“ديوا” و”باور تشاينا” الصينية تبحثان التعاون لتعزيز حلول الطاقة المستدامة
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
بحثت هيئة كهرباء ومياه دبي “ديوا” مع شركة “باور تشاينا” الصينية التعاون في مختلف مجالات الطاقة المستدامة والمياه.
جاء ذلك خلال استقبال معالي سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، وفداً من الشركة الصينية حيث ناقش مجالات التعاون المحتملة، بما في ذلك مشاريع الطاقة المتجددة، وحلول الشبكات الذكية، وتطوير البنية التحتية للمياه، والمشاركة في مشاريع البحوث والتطوير.
وأعرب الطرفان عن رغبتهما في التعاون الاستراتيجي لتمهيد الطريق لمشاريع مشتركة مستقبلية.
وأكد معالي الطاير التزام هيئة كهرباء ومياه دبي بمبادئ الاستدامة والابتكار في إطار استراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050، واستراتيجية الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي لتوفير 100% من القدرة الإنتاجية للطاقة من مصادر الطاقة النظيفة بحلول العام 2050.
وأعرب وفد شركة “باور تشاينا”، عن اهتمامه بالتعاون مع هيئة كهرباء ومياه دبي لاستكشاف مشاريع جديدة وتعزيز تبادل المعارف والخبرات في قطاعي الطاقة والمياه.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
“الحرس الوطني” يُطلق حملة شاملة لتعزيز الوعي حول الأمن والسلامة
أطلقت قيادة الحرس الوطني، حملة شاملة لتعزيز الوعي حول الأمن والسلامة ونشر ثقافة السلامة والوقاية بين أفراد المجتمع وتعريفهم بالتدابير الاستباقية، والإجراءات الوقائية، والقوانين الاتحادية، والقرارات، والأنظمة المعمول بها في دولة الإمارات العربية المتحدة، والتي يعمل على إنفاذها الحرس الوطني، بالتنسيق والتكامل مع الشركاء، للمحافظة على الأمن وحماية المكتسبات الوطنية.
كما تهدف الحملة إلى تثقيف وتعزيز الوعي المجتمعي حول الإجراءات الاحترازية الواجب اتباعها في المواقف الطارئة والتي تسهم في تقليل المخاطر والمحافظة على سلامة الجميع.
وفي المرحلة الأولى من الحملة سيطلق الإسعاف الوطني مبادرة “صيف آمن.. خلك جاهز”، بهدف زيادة الوعي بأهمية الإسعافات الأولية والتدابير الوقائية لمواجهة الطوارئ والإصابات الشائعة خلال فصل الصيف.
وتستهدف المرحلة الثانية رفع مستويات الوعي، لدى الصيادين ومرتادي النزهات البحرية، بالقوانين والقرارات والأنظمة المعمول بها في دولة الإمارات، للحفاظ على أمن البيئة البحرية، وتوضيح العقوبات والغرامات الجزائية المترتبة على المخالفات، والممارسات غير القانونية، والتعريف بالإجراءات الاحترازية، الواجب اتخاذها، ومعدات السلامة اللازم توافرها، قبل وأثناء ارتياد البحر.
وتركز الحملة في المرحلة الثالثة على الإجراءات التوعوية والتثقيفية عند ارتياد المناطق الصحراوية والجبلية وعمليات البحث والإنقاذ والاستجابة للحالات الطارئة، والجهود التي يقوم بها المركز الوطني للبحث والإنقاذ في الحرس الوطني في إنقاذ الأرواح وإجلاء المصابين، بالإضافة إلى التعامل مع حالات النقل الطبي بالتنسيق والتكامل مع الشركاء، بهدف ضمان تقديم استجابة سريعة وفعالة لحالات الطوارئ، ما يسهم في الحفاظ على الأرواح.