رئيس حزب حقوق الإنسان والمواطنة: مصر رمانة الميزان في المنطقة العربية
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المستشار جمال التهامي رئيس حزب حقوق الإنسان والمواطنة، إن مصر هي رمانة الميزان في المنطقة العربية وتتحمل كل الأعباء بمفردها، وتعمل دائمًا على التشاور مع كافة الملوك والعرب ودول الجوار وآخرها رئيس وزارء الأردن، من أجل إيجاد حل للأزمة الفلسطينية.
وأضاف التهامي خلال مداخلة هاتفية لفضائية “إكسترا نيوز”، اليوم الجمعة، الدولة المصرية شعبًا ورئيسًا ومؤسسات بالكامل سواء مجتمع مدني أو خلافه، ترفض تعنت المحتل الإسرائيلي والتصعيد بالأرض المحتلة، مؤكدًا أن الشعب الفلسطيني أعزل ومصر تتحمل أعباء القضية الفلسطينية منذ اللحظة الأولى.
وأشاد بجهود القيادة السياسية المكثفة منذ اندلاع العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، مؤكدًا أن الموقف المصري ينتصر لحقوق الإنسان ولا تزال الجهود المصرية تبذل في محاولة لوقف دائم لإطلاق النار.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إسرائيل الجهود المصرية القضية الفلسطينية المحتل الإسرائيلي المنطقة العربية الموقف المصري جمال التهامي قطاع غزة مواطنة
إقرأ أيضاً:
"حقوق الإنسان" تدعو إلى تكاتف المجتمع والأسرة لحماية حق الطفل عن التعليم
دعت هيئة حقوق الإنسان السعودية الجهات المعنية والمجتمع والأسرة، إلى حماية الأطفال من أي ممارسات قد تحرمهم من حقهم الأساسي في التعلم.
ونبهت من أن انقطاع الطفل عن التعليم يُعد من أشكال الإيذاء والإهمال، وذلك وفقًا لما نص عليه نظام حماية الطفل ولائحته التنفيذية، التي تهدف إلى ضمان حق كل طفل في التعليم وحمايته من أي إهمال يؤثر على مسيرته التعليمية.
وأشارت حقوق الإنسان إلى أن الفقرة 4 من المادة 3 من النظام تؤكد أن حرمان الطفل من التعليم أو التسبب في انقطاعه عنه يُعد انتهاكًا لحقوقه، ما يستوجب المساءلة القانونية واتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان استمراريته في التعليم.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "حقوق الإنسان" تدعو إلى تكاتف المجتمع والأسرة لحماية حق الطفل عن التعليم - وزارة التعليم
كما دعت الهيئة إلى ضرورة تكاتف الجهات المعنية والمجتمع والأسرة لحماية الأطفال من أي ممارسات قد تحرمهم من حقهم الأساسي في التعلم.
وشددت على أن التعليم هو حجر الأساس لمستقبل الطفل وتنميته، وهو حق أصيل يجب ضمانه لكل طفل دون استثناء.