طلاب وطالبات المملكة يحصدون27 جائزة خاصة وكبرى في «آيسف 2024»
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
حققت طلاب وطالبات المملكة 27 جائزة كبرى، وخاصة في المعرض الدولي للعلوم والهندسة آيسف 2024، المقام في لوس أنجلوس، خلال الفترة من 10 - 18 مايو الجاري، وذلك برعاية من مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة"، ووزارة التعليم، منها 9 جوائز خاصة، و18 جائزة كبرى.
وفاز 9 بالجوائز الخاصة، كل من؛ الطالب جمال محمد اللقماني في مجال علم المواد، والطالب الياس ماهو خان في الطب الحيوي والعلوم الصحية، والطالبة ليان القرافي في مجال نظم البرمجيات، فيما حققت الطالبة أريج بنت عبدالله القرني جائزتين خاصة في مجال علم المواد، والطالبة فاطمة الشخص في الهندسة البيئية، والطالبة لانا المزروعي في مجال علم الأحياء الخلوية والجزيئية، والطالبة عبير اليوسف في الكيمياء، والطالب صالح العنقري في مجال الكيمياء.
فيما فاز بالجوائز الكبرى، ليلى زواوي عن مشروعها النّوعي في مجال العلوم الطبية الانتقالية، و ليان المالكي عن مشروعها النّوعي في مجال علوم النبات، وتمارا راضي من عن مشروعها النّوعي في مجال علوم النبات، وتهاني أحمد عن مشروعها النّوعي في مجال علم المواد، ولانا الفهيد عن مشروعها النّوعي في مجال علم المواد، وأريج القرني عن مشروعها النّوعي في مجال علم المواد، وتركي الدلامي عن مشروعه النّوعي في مجال الهندسة البيئية، وأسماء القصي عن مشروعها النّوعي في مجال الهندسة البيئية، وحمد الحسيني عن مشروعه النّوعي في مجال الطاقة، وسليمان المسند عن مشروعه النّوعي في مجال الطاقة، ولطيفة الغنام عن مشروعها النّوعي في مجال الطاقة، وشهد المطلق عن مشروعها النّوعي في مجال الطاقة، ويارا القاضي عن مشروعها النّوعي في مجال علوم الأرض والبيئة، ويارا البكري عن مشروعها النّوعي في مجال علوم الأرض والبيئة، وعبير اليوسف عن مشروعها النّوعي في مجال الكيمياء، لانا المزروعي عن مشروعها النّوعي في مجال علم الأحياء الخلوية والجزيئية، وناصر الصويان عن مشروعه النّوعي في مجال الهندسة الطبية والحيوية، إلياس خان عن مشروعه النّوعي في مجال الطب الحيوي والعلوم الصحية.
وأكدت الأمين العام لمؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة" الدكتورة آمال بنت عبدالله الهزاع، أن هذا الفوز يعكس تضافر الجهود والعلاقة التكاملية بين موهبة ووزارة التعليم وشركاؤهما الإستراتيجيين، لتحقيق مستهدفات ومبادرات رؤية المملكة 2030"، مشيدة بنتائج وثمرات هذه الشراكة من خلال تحقيق العديد من الإنجازات على المستوى الدولي، وتمثيل المملكة تمثيلاً يليق بمكانتها عالميًا.
الجدير بالذكر أن المنتخب السعودي للعلوم والهندسة، أصبح يملك من الجوائز الخاصة التي قدمتها الشركات للمنتخب خلال مراحل مشاركاته في آيسف، 50 جائزةً، ومن المنتظر أن تعلن نتائج الجوائز الكبرى مساء اليوم الجمعة بتوقيت المملكة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المعرض الدولي للعلوم
إقرأ أيضاً:
وزير الطاقة الأمريكي يُشيد بموارد المملكة في الطاقة الشمسية ويؤكد أهمية تشجيع الاستثمار بين البلدين
قدم معالي وزير الطاقة الأمريكي كريس رايت، شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، ولصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة على دعمهما للتعاون بين البلدين في مجال الطاقة.
جاء ذلك خلال حديثه لوسائل الإعلام في مقر وزارة الطاقة بالرياض، ضمن جدول أعمال زيارته والوفد المرافق له للمملكة العربية السعودية، مبينًا أنه خلال فترة زيارته جرى مناقشة التعاون في مجال الطاقة بين البلدين، والتركيز على الاستثمارات والتجارة وأمن الطاقة، وكذلك التعاون في جميع مصادر الطاقة الرئيسة؛ بما في ذلك الطاقات المتجددة مثل الهيدروجين الأخضر والطاقة الشمسية، وأهمية الاستثمارات طويلة الأجل في مجال الطاقة لتلبية الطلب العالمي المتزايد.
وتحدث وزير الطاقة الأمريكي عن السياسة الاقتصادية الأمريكية في عهد فخامة الرئيس دونالد جي ترمب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، التي تركز على التجارة العادلة وإعادة الوظائف إلى أمريكا من خلال التعريفات الجمركية وتشجيع الاستثمار المحلي، واستدامة أسعار النفط الحالية في دعم الاستثمارات في المعادن الأساسية والحيوية.
وأشاد بما تمتلكه المملكة العربية السعودية من موارد للطاقة الشمسية، وبالتطور الفعال فيها والمدروس لموارد الطاقة، مؤكدًا أهمية تشجيع الاستثمار بين البلدين وتعزيز نمو إمدادات الطاقة على المدى الطويل، مفيدًا أن العالم يحتاج إلى المزيد من الطاقة، وأن الطاقة تستغرق وقتًا طويلًا لتتطور، ويجب التخطيط لاستثمارات الطاقة على مدى عقود.
وبين معاليه أن التغيرات السياسية في الولايات المتحدة الأمريكية ستؤدي إلى نمو اقتصادي أسرع بين البلدين، ودول العالم، وذلك عبر استثماراتٍ واسعة النطاق في مجال الطاقة وبنيتها التحية لتحقيق الازدهار المُستقبلي.