شاهد.. المصري النني يعلن انتهاء مشواره مع أرسنال
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
أعلن لاعب الوسط المصري المخضرم محمد النني، اليوم الجمعة، انتهاء مشواره مع أرسنال، المنافس على لقب الدوري الإنجليزي لكرة القدم، بعد ثماني سنوات في صفوفه.
وقال اللاعب البالغ 31 عاماً في مقطع فيديو على حسابه في موقع إنستغرام "غونرز (مشجّعو أرسنال) أنا هنا اليوم لأودّعكم وأشكركم على كل ما قمتم به لأجلي: الحب، الدعم والعطف.
وأضاف لاعب منتخب مصر "أريد أن أعبّر عن مدى حبي لكم ولن أنسى الطريقة التي دعمتموني بها. أراكم الأحد في ملعب الامارات لأودعكم وجهاً لوجه".
View this post on InstagramA post shared by Mohamed Elneny (@elnennym)
وبعد بداية مشواره مع المقاولون العرب في 2010، انتقل النني إلى بازل السويسري في 2013 حيث لعب إلى جانب مواطنه النجم محمد صلاح.
وبعد إحرازه لقب الدوري السويسري أربع مرات، انتقل إلى أرسنال الذي توّج معه بلقب الكأس عام 2017. ولعب معاراً مع بشيكتاش التركي في موسم 2020.
وتمسك النني خلال مسيرته بمبادئه حتى أنه دعم غزة بشكل صريح بعد العدوان الإسرائيلي عليها ولم يخشى عقوبات ناديه، على عكس مواطنه محمد صلاح الذي لم يبد أي دعم لغزة إلا بعد أسبوعين تحت ضغط وهجوم رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
كما كان النني وراء تخصص غرفة للصلاة في ملعب أرسنال (الإمارات) لأول مرة في تاريخ النادي اللندني.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: ترجمات حريات الدوري الإنجليزي
إقرأ أيضاً:
أشعلت مواقع التواصل.. صورة لحزام طفل قتل بجريمة بانياس
أثارت صورة لطفل كان من ضمن 6 ضحايا فارقوا الحياة برصاص مسلحين في ريف بانياس، الكثير من التعاطف على مواقع التواصل الاجتماعي.
وفي الصورة المتداولة لجثة الطفل يمكن رؤية حبل أسود استخدمه الطفل كبديل للحزام على محيط بنطاله ما يعكس الحالة المعيشية الصعبة التي كان يعيشها.
وتعاطف رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع الصورة لا سيما أنها جاءت في أول أيام عيد الفطر في سوريا.
وبحسب المتداول على مواقع التواصل الاجتماعي فإن من بين الضحايا مختار قرية حرف بنمرة بريف بانياس جودت فارس، والمدنيون إبراهيم شاهين، نجدت شاهين، ثائر شاهين، ويجري البحث عن الجناة من قبل قوات الأمن العام.
وتداولت العديد من الحسابات معلومات مفادها بأن منفذي الهجوم فصيل مسلح موجود في معسكر الديسنة.
وبحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، تسبب الهجوم في نزوح العديد من العائلات، وسط مناشدات لإنقاذ المدنيين وتأمين المنطقة من تهديد المسلحين.