مصطفى بكري يوجه رسالة نارية لأعداء مصر: ستواجهون الجيش والشعب «فيديو»
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
وجه الإعلامي مصطفى بكري رسالة نارية إلى أعداء مصر داخليا وخارجيا، وذلك تعليقا على ما تشهده المنطقة العربية وخاصة في فلسطين من أحداث مؤسفة، تشير جميعها إلى السير في مخطط التهجير القسري للفلسطنيين، ودفعهم دفعا إلى مصر.
وقال مصطفى بكري خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد مساء اليوم الجمعة، «اوعو تفتكرو انكم في مواجهة الجيش فقط، بل ستواجهون الجيش والشعب معا في صدوركم ».
ولفت مصطفى بكري إلى أن الحمل على الشعب المصري ثقيل، والأسعار لم تنخفض كما كنا نتوقع، لكن لو عندك في كل بلد قصر، ايه التمن أمام ذرة تراب من مصر
وأكد الإعلامي مصطفى بكري، أن مصر انتصرت على الإرهاب في سيناء بفضل جيشها وشرطتها، بعد محاولات لكسر هيبة الدولة، لتعود أقوى مما كانت بفضل الجينات المتوارثة منذ التاريخ.
وأضاف الإعلامي مصطفى بكري، خلال برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد، أنه لأول مرة في التاريخ نواجه تحديات في كل الاتجاهات، خاصة الحروب على الحدود ومحاولة إنهاء القضية الفلسطينية على حساب مصر، الذي حذر منه القائد الوطني عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية.
وقال الإعلامي مصطفى بكري إن الأسعار لم تنخفض كما أردنا، لكن تنفع بإيه ملايين الدنيا لو تعرضنا للخطر؟، مواصلا: كل مواطن هو جندي في مرحلة الخطر والحسم والخطر، وفي هذه اللحظة نرى المؤامرات والخونة والمروجين للمؤامرات تحت عناوين وستار الوطنية.
وشدد على أن الرئيس السيسي قال عن 3 يونيو: «إحنا بنتحمل الضربة عنكم»، وما يزال يرفع رايات الوطن في كل مجالات الحياة، بالاصطفاف الوطني والوحدة الوطنية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حقائق وأسرار فلسطين مصطفى بكري الجيش المصري مخطط التهجير الإعلامی مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
الموسوي من حورتعلا: ثبات المقاومة مع الجيش والشعب هو الذي يقدم الحماية
أشار عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب إبراهيم الموسوي إلى أن "إسرائيل تستبيح لبنان وتدمر البيوت، واللبنانيين جميعا مدعوون لإدانة ما يحصل من ارتكابات واعتداءات، ونحن ما زلنا نؤمن أن ثبات المقاومة مع الجيش والشعب هو الذي يقدم الحماية".
جاء ذلك خلال حفل تأبيني في بلدة حورتعلا، لمناسبة ذكرى أربعين الشهيد عبدالله عباس حجازي، وقال: "نحن نعطي فرصة لكن للصبر حدود، وبعد انتهاء المهلة، المطلوب أن يكون هناك موقف واضح. أما دعاة السيادة قد ابتلعوا ألسنتهم حيال ما يحصل من خروقات، ويبقى الموقف هو أننا ثابتون في مواقعنا، وخسارتنا لبعض قادتنا لا يعني أن كل شيء قد انتهى، ويكفينا شرفا أننا قدمنا الإسناد لغزة وفلسطين".
وأضاف: "الشهداء ليسوا ذكرى عابرة نحييها بقراءة الفاتحة، والتقرب لله، هؤلاء أحياء عند ربهم يرزقون، وانتم يا أهلنا بتضحياتكم وولائكم جسدتم معاني كربلاء، نحتفل بذكرى قائد تلقى الكثير من الجراحات حتى كان في صفوة الصفوة، كان في قوة الرضوان، وترك دروسا كبيرة لنا، في بسالة مواجهته لنخبة العدو الصهيوني في ساحات الوغى والجهاد".
وتابع: "استطعنا أن نفشل مخطط الأعداء، صحيح أننا تلقينا خسارات كبيرة باستشهاد السيد حسن نصرالله، وقدمنا أغلى ما عندنا، ولكن سوف تكشف الأحداث والأيام بأن مجاهدي وشهداء المقاومة الإسلامية قدموا ملاحم أسطورية في معارك الجنوب لم تخطر على بال".
وألقى شقيق الشهيد حسن حجازي كلمة العائلة، والختام بمجلس عزاء حسيني.