أعلن نادي هيرنفين المنافس في دوري الدرجة الأولى الهولندي لكرة القدم -اليوم الجمعة- تعيين روبن فان بيرسي مدربا جديدا لفريقه بناء على عقد لمدة عامين بداية من نهاية الموسم وقال النادي إنه مقتنع بطموحه وشغفه.

وهذا هو أول منصب تدريبي كبير يتولاه فان بيرسي الذي قضى السنوات الأخيرة مدربا لفريق فينورد تحت 18 عاما، كما عمل مدربا مع الفريق الأول تحت قيادة أرنه سلوت الذي تشير تقارير إلى أنه سيتولى تدريب ليفربول الإنجليزي.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2قوائم المنتخبات المشاركة في بطولة أمم أوروبا 2024قوائم المنتخبات المشاركة في ...list 2 of 2شاهد.. يوفنتوس يتوج بلقب كأس إيطاليا للمرة الـ15 في تاريخهشاهد.. يوفنتوس يتوج بلقب كأس ...end of list

وسجل فان بيرسي (40 عاما) رقما قياسيا بلغ 50 هدفا في 102 مباراة مع هولندا، ولعب في صفوف أرسنال ومانشستر يونايتد.

⚪️???????????? Robin van Persie has signed in today as new sc Heerenveen manager, deal completed.

He’s appreciated and highly rated in the industry as potential future top head coach. pic.twitter.com/1te1Dhynjs

— Fabrizio Romano (@FabrizioRomano) May 17, 2024

وسيتولى فان بيرسي المهمة خلفا لسلفه كيس فان فوندرين في هيرنفين الذي لن يستطيع إنهاء الموسم الذي يختتم الأحد في مركز أفضل من العاشر، وسيغيب عن خوض البطولات الأوروبية للأندية الموسم المقبل.

وقال مدير عام النادي فيري دي هان في تصريحات على موقعه عبر الإنترنت "رغم أن روبن في بداية مسيرته كمدرب فإنه أقنعنا على الفور. إنه طموح وشغوف ومتلهف للتعلم. أعتقد أنه يعرف كيف يثير الحماس في نفوس اللاعبين وكيف يحفزهم".

وقال فان بيرسي في بيان اليوم الجمعة إن "مهنة التدريب واسعة المجال ومليئة بالتحديات، وقد مارستها بشغف وسرور كبيرين".

وأضاف "أود مواصلة تطوري ويتناسب دور المدرب تماما مع هذا الهدف. لذا أنا سعيد بالفرصة التي أتاحها لي هيرنفين".

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: ترجمات حريات فان بیرسی

إقرأ أيضاً:

اتساع الشرخ بين ضفتي الأطلسي ينذر بانتهاء زمن المظلة الأميركية

وتناول برنامج "المرصد" في حلقته بتاريخ (2025/3/17) الأزمة الحالية بين ضفتي الأطلسي منذ خطاب جيه دي فانس نائب الرئيس الأميركي قبل أسابيع في مؤتمر ميونخ للأمن، والتي قد تكون الأعمق في تاريخ حلف الناتو.

ومن قلب القارة العجوز، قال فانس بلهجة حاسمة وواضحة إن الأوروبيين مدعوون مستقبلا إلى النهوض بأمنهم بأنفسهم، مما فسره مراقبون بأن زمن التعويل على المظلة الأميركية قد ولّى وانتهى.

وعكس خطاب فانس مواقف الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي لمح حتى منذ ولايته الأولى إلى أن الولايات المتحدة لن تتحمل نفقات الحلف الأطلسي لوحدها.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4شرخ في جدار الغرب.. الطلاق بين الولايات المتحدة وأوروباlist 2 of 4الاستقلال أو الفناء.. هل يمكن لأوروبا مواجهة التحولات الأميريكية الجديدة؟list 3 of 4ألمانيا منفتحة على طرح ماكرون توفير حماية نووية لأوروباlist 4 of 4معهد سويدي: حرب أوكرانيا عززت هيمنة أميركا على تجارة الأسلحةend of list

والناتو هو حلف عسكري تأسس عام 1949 من 12 دولة بهدف مواجهة توسع الاتحاد السوفياتي في أوروبا والعالم في أعقاب الحرب العالمية الثانية.

ويقع مقر الحلف في العاصمة البلجيكية بروكسل، وبعد توسعه أصبح يضم 32 دولة، وكانت السويد آخر دولة انضمت إليه في السابع من مارس/آذار 2024.

وتعد مواقف الإدارة الأميركية الجديدة جرس إنذار للأوروبيين الذين باتوا يواجهون واقعا جديدا، إذ أخذت لندن وباريس على عاتقهما قيادة مرحلة "شد الأحزمة" عبر قمم ضيقة وموسعة.

وفي هذا الإطار، اقترح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مظلة نووية فرنسية تغطي كامل أوروبا، فيما يشبه نواة تكتل عسكري جديد مواز للناتو، أو بديلا محتملا عنه.

إعلان

جائحة كورونا

وفي قصة ثانية، تناول "المرصد" مرور 5 سنوات على جائحة كورونا عندما أفاق العالم على خبر مفزع من منظمة الصحة العالمية بإعلان وباء فيروس كورونا المستجد جائحة عالمية.

ومنذ ذلك الإعلان، دخل العالم على مدى عامين متتاليين نفقا مظلما عنوانه الموت والإغلاق وتعطل مختلف مظاهر الحياة، قبل أن تعلن الصحة العالمية زوال الجائحة ونهاية الإجراءات المتصلة بها في الخامس من مايو/أيار 2023، في حين لا يزال البحث مستمرا عن أسئلة معلقة تنتظر إجابات.

وبلغة الأرقام، حصدت كورونا ما يزيد عن 7 ملايين نسمة، من بين مجموع إصابات بالفيروس فاقت 700 مليون نسمة، لكن اكتشاف اللقاحات مكّن من إنقاذ الملايين، ليستعيد العالم عافيته بعد محنة أربكت المنظومات الصحية وزعزعت اقتصادات الدول.

إحياء "الشناشيل"

وفي قصة ثالثة، تناول "المرصد" اجتهاد أهل البصرة في العراق بإعادة إحياء "الشناشيل"، وهو إرث معماري يعود إلى الحقبة العثمانية، يتميز بجماله ونقوشه الخشبية الأخاذة، لكن لفّته عقود من النسيان.

وتشهد البصرة، عاصمة الجنوب العراقي، اليوم عملية ترميم واسعة لـ"الشناشيل" بالتعاون بين السلطات المحلية ومجتمعها المدني ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والتعليم والثقافة (يونسكو).

وتعد البصرة ملتقى نهري دجلة والفرات، ومنفذ العراق البحري الوحيد، وتتميز بتراثها الغزير ومواقعها التاريخية التي تروي حكاية حضارات كثيرة مرت بها، لكن هذا الإرث الحضاري عانى طويلا آثار الحروب وسنوات الإهمال.

17/3/2025-|آخر تحديث: 17/3/202510:14 م (توقيت مكة)

مقالات مشابهة

  • الشمالية: القمح تعرض إلى بعض الأعمال التخريبية من قبل مليشيا آل دقلو
  • والي سنار يؤكد أهمية إنجاح الموسم الزراعي لتحقيق الأمن الغذائي
  • الرجاء المغربي فاوض مدرباً مصرياً قبل تعيين الشابي
  • اتساع الشرخ بين ضفتي الأطلسي ينذر بانتهاء زمن المظلة الأميركية
  • كورتوا.. عودة لمنتخب بلجيكا بعد غياب 22 شهراً
  • شاهد.. طرد راموس المتأخر يغضب مدربا في الدوري المكسيكي
  • منحة دولية لحركة طالبان من أجل مكافحة تغير المناخ
  • بالمر يغيب عن معسكر إنجلترا
  • ماريسكا يصدم منتخب إنجلترا بسبب إصابة بالمر
  • أستاذ عقيدة بغزة: أهل القطاع يمثلون تطبيقا حيا للوفاء بعهد الله