مقتل جندي إسرائيلي شمال غزة.. ومزاعم باستعادة 3 جثث محتجزة منذ 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال مقتل عسكري برتبة رقيب من وحدة المظليين خلال معارك شمال قطاع غزة، وذلك بفعل المقاومة الضارية التي تواجهها قوات الاحتلال في شتى محاور التقدم.
وأوضح جيش الاحتلال أن القتيل هو الرقيب، بن أفيشاي 20 عاما، ويتبع سرية تكنولوجيا المعلومات التابعة للواء المظليين، وقتل خلال معارك جباليا، شمال القطاع.
وأكد جيش الاحتلال أن حصيلة قتلاه خلال الهجوم البري ضد حركة حماس في غزة ارتفعت إلى 280 قتيلا.
من جهة أخرى، ادعى جيش الاحتلال الجمعة، استعادة 3 جثث لإسرائيليين كانت محتجزة في قطاع غزة منذ هجوم السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وزعم المتحدث باسم "الجيش"، دانيال هاغاري، في مؤتمر صحفي، استعاد "3 جثث" تعود لإسرائيليين، في أعقاب "جهد استخباري مع جهاز الأمن العام (الشاباك)"، دون الكشف عن تفاصيل أخرى بهذا الخصوص.
وادعى هاغاري، أن الجثث الثلاث تعود لإسرائيليين "فروا أحياء" من حفل بإحدى المستوطنات المحاذية لغزة إبان الهجمات المذكورة على أيدي مسلحي حماس".
وكان الناطق باسم كتائب "القسام" أبو عبيدة، كشف الجمعة عن تدمير 100 آلية إسرائيلية خلال عشرة أيام في كافة محاور القتال بقطاع غزة.
وأكد أبو عبيدة في خطاب متلفز أنه "كما توعدنا العدو في كل مرة أنه حيثما يطمح إلى تسجيل نصر أو إنجاز سيجدنا أمامه، فإن هذا ما حدث ويحدث كل يوم.".
وتلقى جيش الاحتلال خسائر فادحة في مخيم جباليا خلال الأيام الماضية، مع فشل قواته في تحقيق أي تقدم يذكر.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية غزة فلسطين غزة مقتل جندي استعادة جثث المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يعلن مقتل جندي وإصابة 5 آخرين في جنين
سرايا - أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل جندي وإصابة 5 جروح أحدهم خطيرة في جنين، فيما اغتالت قوة إسرائيلية خاصة شابا فلسطينيا، مساء اليوم الخميس، في مدينة نابلس، في حين يواصل جيش الاحتلال تهجير الفلسطينيين من مخيم طولكرم.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية إن قاسم عكليك (42 عاما) استُشهد برصاص الاحتلال في نابلس.
واقتحمت قوات إسرائيلية بمركبات مدينة نابلس وأطلقت النار على فلسطيني كان يسير برفقة عائلته في حي الروضة شرق المدينة. وقال شهود إن الفلسطيني أصيب في رأسه قبل احتجازه.
من جهتها، ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) أن الشهيد العكليك، أمضى 18 عاما في سجون الاحتلال وتحرّر قبل سنوات قليلة، ورُزق بطفلين عن طريق النطف المهربة خلال تواجده في الأسر.
وتأتي العملية في نابلس بالتزامن مع عدوان متصاعد شمال الضفة الغربية بدأه جيش الاحتلال الإسرائيلي بمدينة جنين في 21 يناير/كانون الثاني الجاري، قبل أن يوسعه اعتبارا منذ الاثنين الماضي ليشمل محافظة طولكرم.
عدوان متواصل في هذه الأثناء، دفعت قوات الاحتلال، مساء اليوم، بمزيد من التعزيزات العسكرية من آليات وجرافات إلى طولكرم، تزامنا مع استمرار العدوان على المدينة ومخيمها، وما رافقه من تدمير البنية التحتية والممتلكات العامة والخاصة، وتهجير المواطنين.
وقالت مصادر فلسطينية إن المخيم يشهد انتشارا كبيرا للقناصة فوق المباني العالية داخل المخيم ومحيطه، بعد الاستيلاء عليها وإجبار سكانها على مغادرتها، وسط إطلاق الأعيرة النارية بشكل عشوائي وتفجير عدد من المنازل، وتجريف مداخل أخرى وإغلاقها بالأتربة، واحتجاز سكانها داخلها في ظروف صعبة.
وتواصل قوات الاحتلال إجبار سكان المخيم على مغادرة منازلهم والخروج نحو المدينة، وتحديدا من حارات العكاشة والغانم والنادي والمطار، ما فاقم معاناتهم واحتياجاتهم الإنسانية، خاصة كبار السن والنساء والأطفال.
الاحتلال قتل عشرات الفلسطينيين بجنين منذ بدء العملية العسكرية بينهم الطفلة ليلى الخطيب 30 شهرا (رويترز) وقال رئيس اللجنة الشعبية لخدمات مخيم طولكرم فيصل سلامة لـ"وفا": إن ظروف المخيم ما زالت صعبة للغاية في ظل التعزيزات العسكرية الإسرائيلية التي تصل إليه، وما يرافقها من تجريف متواصل للبنية التحتية وممتلكات المواطنين.
وأشار إلى "خروج آلاف الفلسطينيين، تم إجبارهم بتهديد السلاح على مغادرة المخيم، وأصبحوا مشتتين في كافة ضواحي المدينة".
كما حذر سلامة من النقص الحاد في الحليب وفوط الأطفال والطعام ومياه الشرب ودواء الأمراض المزمنة لكبار السن داخل المخيم، مضيفا أن هناك مناشدات عاجلة من مواطنين ما زالوا في منازلهم، يعانون من قطع خطوط المياه والكهرباء ما يشكّل خطورة على ذوي الأمراض المزمنة ممن يعيشون على أسطوانات الأكسجين.
تشييع جثامين 10 شهداء في غضون ذلك، شيّع آلاف الفلسطينيين ببلدة طمون جنوب شرق مدينة طوباس (شمال)، جثامين 10 فلسطينيين استشهدوا بقصف إسرائيلي استهدفهم مساء الأربعاء.
وانطلق موكب تشييع الجثامين العشرة من أمام "مستشفى طوباس التركي الحكومي" إلى منازل عائلاتهم في البلدة، قبل مواراتهم الثرى.
ورفع المشيّعون الأعلام الفلسطينية ورددوا هتافات منددة بالانتهاكات الإسرائيلية، فيما أطلق مسلحون النار في الهواء تعبيرا عن الغضب وللمطالبة بالثأر، بحسب شهود عيان.
وكانت وزارة الصحة الفلسطينية أفادت أمس الأربعاء "باستشهاد 10 فلسطينيين جراء قصف شنه الاحتلال على بلدة طمون".
الفلسطينيون يشيعون 10 شهداء قتلهم الاحتلال في طمون قرب طوباس (رويترز) المقاومة تتصدى من جهتها، أعلنت (سرايا القدس الضفة الغربية)، اليوم الخميس، أن مقاتليها يخوضون معارك عنيفة ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي في عدة محاور شمالي الضفة الغربية.
وفي جنين، قالت السرايا إنها أوقعت اليوم قوة إسرائيلية بين قتيل وجريح في تفجير منزل مفخخ بمخيم جنين شمالي الضفة الغربية.
وقالت "السرايا" -في بيان عبر تطبيق تليغرام- إنها فجرت المنزل المفخخ بعد أن استدرجت قوة من لواء غولاني إليه في إطار ما سمتها عملية هندسية معقدة.
كما أعلنت عن تفجير عبوة ناسفة في جيب عسكري بمحيط "محور الحصان"، في مخيم جنين.
أما في طولكرم، فذكرت "السرايا" أن مقاتليها يخوضون معارك مع قوات الاحتلال داخل أزقة المخيم، مشيرة إلى أنهم "يمطرون قوات العدو والآليات العسكرية بزخات كثيفة من الرصاص المباشر محققين إصابات مؤكدة".
وبدأ العدوان الإسرائيلي على جنين في اليوم الثالث من تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بغزة، بعد إبادة جماعية إسرائيلية استمرت أكثر من 15 شهرا.
وبين 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 و19 يناير/كانون الثاني 2025، ارتكبت إسرائيل بدعم أميركي إبادة جماعية بغزة خلفت نحو 159 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود. وبموازاة الإبادة بغزة، وسّع الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، ما أسفر عن استشهاد 892 فلسطينيا، وإصابة نحو 6 آلاف و700، واعتقال 14 ألفا و300 آخرين، وفق معطيات رسمية فلسطينية.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 732
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 30-01-2025 10:56 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...