عادل حمودة: نتنياهو لم يحقق أي هدف من أهداف الحرب على غزة
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي عادل حمودة، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لم يحقق أي هدف من أهداف حربه على غزة، وليس من مصلحته إيقاف الحرب، مؤكدا إن إيقاف الحرب يعني إسقاطه سياسيا.
وأضاف حمودة، اليوم الجمعة، خلال تغطية خاصة عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، مع الإعلامي جمال عنايت ، أن أكبر خطأ في التحليل السياسي نقع فيه هو أننا نصدق نتنياهو، مشيرًا إلى أن التحليل المبني على تصريحات نتنياهو يمكن أن يؤدي إلى نتائج خاطئة.
وأوضح أن هناك أسباب موضوعية تؤدي إلى انقسام الفلسطينيين، وهناك اختلاف حاد بين حماس والسلطة الفلسطينية
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إسرائيل السلطة الفلسطينية الحرب على غزة القاهرة الاخبارية بنيامين نتنياهو جمال عنايت رئيس الوزراء تصريحات رئيس الوزراء الاسرائيلي عادل حمودة
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة: البيت الأبيض تعرض للحرق وأعيد بناؤه خلال 3 سنوات
كشف الإعلامي عادل حمودة، أن البيت الأبيض الذي نعرفه اليوم ليس البناء الأصلي، حيث تعرض المبنى الأول للحرق على يد البريطانيين عام 1814 خلال حرب 1812 بين بريطانيا والولايات المتحدة.
وفي سياق الغزو البريطاني للعاصمة واشنطن، أُضرمت النيران في البيت الأبيض، ما أدى إلى تدميره بشكل شبه كامل.
دور دوللي ماديسون البطوليوأضاف خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه برزت في تلك الفترة السيدة الأولى دوللي ماديسون، زوجة الرئيس الرابع جيمس ماديسون، حيث لعبت دورًا بارزًا في إنقاذ بعض المقتنيات الثمينة، مثل صورة الرئيس جورج واشنطن والوثائق الأساسية، قبل إخلاء المبنى.
إعادة البناء والتجديدات الرئاسيةوأشار إلى أنه عقب انتهاء الحرب، خضع البيت الأبيض لعملية إعادة بناء وترميم استمرت 3 سنوات، لكن ملامحه تغيرت تدريجيًا عبر الزمن، حيث أضاف كل رئيس بصمته الخاصة على المبنى.
فعلى سبيل المثال، أشرف الرئيس هاري ترومان في أواخر الأربعينيات على عملية تجديد واسعة، بعد مخاوف من انهيار المبنى بسبب مشكلات في سلامته الهيكلية، ما استدعى هدم الجزء الداخلي بالكامل مع الإبقاء على الواجهة الخارجية.
تجديد ترومان وإعادة تصميم كينديولفت إلى أنه في الستينيات، تركت السيدة الأولى جاكلين كيندي بصمتها على البيت الأبيض، حيث قامت بإعادة تصميم الديكور الداخلي ليعكس الطابع التاريخي لكل فترة رئاسية، ما منح المبنى طابعه العصري المميز الذي نشاهده اليوم.