يورونيوز : جرح امرأة تركية في هجوم على القنصلية الفخرية للسويد في إزمير
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد جرح امرأة تركية في هجوم على القنصلية الفخرية للسويد في إزمير، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي أصيبت موظفة تركية بجروح خطرة الثلاثاء من جراء هجوم مسلّح على القنصلية الفخرية للسويد في محافظة إزمير في غرب البلاد، وفق السلطات المحلية .، والان مشاهدة التفاصيل.
جرح امرأة تركية في هجوم على القنصلية الفخرية للسويد...
أصيبت موظفة تركية بجروح خطرة الثلاثاء من جراء هجوم مسلّح على القنصلية الفخرية للسويد في محافظة إزمير في غرب البلاد، وفق السلطات المحلية وتقارير إعلامية.
وأعلن مكتب المحافظ أن الهجوم نفّذه شخص "معوّق ذهنيًا" في منطقة كوناك في إزمير عند الساعة 9,45 ت غ.
ولم يشر مكتب المحافظ إلى القنصلية.
وأفادت محطة "ان تي في" التلفزيونية الخاصة بأن الهجوم وقع أمام القنصلية الفخرية للسويد، ولفتت إلى أن المصابة وهي سكرتيرة في البعثة الدبلوماسية، بحال حرجة.
وأوقفت السلطات التركية المهاجم وبحوزته السلاح المستخدم وفتحت تحقيقًا في الواقعة، وفق مكتب المحافظ.
وتمثّل القنصليات الفخرية مصالحها الوطنية في الخارج لكنها لا تدار بواسطة دبلوماسيين معتمدين.
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل جرح امرأة تركية في هجوم على القنصلية الفخرية للسويد في إزمير وتم نقلها من يورونيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الراتب 90 ألف ليرة تركية ونقص حاد في الموظفين: مهنة تتطلب الشجاعة
في قطاع البناء الذي يعاني من نقص حاد في العمالة الماهرة، أصبح العثور على مشغلي الرافعات البرجية أمرًا بالغ الصعوبة، على الرغم من أن الرواتب في هذا المجال تتراوح بين 70 ألف و 90 ألف ليرة تركية شهريًا. وتشير التقارير إلى أن السبب الرئيسي لهذا النقص يكمن في ضرورة الحصول على شهادة تدريب متخصصة لا يمكن لأي شخص القيام بهذا العمل دونها.
ويؤكد المشرف في مواقع البناء، بكطاش آجيكغوز، أن “التدريب أمر لا غنى عنه في هذه المهنة. لا يمكن تشغيل الرافعة البرجية بدون شهادة تدريبية، ولهذا السبب نجد صعوبة في العثور على مشغلين مؤهلين.” وأضاف أن العمل على ارتفاعات شاهقة يتطلب شجاعة، وهو ما يزيد من تعقيد المهمة.
ورغم أن الرواتب المغرية تعتبر دافعًا للكثيرين، إلا أن قلة من الأشخاص يمكنهم اجتياز التدريبات المتخصصة التي تتيح لهم العمل في هذا المجال. ويقول أحد مشغلي الرافعات البرجية: “اعتدنا على العمل في هذه الظروف، ولا نشعر بالخوف بعد الآن.”
في الوقت نفسه، يشير العاملون في هذا القطاع إلى أن الرواتب تتفاوت بين 70 ألف و 80 ألف ليرة تركية شهريًا، مع وجود البعض الذين يتجاوزون هذه الأرقام. وتستمر الجهود في تدريب المهنيين الجدد، لكن تبقى عملية تأهيل الأيدي العاملة المؤهلة في هذا المجال تحديًا كبيرًا.