الحكم بالسجن الغنوشي وبوشلاكة 3 سنوات في قضية "اللوبيينغ"
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
أيدت محكمة الاستئناف في تونس يوم الجمعة حكما ابتدائيا بسجن رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي وصهره رفيق بوشلاكة ثلاث سنوات مع الغرامة.
وأصدرت محكمة الاستئناف حكما يقضي بإقرار حكم ابتدائي سابق صدر قبل أشهر فيما يعرف إعلاميا بقضية "اللوبينغ" المرفوعة ضد حركة النهضة ورئيسها راشد الغنوشي وصهره رفيق بوشلاكة، وفق ما ذكرته قناة "نسمة" التونسية.
وقال الناطق باسم محكمة الاستئناف بتونس حبيب الترخاني إن "الدائرة الجناحية الاستئنافية أقرت حكما ابتدائيا سابقا صدر مطلع فبراير، وقضى بسجن الغنوشي وبوشلاكة مدة 3 سنوات مع النفاذ العاجل في القضية المتعلقة بالحصول على تمويلات مالية أجنبية.
وأبرز الترخاني أن النيابة العامة كانت قد استأنفت في فبراير الماضي الأحكام الابتدائية المتعلقة بالقضية.
وفي تصريح لإذاعة "موزاييك" قال الترخاني إن الدائرة الجناحية بالمحكمة الابتدائية بتونس كانت قد قضت بتخطئة حزب حركة النهضة في شخص ممثله القانوني بخطية مالية تساوي قيمة التمويل الأجنبي المتحصل عليه وقدرها 1مليون و170 ألفا و478 دولارا أمريكيا و35 سنتا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حركة النهضة محكمة الاستئناف التونسية تونس
إقرأ أيضاً:
نشرة الحوادث| الحكم في قضية محمد سامي والمتهم بالنصب على أفشة وإعدام إرهابيين
نشر قسم الحوادث بموقع صدى البلد العديد من الأخبار المهمة خلال الساعات الماضية على رأسها حجز الحكم في قضية المخرج محمد سامي ومحاكمة المتهم بالنصب على مجدي أفشة وإعدام إرهابيين.. وفي هذا التقرير نستعرضها أهمها..
المخرج محمد سامي
قررت محكمة جنح الشيخ زايد برئاسة المستشار محمد عبد السلام حجز الحكم على المخرج محمد سامي في اتهامه بضرب مدير مركز صيانة سيارات وأيضا محاكمة الأخير في سب المخرج محمد سامي واتلاف سيارته، لجلسة 15 فبراير الجاري.
النصب على أفشة
قررت محكمة جنح القاهرة تأجيل قضية رجل الأعمال المتهم بالنصب على مجدي أفشة لجلسة 15 فبراير الجارى، لإحضار اصل الشيك مع إخلاء سبيل رجل الأعمال.
إعدام إرهابيين
قضت الدائرة الأولى إرهاب، برئاسة المستشار محمد السعيد الشربيني، والمنعقدة بمجمع محاكم بدر، بالإعدام شنقا لمتهمين، والمؤبد لـ 4 آخرين، بالقضية رقم 5314 لسنة 2023، والمقيدة برقم 41 لسنة 2023 جنايات أمن دولة والمعروفة بـ"خلية الحدائق الإرهابية".
نهاية موظف دار الأوبرا
البداية كانت بتداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي رسالة مؤثرة كتبها موظف بدار الأوبرا لظالمه قبل أن يُنهي حياته بسبب فصله من عمله، وتبين أن الموظف يدعى “هـ. ع”، تخلص من حياته بإلقاء نفسه في النيل بسبب فصله من عمله بمنطقة إمبابة، وكتب رسالة مؤثرة لظالمه كتب فيها كلمات تعبر عن معاناته التي عاشها طوال حياته.
وكتب في ورقة تركها قبل وفاته بعنوان “رسالة من مظلوم إلى ظالمه”: “ستراني في عقوق أبنائك، وفي هجر أصحابك، وفي غدر من حولك، وستراني في أحلامك المحطمة والتي لا تتحقق، وستراني في مرضك وضعفك وفشلك، والله العظيم أسألك بأنك ستراني".