عادل حمودة: نتنياهو لم يحقق أي هدف من أهداف الحرب على غزة
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي عادل حمودة، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لم يحقق أي هدف من أهداف حربه على غزة، وليس من مصلحته إيقاف الحرب، مؤكدا إن إيقاف الحرب يعني إسقاطه سياسيا.
وأضاف حمودة، اليوم الجمعة، خلال تغطية خاصة عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، مع الإعلامي جمال عنايت ، أن أكبر خطأ في التحليل السياسي نقع فيه هو أننا نصدق نتنياهو، مشيرًا إلى أن التحليل المبني على تصريحات نتنياهو يمكن أن يؤدي إلى نتائج خاطئة.
وأوضح أن هناك أسباب موضوعية تؤدي إلى انقسام الفلسطينيين، وهناك اختلاف حاد بين حماس والسلطة الفلسطينية
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إسرائيل السلطة الفلسطينية الحرب على غزة القاهرة الاخبارية بنيامين نتنياهو جمال عنايت رئيس الوزراء تصريحات رئيس الوزراء الاسرائيلي عادل حمودة
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الإسرائيلي: لن نوقف القـ.ـتال في لبنان حتى تتحقق أهداف الحرب
التقى وزير الدفاع الإسرائيلي الجديد يسرائيل كاتس اليوم الاثنين، للمرة الأولى بأعضاء هيئة الأركان العامة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، برئاسة رئيس الأركان هرتسي هاليفي.
وذكر كاتس خلال اللقاء أن ترتيب الأولويات الذي تراه الحكومة الإسرائيلية بكل وضوح هو مسألة إيران: "منعها من الأسلحة النووية".
وقال كاتس “نحن الآن، بسبب الضربات القاسية التي وجهناها لحزب الله والضربة الساحقة التي وجهناها لإيران، في وضع أصبحت فيه إيران اليوم أكثر عرضة للأذى”.
وأضاف الوزير الجديد أن هناك اليوم إجماعًا وطنيًا ومنهجيًا واسع النطاق على ضرورة إحباط البرنامج النووي الإيراني، وهناك أيضًا فهم لإمكانية تحقيق ذلك - ليس فقط في الجانب الأمني، ولكن أيضًا في الجانب السياسي.
وتابع "اليوم هناك إمكانية لإحباط وإزالة التهديد بإبادة إسرائيل. هذه فرصة وتحتاج إلى تحقيق القدرة المطلقة على تنفيذها"، قال كاتس ووعد: "سنقوم أيضًا بكبح العدوان الإيراني على إسرائيل بشكل مباشر ومن خلال المنظمات الوكيلة لها، يجب علينا تقليل هذه القدرة".
وفي لبنان، وعد كاتس بأنه لن يكون هناك وقف لإطلاق النار ولا هدنة. وأضاف: "سنواصل ضرب حزب الله بكل قوة حتى تحقيق أهداف الحرب.
وأكد إن تل أبيب لن توافق على أي ترتيب لا يضمن حق إسرائيل في منع الهجمات ضدها بمفردها، وتحقيق أهداف الحرب في لبنان. ونزع سلاح حزب الله وسحبه إلى ما وراء نهر الليطاني وإعادة سكان الشمال سالمين إلى منازلهم".