تطبيقات الذكاء الاصطناعي ومجالاته ضمن مشروعات التخرج لإعلام المنوفية
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
أطلق عدد من طلاب قسم الإتصال التسويقي، شعبة العلاقات العامة بكلية الإعلام جامعة المنوفية حملة بعنوان" Gemini"، تحت شعار " أبتكار يحقق إبداع"، تحت رعاية الأستاذة الدكتورة ندية القاضي، عميد الكلية، وإشراف الدكتور السيد السعيد رئيس القسم، والدكتورة أمنية الديب المدرس بالقسم، وبالأشتراك مع غادة خليل، إسلام صبحي المدرسات المساعدات بالقسم.
وتستهدف هذه الحملة تعريف الجمهور بمفهوم الذكاء الاصطناعي التي أصبح يتردد كثيرًا في الأونة الأخيرة، وهو ما يشير إلى طريقة عمل برامج قادرة على محاكاة السلوك الإنساني المُتسم بالذكاء، كما تهدف الحملة إلى تسليط الضوء على المجالات الذى احدث بها الذكاء الاصطناعي تأثير كالطب، التعليم، التسويق، البرمجة، الزراعة، الصناعة وغيرها من المجالات.
بالإضافة إلى توضيح أهم تطبيقات الذكاء الأصطناعي التي جعلت أداء المهام اسهل واسرع، كما تسعى Gemini للتوعية وإحاطة الجمهور بإيجابيات الذكاء الاصطناعي وذلك في ظل إعتماد عدد من المؤسسات المختلفة على تقنيات الذكاء الاصطناعي.
حيث تم إطلاق هذه الحملة بمجهودات طلاب الفرقة الرابعة تحت مظلة مشاريع التخرج بقسم العلاقات العامة أشترك فيها: رشا مصطفي السيد احمد، سالي امجد صالح ،رئيسة نبيل مبروك سيد، بسنت عادل الفاره، رحمه خالد محي الدين، نسمه ايمن عبدالفتاح، احمد السيد عفيفي، محمد ناصر الزهار، رنا عبد القادر بهي، زينب عبدالحميد نبيه، ساره عبدالصبور محمد، نوران محمد موسى، جهاد محمد محمود، جهاد صبري الحوفي، مريم صبري محروس.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مفهوم الذكاء الاصطناعي الإعلام جامعة المنوفية م الذكاء الاصطناعى سلوك الإنسان الذكاء الاصطناعي تطبيقات الذكاء الاصطناعي تقنيات الذكاء الاصطناعي جامعة المنوفية مشروعات التخرج الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
محمد بن راشد يشهد جانباً من أعمال “خلوة الذكاء الاصطناعي” ويوجّه بترسيخ مزيد من الريادة لدولة الإمارات في قطاع الذكاء الاصطناعي
شهِد صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بحضور سموّ الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، جانباً من أعمال “خلوة الذكاء الاصطناعي” التي تم تنظيمها ضمن فعاليات اليوم التحضيري للاجتماعات السنوية لحكومة دولة الإمارات 2024.
وقال صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم: “الإمارات أثبتت اليوم أنها من أقوى الدول في ريادة توجهات المستقبل، وحققت مكانة متميزة بين الدول التي تقود تطورات الذكاء الاصطناعي الذي سيؤثر على مستقبل جميع القطاعات.. نريد أن نحافظ على هذا الدور القيادي وأن نعززه ببناء قدرات ذاتية أقوى من خلال ترسيخ جاهزية البنية التحتية والبيانات والبيئة التشريعية، وتعزيز تدريب وتأهيل كوادرنا الوطنية التي نراهن عليها في مستقبل دولتنا”.
وأضاف سموّه: “الرؤية الاستشرافية لدولة الإمارات وتخطيطها المسبق قاد نحو نجاحات استثنائية في هذا المجال الذي يتطور بشكل متسارع.. نحن من الدول الأكثر جاهزية للاستفادة من فرص هذا القطاع وتوظيفها في الارتقاء بجودة الحياة ونمو قطاعاتنا الاقتصادية والتنموية.. نمتلك كل المقومات وكوادرنا قادرة على المنافسة عالمياً.. وطموحاتنا لا سقف لها في قيادة توجهات المستقبل وريادة قطاعاته”.
وثمّن سموّه جهود مختلف الجهات على المستوى الوطني التي ساهمت في تحقيق مستهدفات استراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي، كما أشاد سموّه بمناقشات الخلوة التي جمعت مختلف الجهات لتعزيز الأطر والخطط الموحدة لمضاعفة الجهود والإنجازات في هذا الملف الحيوي.
واستمع سموّه إلى جانب من مناقشات الخلوة وحواراتها حول متطلبات ترسيخ مزيد من الريادة لدولة الإمارات في الذكاء الاصطناعي خصوصاً ما يتعلق بتطوير البنية التحتية والبيانات وتدريب وتأهيل الكوادر الوطنية واستقطاب المواهب العالمية المتقدمة.
حضر خلوة الذكاء الاصطناعي سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، وسموّ الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير المالية، والفريق سموّ الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية.
كما حضر الخلوة معالي محمد بن عبدالله القرقاوي، وزير شؤون مجلس الوزراء، ومعالي عمر بن سلطان العلماء، وزير دولة وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد.
يُذكر أن الاجتماعات السنوية لحكومة دولة الإمارات 2024 تعقد برئاسة صاحب السموّ نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي في العاصمة أبوظبي بمشاركة أكثر من 500 مسؤول من حكومة دولة الإمارات والجهات المحلية، إضافة إلى شركات القطاع الخاص ومؤسسات المجتمع.