أسواق "أوبر" تسجل أول أرباح فصلية في تاريخها
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن أوبر تسجل أول أرباح فصلية في تاريخها، تراجعت أسهم أوبر بنسبة 4بالمائة ، في جلسة الثلاثاء، بعد أن أعلنت الشركة عن إيرادات الربع الثاني والتي جاءت مخالفة لتوقعات المحللين لكنها في المقابل .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "أوبر" تسجل أول أرباح فصلية في تاريخها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تراجعت أسهم "أوبر" بنسبة 4%، في جلسة الثلاثاء، بعد أن أعلنت الشركة عن إيرادات الربع الثاني والتي جاءت مخالفة لتوقعات المحللين لكنها في المقابل قدمت توجيهات مستقبلية إيجابية.
وحققت الشركة أرباحا ربع سنوية قدرها 18 سنتًا للسهم مقابل توقعات بتسجيل خسارة قدرها 1 سنتا للدولار، وفقًا لرفينيتيف،
وارتفعت إيرادات هذا الربع بنسبة 14% مقارنة بالربع نفسه من العام الماضي، لتسجل بذلك مستويات 9.23 مليار دولار مقابل توقعات عند 9.33 مليار دولار.
وساعدت سياسة خفض التكاليف، مثل تسريح الموظفين وخفض تكاليف المعاملات، إلى تحقيق الشركة مستهدفها وهو تسجيل أول أرباح تشغيلية في تاريخها.
وأعلنت أوبر عن صافي دخل قدره 394 مليون دولار، أو 18 سنتًا للسهم الواحد، مقارنة بخسارة صافية قدرها 2.6 مليار دولار، أو 1.33 دولار للسهم، في نفس الربع من العام الماضي. يتضمن ذلك صافي الفوائد بقيمة 386 مليون دولار من إعادة تقييم استثمارات "أوبر" في الأسهم.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة "أوبر": "أدى الطلب القوي ومبادرات النمو الجديدة والانضباط المستمر في التكلفة إلى تحقيق ربع سنوي ممتاز، و ارتفع عدد الرحلات بنسبة 22% وأيضا تسجيل أرباح تشغيلية لأول مرة في تاريخ الشركة".
وتحتل "أوبر" المركز الرابع كأكبر حيازات صندوق الاستثمارات العامة السعودي فيما يتعلق بالشركات الأميركية بنسبة قدرها 8.4% بما يعادل 2.3 مليار دولار.
وقالت الشركة إن المدير المالي نيلسون تشاي سيغادر أوبر في 5 من يناير من العام المقبل.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "أوبر" تسجل أول أرباح فصلية في تاريخها وتم نقلها من العربية نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ملیار دولار
إقرأ أيضاً:
أسوأ انهيارات في البورصات منذ 1929
باريس (أ ف ب)
عاد انهيار سوق الأسهم في آسيا وأوروبا الاثنين بعدما ردت الصين على الرسوم الجمركية الأميركية الباهظة، إلى الأذهان اضطرابات مماثلة في البورصات بعد جائحة كوفيد والأزمة المالية العالمية الأخيرة.
واعتبر محللون الانهيار «تاريخياً» بل إن البعض وصفه بمثابة «حمام دم» مستذكرين انهيارات أسواق سابقة منذ مطلع القرن الماضي.
وانهارت أسواق الأسهم العالمية في مارس 2020 بعد إعلان منظمة الصحة العالمية كوفيد-19 جائحة، ما أدى إلى فرض تدابر إغلاق في معظم أنحاء العالم.
في 12 مارس 2020 أي في اليوم التالي للإعلان، انخفضت بورصات باريس بنسبة 12% ومدريد بنسبة 14% وميلانو بنسبة 17%. كما انخفضت بورصة لندن بنسبة 11% ونيويورك بنسبة 10%، في تراجع هو الأسوأ منذ العام 1987.
وتوالت الانخفاضات خلال الأيام التالية وهوت مؤشرات الأسهم الأميركية بأكثر من 12%.
وساعدت الاستجابة السريعة من الحكومات الوطنية التي بذلت جهوداً حثيثة للحفاظ على اقتصاداتها، على انتعاش معظم الأسواق في غضون أشهر.
واندلعت الأزمة المالية العالمية عام 2008 نتيجة قيام المصرفيين في الولايات المتحدة بمنح قروض عقارية عالية المخاطر لأشخاص ذوي أوضاع مالية متعثرة، ثم بيعها كاستثمارات، ما أدى إلى طفرة عقارية.
وعندما عجز المقترضون عن سداد قروضهم العقارية خسر الملايين منازلهم وانهارت البورصات وتدهور النظام المصرفي، وبلغت الذروة بإفلاس بنك ليمان براذرز الاستثماري.
ومن يناير إلى أكتوبر من ذلك العام، انخفضت أسواق الأسهم الرئيسية في العالم بنسب تراوحت بين 30% و50%.
وشهدت بداية الألفية انكماش فقاعة التكنولوجيا، نتيجة ضخ مستثمرين مغامرين أموالهم في شركات لم تثبت جدارتها.
ومن مستوى قياسي بلغ 5048.62 نقطة في 10 مارس 2000، خسر مؤشر ناسداك الأميركي لشركات التكنولوجيا 39,3% من قيمته خلال العام. وأفلست العديد من شركات الإنترنت الناشئة.
وانهارت بورصة وول ستريت في 19 أكتوبر 1987 على خلفية عجز كبير في الميزان التجاري الأميركي وفي الميزانية، بالإضافة إلى ارتفاع أسعار الفائدة.
وخسر مؤشر داو جونز 22,6% ما أثار حالة من الذعر في الأسواق العالمية.
وعُرف يوم 24 أكتوبر 1929 بـ«الخميس الأسود» في وول ستريت بعد انهيار سوق صاعدة، ما تسبب في خسارة مؤشر داو جونز أكثر من 22% من قيمته في بداية التداول.
واستعادت الأسهم معظم خسائرها خلال اليوم لكن التراجع بدأ يتفاقم، فقد سُجلت في 28 و29 أكتوبر أيضاً خسائر فادحة في أزمة مثّلت بداية الكساد الكبير في الولايات المتحدة وأزمة اقتصادية عالمية.