فرق الإطفاء تكافح إعصار النار في كاليفورنيا ونيفادا
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن فرق الإطفاء تكافح إعصار النار في كاليفورنيا ونيفادا، تمكنت فرق الإطفاء من احتواء حرائق غابات هائلة، جزئيا، بحلول صباح الثلاثاء، بعدما اشتعلت الحرائق في محمية برية بكاليفورنيا، وانتشرت في ولاية .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فرق الإطفاء تكافح إعصار النار في كاليفورنيا ونيفادا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تمكنت فرق الإطفاء من احتواء حرائق غابات هائلة، جزئيا، بحلول صباح الثلاثاء، بعدما اشتعلت الحرائق في محمية برية بكاليفورنيا، وانتشرت في ولاية نيفادا، حيث حجب دخانها أشعة الشمس عبر لاس فيغاس بينما تسببت النيران في حرق عشرات الآلاف من الأفدنة من شجيرات الصحراء والعرعر والأحراج.
وتم تحديد مساحة الحرائق بنحو 125 ميلا مربعا (323.7 كيلومترا مربعا)، الثلاثاء، مع احتواء 23% منها، مما يجعلها أكبر حرائق في الموسم بكاليفورنيا.
واندلعت الحرائق، الجمعة، بالقرب من منطقة كاروثرز كانيون النائية، في محمية البراري الشاسعة، وعبر خط الولاية إلى ولاية نيفادا، الأحد، وأطلق الدخان شرقا في وادي لاس فيغاس.
وفي منتصف نهار الاثنين، غطى ضباب دخاني على قطاع لاس فيغاس من مناظر الجبال المحيطة بالمدينة والضواحي.
وبسبب ضعف الرؤية، أبلغ مطار هاري ريد الدولي في لاس فيغاس عن تأخيرات في المغادرة لما يقرب من ساعتين.
وكافحت فرق الإطفاء "دوامات النار" الإثنين للسيطرة على ألسنة اللهب.
ودوامة النار - تسمى أحيانا إعصار النار - هي "عمود دوار من النار" يتشكل عندما تتحد الحرارة الشديدة والرياح المضطربة، وفقًا لخدمة المتنزهات القومية.
وتم رصد الدوامات - التي يمكن أن يتراوح ارتفاعها من بضعة أقدام إلى عدة مئات من الأقدام، مع سرعات دوران متفاوتة، الأحد، في الطرف الشمالي من حريق يورك.
وكتبت خدمة المتنزهات أنه "على الرغم من أن ملاحظة هذه الأمور قد تكون رائعة، فإنها ظاهرة طبيعية خطيرة للغاية يمكن أن تحدث أثناء حرائق الغابات".
تعرضت أجزاء كبيرة من الولايات المتحدة للحرارة الشديدة في الأسابيع الأخيرة.
وفي جميع أنحاء العالم، كان شهر يوليو مشبع بالبخار لدرجة أن العلماء يقدرون أنه سيكون أكثر الشهور سخونة على الإطلاق، ومن المرجح أنه سيكون الأكثر دفئا على الحضارة البشرية.
ويقول الخبراء إن النباتات مثل الاحراج والعرعر وأشجار جوشوا الشهيرة معرضة لخطر أن تستغرق قرونا لتنمو بشكل طبيعي، إذا كانت قادرة على العودة.
ولا يزال سبب حريق يورك قيد التحقيق، على الرغم من أن السلطات تقول إنه بدأ على أرض خاصة داخل المحمية. ولم تتوافر تفاصيل أخرى.
وصدرت أوامر لأكثر من 1300 شخص بإخلاء منازلهم، السبت، بالقرب من مجتمع أغوانغا الذي يضم مزارع الخيول ومصانع
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فرق الإطفاء تكافح إعصار النار في كاليفورنيا ونيفادا وتم نقلها من الإمارات اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس لاس فیغاس
إقرأ أيضاً:
السلطات الأمريكية تعلن رسميًا احتواء حرائق لوس أنجلوس بشكل كامل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت السلطات الأمريكية، اليوم السبت احتواء حرائق الغابات في مدينة لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا، بعد أكثر من 3 أسابيع من اندلاعهاوتدميرها لأجزاء كبيرة من المدينة.
وأشارت السلطات المحلية في الولاية بحسب صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية إلى أنه تم رفع أوامر الإخلاء بالفعل، خاصة أن الحرائق لم تعُد تشكل تهديدا كبيرا منذ أكثر من أسبوع.
وأضافت السلطات أن احتواء الحرائق بالكامل، الذي تم بالفعل، أمس /الجمعة/ أنهى سلسلة الحرائق المميتة التي أسفرت عن مقتل 29 شخصا على الأقل، ونزوح الآلاف من السكان، وتدمير العديد من الأحياء.
وقامت وكالة مكافحة الحرائق في ولاية كاليفورنيا بتحديث موقعها الإلكتروني حول بيانات حرائق منطقتي إيتون وباليساديس، ليل الجمعة، لإظهار احتواء بنسبة 100%.
وبحسب الصحيفة، دمر حريق باليساديس أكثر من 6800 مبنى، و23448 فدانا،، فيما دمر حريق إيتون أكثر من 9400 مبنى، وأحرق 14021 فدانًا.
ونوهت الصحيفة إلى أنه رغم انتهاء التهديد الفوري، فإن تأثير هذه الحرائق سيستمر لأشهر وسنوات، لافتة إلى أنه في الأمد القريب لا يزال هناك 14 شخصا على الأقل في عداد المفقودين بسبب الحرائق.
وأضافت الصحيفة أنه ما زال هناك طريق طويل أمام إعادة البناء، بتكلفة قد تصل إلى مئات المليارات من الدولارات، بالإضافة إلى المخاوف القائمة بشأن التأثيرات الصحية المحتملة على المدى الطويل بفعل تردي جودة الهواء، والضرر النفسي الواقع على سكان المنطقة بأكملها.
وأشارت الصحيفة إلى أنه مع رفع أوامر الإخلاء، عاد العديد من سكان مناطق ألتادينا وباليساديس لرؤية الأضرار بأنفسهم، والبحث عن أية ممتلكات قد تكون نجت. وكان الأسبوع الماضي هو المرة الأولى التي تمكن فيها معظم سكان حي باسيفيك باليساديس من رؤية ما تبقى من منازلهم، وهي إحدى أكثر المناطق المتضررة من الحرائق.