عاجل.. تدخل مفاجئ من «كاف» قبل مباراة الأهلي والترجي.. «تغيير إجباري»
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
شهدت الساعات الماضية تدخلات عاجلة من جانب مسؤولي الاتحاد الإفريقي لكرة القدم «كاف»، قبل 24 ساعة من انطلاق مباراة الأهلي والترجي، المقررة في تمام الساعة العاشرة مساء السبت على ملعب رادس، بحضور 34 ألف مشجع، في ذهاب نهائي دوري أبطال إفريقيا.
وقال مصدر داخل الاتحاد الإفريقي لكرة القدم «كاف» في تصريحات خاصة لـ«الوطن سبورت»: «من خلال متابعات كاف اللحظية للاستعدادات الخاصة بنقل الحدث الكبير غدًا تبين بأنه ستنقل المباراة بـ17 كاميرا فقط من جانب التليفزيون التونسي، فُرفض الأمر، وجرى الاستعانة بـ11 كاميرا إضافية ليكون إخراج المباراة بشكل احترافي وعالمي على أن يكون هناك تصوير جوي للمباراة وكذلك كاميرتين خارج الملعب لرصد لحظة وصول الفريقين».
ويلتقي الأهلي بالترجي التونسي غدًا في تمام الساعة العاشرة مساءً بتوقيت القاهرة في لقاء مرتقب بين الطرفين على ملعب رادس حيث نجح المسؤولين في زيادة عدد الجماهير من 27 ألف مشجع ليصبح 34 ألف بشكل رسمي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاهلي والترجي الترجي والاهلي موعد مباراة الاهلي والترجي
إقرأ أيضاً:
عاجل - قضائح الاحتلال بعد "طوفان الأقصى".. لقطات حصرية سجلتها كاميرا جندي إسرائيلي في غزة
في تطور غير مسبوق، عرض برنامج "ما خفي أعظم" لقطات حصرية سجلتها كاميرا مثبتة على خوذة أحد الجنود الإسرائيليين خلال عمليات الاحتلال في غزة. المشاهد التي بثها البرنامج كشفت عن استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي بشكل موسع لتوجيه العمليات العسكرية، مع تسليط الضوء على مشاهد الدمار والاستهداف الممنهج.
كاميرا الجندي الإسرائيلي توثق الواقع الميدانياللقطات المسربة، التي تم الحصول عليها من مصادر خاصة، أظهرت لحظات ميدانية لعمليات التدمير الممنهج، بدءًا من استهداف المنازل وحتى البنية التحتية الحيوية. الكاميرا وثقت التوجيهات العسكرية التي تلقاها الجندي من خلال أجهزة تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي، مما يبرز اعتماد الاحتلال على التكنولوجيا الحديثة لتعزيز قدراته العسكرية.
الذكاء الاصطناعي في خدمة العدوانحسب ما كشفه البرنامج، استخدمت القوات الإسرائيلية تطبيقات ذكاء اصطناعي متقدمة لتحليل الأهداف، وتوجيه الجنود بشكل آلي إلى نقاط معينة. هذه التقنية مكنت الاحتلال من:
تحديد المواقع المستهدفة بدقة.تعقب الأفراد والمركبات.تقديم توصيات فورية للجنود على الأرض.اللقطات أظهرت كيف كان الجنود يعتمدون على هذه الأنظمة أثناء عمليات التوغل في قطاع غزة، مما يعكس تحولًا كبيرًا في أساليب الحرب التقليدية.
رسائل "ما خفي أعظم" من اللقطاتتوثيق الجرائم: المشاهد المسجلة تكشف حجم الدمار الذي خلفته القوات الإسرائيلية باستخدام التكنولوجيا الحديثة، مما يفتح الباب أمام تحقيقات دولية حول انتهاكات حقوق الإنسان.إبراز التكنولوجيا كأداة للعدوان: كشف اعتماد الاحتلال على الذكاء الاصطناعي يثير تساؤلات حول استخدام التكنولوجيا الحديثة بشكل غير أخلاقي في النزاعات المسلحة.تسليط الضوء على التضليل الإعلامي: بث هذه اللقطات يفضح الروايات الإسرائيلية التي تحاول تصوير العمليات العسكرية على أنها "دفاعية".الدمار في غزة.. الوجه الحقيقي للتكنولوجيا العسكريةالمشاهد التي سجلتها الكاميرا أظهرت حجم الدمار الكبير الذي خلفته الهجمات، بما في ذلك المنازل المدمرة، الشوارع المحطمة، والمعاناة الإنسانية التي عاشها السكان تحت القصف المستمر. هذه اللقطات تُظهر بوضوح أن التكنولوجيا المتقدمة التي يستخدمها الاحتلال أصبحت أداة لتعميق معاناة الشعب الفلسطيني.