الحوار الوطني| ناجي الشهابي: لا بد من تغيير الأشخاص والسياسات لحل أزمة الدين
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
قال ناجي الشهابي، رئيس حزب الجيل الديمقراطى، إن حل أزمة الدين العام يتطلب تغيير الأشخاص بالإضافة إلى تغيير السياسات التي تتبعها الحكومة.
أخبار متعلقة
«المصرى الديمقراطى» بـ«الحوار الوطني»: لابد من وضع سقف للدين والتضخم
مقرر المحور الاقتصادي بـ«الحوار الوطني»: «الدَين ليس سُبة.. والإشكالية أين سيتم الصرف وكيفية السداد»
رئيس اقتصادية «المحافظين» بـ«الحوار الوطني»: عجز الموازنة وزيادة الديون صار حلقة مفرغة ستستمر لسنوات
وأضاف «الشهابي»، خلال مشاركته في جلسة الدين العام بالحوار الوطني، أن المسؤولين في الحكومة الحالية هم السبب في زيادة الدولار مقابل الجنيه من 8 إلى 14 جنيها للدولار، ثم إلى زيادة عن 30 جنيها للدولار الآن.
وطالب بالتوقف عن الاستدانة، والبدء في اتخاذ خطوات من شأنها تعزيز الصناعة والزراعة، وتحقيق الاكتفاء الذاتي من المنتجات، باعتباره السبيل الوحيد لخفض الدين العام.
الحوار الوطني الدين العام أزمة الدين اخبار الحوار الوطنيالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الحوار الوطني الدين العام أزمة الدين زي النهاردة الحوار الوطنی الدین العام
إقرأ أيضاً:
رئيس المجلس الوطني الفلسطيني يطالب بتفعيل لجان الحماية للتصدي لجرائم المستوطنين الإسرائيليين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
طالب رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح، بتفعيل لجان الحماية الشعبية للتصدي للجرائم التي يرتكبها المستوطنون، المدعومين من حكومة الاحتلال الإسرائيلي، وكان آخرها العدوان على (خربة المراجم) قرب بلدة "دوما" جنوب نابلس.
وقال فتوح - في بيان اليوم الجمعة أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" - "إن إقدام المستوطنين على إحراق منازل المواطنين ومركباتهم في الخربة، هي جريمة حرب ضد الإنسانية، وتضاف إلى جرائم الاحتلال واعتداءاته المستمرة على الشعب الفلسطيني، كذلك ضمن مخطط ممنهج تقوده حكومة اليمين المتطرفة لتهجير الفلسطينيين قسرا من أرضهم المحتلة، في سياسة تطهير عرقي مدعومة من قوى استعمارية تهدف إلى فرض وقائع جديدة على الأرض".
وحمل رئيس المجلس الوطني الفلسطيني، حكومة الاحتلال المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم.. مطالبا المجتمع الدولي باتخاذ إجراءات فورية لوقف الاعتداءات الوحشية الدموية، وفرض عقوبات على إسرائيل وقادة المستوطنين.
واعتبر فتوح أن استمرار الصمت الدولي يعد ضوءا أخضر، وتواطؤا مع هذه السياسات التي تستهدف وجود الشعب الفلسطيني، الذي سيظل صامدا متمسكا بحقوقه الوطنية المشروعة.