كاد المعلم أن يكون.. «روبوتاً»
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
«قُم لِلمُعَلِّمِ وَفِّهِ التَبجيلا..
كادَ المُعَلِّمُ أَن يَكونَ رَسولا»
بيت من قصيدة رائعة أبدعها أمير الشعراء أحمد شوقي، عن فضل المعلم وقدره ومكانته في الأمم، أيام أن كان المعلم بشر من لحم ودم.
اليوم المعلم قد يكون روبوتاً أو تطبيقاً ذكياً.. لو كان «شوقي» بيننا اليوم ماذا كان سيخبره الإلهام الشعري، وهو يشاهد هؤلاء الأطفال يتابعون بشغف شرحاً يقدمه الروبوت «ناو»، في أحد فصول حضانة المعهد الفيدرالي السويسري للتكنولوجيا في لوزان، غرب سويسرا.
«الاستاذ ناو» يوفر تجربة تعلم تفاعلية ومشوقة تساعد الطلاب على فهم المواضيع المعقدة بشكل أفضل. كما أنه مُبرمج لاكتشاف العواطف والاستجابة لها، ما يمنحه القدرة على تقديم تعليم يعتمد على احتياجات الطلبة العاطفية، ويمكنه مساعدة المعلمين في إدارة الفصول وتقديم خطط الدروس، وتسجيل الحضور، ودعم الطلاب الذين يواجهون صعوبات في التعلم.
المصدر: آ ف بالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي الروبوتات سويسرا التعليم
إقرأ أيضاً:
طحنون بن زايد يبحث مع ماسك في واشنطن التعاون في الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة
قال سمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان نائب حاكم إمارة أبوظبي مستشار الأمن الوطني، عبر منصة«إكس»: «ناقشتُ مع إيلون ماسك في العاصمة الأمريكية واشنطن أهمية الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة في تطوير أنظمة حكومية أكثر مرونة واستجابة، ترتكز على الابتكار في تقديم الخدمات».
وأضاف سموه: «كما استعرضنا مجالات التعاون في القطاعات الحيوية التي يمكن للذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة أن تؤدي فيها دوراً تحولياً، بما يعزز مكانة دولة الإمارات كقوة عالمية رائدة في الابتكار الرقمي».