامل مثل العمر.
وقال مؤلف الدراسة الدكتور كاميار مرادي، الذي يدرس الأشعة في جامعة جونز هوبكنز: "هذه هي أول دراسة طولية تثبت أن فقدان العضلات الهيكلية قد يساهم في تطور الخرف".
رغم ذلك، قال الدكتور ماكس وينترمارك، اختصاصي الأشعة العصبية في جامعة تكساس، والذي لم يشارك في البحث، إن هناك حاجة إلى مزيد من البحث قبل استنتاج أن العضلة الصدغية هي مؤشر جيد لخطر الإصابة بالخرف.
وأوضح الدكتور وينترمارك: "في هذه الحالة بالذات، من الصعب معرفة ما إذا كان فقدان العضلات هو بالفعل عامل خطر للإصابة بالخرف أو نتيجة للعمليات التي تؤدي إلى الخرف".
ومع ذلك، فقد اتفق مع مؤلفي الدراسة على أن العمل على الحفاظ على كتلة العضلات وصحة القلب والأوعية الدموية في سن أكبر قد يكون مفيدًا على الأرجح في تجنب الإصابة بالخرف.