منوعات، منشور باربينهايمر يشعل أزمة أمريكية يابانية ما القصة؟،الثلاثاء 1 أغسطس 2023 21 15تقدّمت شركة وورنر برذرز فرع الولايات .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر منشور "باربينهايمر" يشعل أزمة أمريكية يابانية.. ما القصة؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

منشور "باربينهايمر" يشعل أزمة أمريكية يابانية.. ما...

الثلاثاء 1 أغسطس 2023 / 21:15

تقدّمت شركة "وورنر برذرز" فرع الولايات المتحدة باعتذار علني إلى نظيرتها اليابانية، بسبب نشاط مسيء اقترفه روّاد مواقع التواصل الاجتماعي، لاسيما تويتر، حول الصراع بين فيلمي "باربي" و"أوبنهايمر".

وونر بروس الأمريكية تعتذر من نظيرتها اليابانية لأخطاء ارتكبها روّاد مواقع التواصل

وسم #NoBarbenheimer ينشتر في اليابان ويمنع عرض "أوبنهايمر"

وأعربت الشركة عن أسفها، في بيان نشرته مجلة "فارايتي"، في ظل التصرفات غير المسؤولة، التي بدرت عن بعض المغردين، مقّدمة اعتذاراً عن الأذى غير المقصود من قبلهم. 

فرع اليابان ينتقد ويتوعّد

تأتي هذه الخطوة بعد انتقادات تعرّضت لها الشركة من قبل الجماهير اليابانية، ومعلومات عن توقيع عريضة إلكترونية ضد الشركة، مع التحضير لتحركات واعتصامات أمام مقر فرع الشركة في اليابان.وتوجّهت وارنر برذرز - فرع اليابان بانتقاد شديد اللهجة إلى نظيرتها الأمريكية، في بيان عبر تويتر، معتبرة أنها "ساهمت بتغذية جنون منافسة "باربينهايمر". بالصمت على تعليقات رواد مواقع التواصل المسيئة. واعتبرت في بيانها أنه من المؤسف للغاية رد الحساب الرسمي للشركة المنتيجة لفيلم "باربي" على منشورات وسائل التواصل الاجتماعي لمشجعي ظاهرة "باربينهايمر". وأكدت أنها تأخذ هذه التصرفات المسيئة على محمل الجد، وطالبت المقر الرئيسي للشركة في الولايات المتحدة باتخاذ الإجراء المناسب لردع المسيئين، والاعتذار لمن تعرضوا لإساءة بسبب ردود الفعل المتهورة.

pic.twitter.com/2SYdD6Bxva

— 映画『バービー』公式 (@BarbieMovie_jp) July 31, 2023 تصرفات مسيئة

وفيما تفاعل حساب "باربي" في الولايات المتحدة على تويتر بشكل إيجابي مع بعض مشاركات المعجبين حول "باربينهايمر" ، والتي تشير إلى الإصدارين الصيفيين المزدوجين لفيلمي "أوبنهايمر" و "باربي" لشركة Warner Bros.كان البعض قد نشروا ملصقاً فنياً يُظهر بطلة فلم "باربي" مارغو روبي بجانب الممثل كيليان مورفي بشخصية جي روبرت أوبنهايمر، وخلفهما التفجير النووي الذي ضرب هيروشيما بنهاية الحرب العالمية الثانية. وتم إصدار الفيلمين في 21 يوليو (تموز) الماضي، وما زالا يحققنا أرقاماً مليونية قياسية من الإيرادات في الولايات المتحدة وحول العالم، لكن "أوبنهايمر" منع من العرض في اليابان لأنه يناقش مسألة ما إذا كانت التفجيرات قد أنقذت الأرواح في نهاية المطاف، وجلبت السلام الدولي.

وسم "لا باربنهايمر"

أثارت ظاهرة "باربنهايمر" انتقادات في اليابان لتبرير الدمار الشامل، الذي تسببت فيه القنابل الذرية، بحيث انتشر وسم #NoBarbenheimer في البلاد، ما أدى إلى منع عرض الفيلم في اليابان، حسب مصدر مطلع. وأشار المصدر إلى أن السبب الأساسي للمنع هو الحساسية المستمرة لموضوع الأسلحة النووية في اليابان، خاصة بعد مصرع ما يصل إلى 250 ألف شخص بسبب القنبلة الذرية التي ألقتها الولايات المتحدة على هيروشيما وناغازاكي في عام 1945.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل منشور "باربينهايمر" يشعل أزمة أمريكية يابانية.. ما القصة؟ وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الولایات المتحدة فی الیابان ما القصة

إقرأ أيضاً:

هل يعتبر التضخم في الولايات المتحدة تحت السيطرة؟

توقع تقرير  لبنك قطر الوطني تباطؤ التضخم في الولايات المتحدة بشكل أكبر خلال العام المقبل، مدفوعاً بتطبيع استخدام الطاقة الإنتاجية، وتعديلات تكلفة الإسكان، واحتمال ضبط الأوضاع المالية العامة خلال ولاية ترامب الثانية مع تولي بيسنت منصب وزير الخزانة.

وقال التقرير تحت عنوان " هل يعتبر التضخم في الولايات المتحدة تحت السيطرة؟  بعد أن بلغ ذروته عند 5.6% سنوياً قبل أكثر من 30 شهراً في يونيو 2022، عاد التضخم في الولايات المتحدة تدريجياً ليقترب من نسبة 2% المستهدفة في الأشهر الأخيرة. وكان هذا إنجازاً كبيراً لبنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، ومبرراً لبداية دورة التيسير النقدي في شهر سبتمبر من العام الجاري، عندما تم إقرار تخفيضات أسعار الفائدة لأول مرة منذ بداية الجائحة في عام 2020.

وعلى الرغم من النجاح والتقدم في السيطرة على التضخم، فإن المخاوف بشأن أسعار المستهلك في الولايات المتحدة لا تزال تلقي بظلالها على أجندة المستثمرين. في الأسابيع الأخيرة، أدت بيانات التضخم الأعلى من المتوقع و"الاكتساح الجمهوري"، مع فوز ترامب بالانتخابات الرئاسية وهيمنة حزبه على الأغلبية في مجلسي الشيوخ والنواب، إلى مخاوف بشأن توقعات التضخم. والأهم من ذلك، أن المقياس الرئيسي لبنك الاحتياطي الفيدرالي، وهو التضخم الأساسي في نفقات الاستهلاك الشخصي، والذي يستثني الأسعار المتقلبة للطاقة والمواد الغذائية من المؤشر، لا يزال أعلى من النسبة المستهدفة. وهناك مخاوف من أن "الجزء الأخير" من عملية السيطرة على التضخم قد لا يكون سهلاً كما كان متوقعاً في السابق، وأن "النسخة الثانية من سياسة أمريكا أولاً" قد تؤدي إلى زيادة التضخم، بسبب التوسع المالي وارتفاع الرسوم الجمركية على السلع المستوردة.

وأوضح تقرير QNB أن احتمالية ارتفاع التضخم أدت بالفعل إلى تغيير كبير في التوقعات المرتبطة بحجم ووتيرة التيسير النقدي الذي سينفذه بنك الاحتياطي الفيدرالي في عام 2025. ففي غضون أسابيع قليلة، خفض مستثمرو أدوات الدخل الثابت توقعاتهم بشأن تخفيضات أسعار الفائدة من 150 نقطة أساس إلى 50 نقطة أساس فقط، مما يشير إلى أن سعر الفائدة الأساسي على الأموال الفيدرالية سيستقر في نهاية العام المقبل عند 4% بدلاً من 3%

 

ويرى التقرير أنه بغض النظر عن جميع المخاوف والصدمات المحتملة التي قد تؤثر على الأسعار الأمريكية، فإننا نعتقد أن التوقعات المرتبطة بالتضخم في الولايات المتحدة إيجابية، بمعنى أن التضخم سيعود تدريجياً إلى النسبة المستهدفة (2%) ما لم تحدث أي تطورات جيوسياسية كبيرة أو تصدعات في السياسة الأمريكية. 

ويوضح أن هناك ثلاثة عوامل رئيسية تدعم وجهة نظرهم وهي:

أولاً، شهد الاقتصاد الأميركي بالفعل تعديلات كبيرة في الأرباع الأخيرة، الأمر الذي ساهم في تخفيف حالة نقص العرض وارتفاع الطلب التي كانت تضغط على الأسعار. ويشير معدل استغلال الطاقة الإنتاجية في الولايات المتحدة، قياساً بحالة سوق العمل والركود الصناعي، إلى أن الاقتصاد الأميركي لم يعد محموماً. بعبارة أخرى، هناك عدد مناسب من العمالة لفرص العمل المتاحة، في حين أن النشاط الصناعي يسير دون اتجاهه الطويل الأجل. وتأقلمت سوق العمل بالكامل وهي الآن عند مستوى طبيعي، حيث بلغ معدل البطالة 4.1% في أكتوبر 2024، بعد أن كان قد بلغ أقصى درجات الضيق في أوائل عام 2023 عندما تراجع بكثير من مستوى التوازن إلى 3.4%. وتدعم هذه الظروف التخفيف التدريجي لضغوط الأسعار.

ثانياً، سيصبح انخفاض التضخم في أسعار الإسكان مساهماً رئيسياً في انخفاض التضخم الإجمالي في الأرباع القادمة. يمثل الإسكان ما يقرب من 15% من مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي، ويشمل الإيجار أو، إذا كانت الوحدة السكنية مملوكة للمالك، ما قد يكلفه استئجار وحدة مماثلة في سوق الإسكان الحالية. بلغ التضخم في الإسكان ذروته عند 8.2% في أبريل 2023، حيث تأخر كثيراً عن ذروة التضخم الإجمالي، مما يعكس "ثبات" الأسعار، نظراً لأن العقود تستند إلى الإيجار السنوي. لذلك، تتفاعل الأسعار بشكل أبطأ حيث عادة ما يظهر تأثير تغير الأوضاع الاقتصادية الكلية عليها بشكل متأخر. انخفض تضخم الإسكان بوتيرة ثابتة منذ منتصف عام 2023 وهو حالياً أقل من 5%. تُظهر مؤشرات السوق للإيجارات المتعاقد عليها حديثاً، والتي تتوقع الاتجاهات في الإحصائيات التقليدية، أن تضخم الإيجار أقل من مستويات ما قبل الجائحة. وهذا يشير إلى أن مكون الإسكان في الأسعار سيستمر في التباطؤ في عام 2025، مما يساعد في خفض التضخم الإجمالي.

ثالثاً، غالباً ما يتم المبالغة في المخاوف بشأن الطبيعة التضخمية للنسخة الثانية من سياسة الرئيس ترامب الاقتصادية "أميركا أولاً". ستبدأ إدارة ترامب الجديدة في ظل بيئة وطنية ودولية مختلفة تماماً عن ظروف الولاية السابقة في عام 2016، حيث سيكون نطاق التحفيز المالي الكبير مقيداً أكثر. لقد اتسع العجز المالي الأميركي بالفعل بشكل كبير من 3% من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2016 إلى 6% في عام 2024، مع زيادة نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي في نفس الفترة من أقل من 100% إلى ما يقرب من 125%. وأعرب وزير الخزانة القادم، سكوت بيسنت، الذي يعتبر "أحد الصقور" في القطاع المالي، بالفعل عن نيته "تطبيع" العجز إلى 3% بحلول نهاية الولاية. بعبارة أخرى، سيتم تشديد الأوضاع المالية أكثر بدلاً من تخفيفها، وهو ما من شأنه أن يساهم في إبطاء ضغوط الأسعار، على الرغم من أي تأثيرات ناجمة عن سياسات التعريفات الجمركية والهجرة التي لم يتم إضفاء الطابع الرسمي عليها بالكامل بعد. 

مقالات مشابهة

  • حصيلة مروعة وضحايا بالمئات.. السحر يشعل مذبحة الفودو في هايتي
  • وزير مالية الدبيبة يشعل أزمة “الاتحاد العربي للمقاولات” مجددًا.. وعناصر مسلحة تقتحم مقر الشركة
  • هل يعتبر التضخم في الولايات المتحدة تحت السيطرة؟
  • تحرش وحملة تشويه إلكترونية.. القصة الكاملة لأزمة بليك ليفلي
  • قضية دانيال دوجان.. طيار أمريكي سابق يشعل توترًا جديدًا بين واشنطن وبكين
  • استياء يسري نصر الله يشعل الجدل حول مهرجان القاهرة للأفلام القصيرة|ما القصة؟
  • ترامب قد يطلب من بنما تسليم القناة
  • القصة لم تنته.. تطور جديد في أزمة بوبيندزا مع الزمالك| ماذا حدث؟
  • QNB: التضخم في الولايات المتحدة الأميركية يتباطأ في عام 2025
  • القصة الكاملة لأعمال العنف بالمكسيك.. نقل سجينين يشعل شراراة الأحداث