عاجل: ولي العهد يلتقي رئيس الإمارات في الشرقية
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، في قصر العزيزية بالمنطقة الشرقية.
ونشر مدير المكتب الخاص لسمو ولي العهد صورة على حسابه في منصة إكس، من اللقاء تجمع ولي العهد ورئيس دولة الإمارات.
تأتي الزيارة ضمن سلسلة من لقاءات سموه بالمواطنين في مختلف مناطق المملكة.. #ولي_العهد_في_المنطقة_الشرقية زيارة تبرز التلاحم بين القيادة والشعب#اليوم #المنطقة_الشرقية
أخبار متعلقة ولي العهد يستقبل أصحاب السمو وجمعاً من المواطنين في الشرقيةالشرقية.. أكثر من 4 آلاف متبرع بالدم خلال 3 أشهرالتفاصيل: https://t.co/sqAnaH989w pic.twitter.com/LQzi87uONA— صحيفة اليوم (@alyaum) May 17, 2024ولي العهد في الشرقيةاستقبل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، في قصر الخليج بالدمام اليوم، أصحاب السمو الأمراء والفضيلة العلماء والمعالي، وجمعاً من المواطنين الذين قدموا للسلام على سموه - رعاه الله -.
وتأتي زيارة سمو ولي العهد -حفظه الله-إلى المنطقة الشرقية لتؤكد مدى اهتمام سموه الكريم وعنايته بالالتقاء بالمواطنين في مختلف مناطق المملكة ومنها المنطقة الشرقية، حيث يأتي اللقاء ضمن لقاءات سموه للمواطنين في مختلف مناطق المملكة، وبتوجيه من خادم الحرمين الشريفين حفظه الله.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن اليوم الدمام ولي العهد محمد بن زايد المنطقة الشرقية ولي العهد في الشرقية الإمارات المنطقة الشرقیة ولی العهد
إقرأ أيضاً:
وزير الطاقة : سمو ولي العهد صنع التغيير والتأثير وبرامج المملكة موجهة للعالم
الرياض
أكد صاحبُ السموُّ الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة، أن صُنّاع التأثير في احتياج لصناع التغيير، مشيرًا إلى أن التغيير الذي صنعه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، أسهم في إيجاد تأثير حقيقي للمملكة.
جاء ذلك خلال مشاركة سموه في جلسة حوارية, أدارها معالي وزير الإعلام الأستاذ سلمان بن يوسف الدوسري، ضمن أعمال النسخة الرابعة للمنتدى السعودي للإعلام بعنوان “دهاليز الطاقة وصناعة القرار”، مشيرًا سموه إلى أن “مفهوم صناع التغيير في المملكة تطور وأصبح مفهومًا شموليًا، وصُنَّاع التغيير الآن قيادة تحث على التغيير، وأن من يصنع التغيير هم من سيستفيد من التغيير، ويجب أن نُشعر أنفسنا بأن كل واحد منا هو صانع للتغيير”.
وقال سموه: إن المادة الإعلامية أصبحت متاحة للمؤثرين من خلال برامج الرؤية، ولذلك يقال حاليًا إن “المملكة ترحب بالعالم”، كما أنها تشرك العالم في برامجها وفعالياتها الكبرى مثل أحداث استضافة معرض إكسبو 2030، وكأس العالم 2034، وفتح المجال للاستفادة من النشاطات المختلفة في المملكة كالسياحية والاقتصادية والإعلامية والتجارية والاستثمارية.
وتطرق سموه إلى تجربته في الظهور إعلاميًا خلال ظروف صعبة، ومنها حادثة الهجوم على منشآت أرامكو الذي استوجب الظهور رغم صعوبة الأمر وتجاوز تبعات هذا الحادث المرير بتأثيره النفسي والمعنوي والاقتصادي، مؤكدًا سعيه لنقل تجربته للمسؤولين والموظفين في وزارة الطاقة وتعريضهم لتجارب مشابهة؛ بهدف كسر الحاجز النفسي والخروج من الأزمات.
وتحدث سمو وزير الطاقة حول مشاركاته في الفترة الماضية, مبينًا أن كل مشاركة لها ظروفها وسياقها، بعضها كان من الضروري الظهور فيها بحكم الموقع، وبعضها كان من الواجب المشاركة فيها لتعزيز مخرجات الحدث، مشيرًا إلى الأقرب إلى قلبه هو المشاركة في مؤتمرات مؤسسة مسك، لأسباب كثيرة من أبرزها الطابع التعليمي، وكونه كان محاضرًا في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن سابقًا.
وضرب سموه مثالًا بمشاركته في مؤتمر التعدين الدولي مشيرًا إلى أن التحول الذي طرأ على موضوع أمن الطاقة، والذي لم يعد يقتصر على أمن البترول أو الصادرات البترولية من منطقة الشرق الأوسط بل يشمل أيضًا المواد الطبيعية والمكونات الضرورية للطاقة المتجددة، وبالتالي فإنه لابد من المشاركة في هذا الحدث لأن الرسالة التي نود إيصالها لها تأثير كبير.
وعن تجربته في أسواق البترول، قال سموه:” إن فهم الطاقة يحتاج إلى رؤية شاملة، ولا يمكن أن تفهم بمفهوم النطاق الضيق أسعار أو أسواق، فقطاع الطاقة أشمل بكثير من أنك تتعلمه من اقتصاديات الطاقة، فلابد أن يكون الشخص ملمًّا بعلوم متنوعة، ولا يمكن لأحد أن يكون خبير طاقة بدون النظرة الشمولية والوعي بالتعايش مع متغيرات هذا المجال” .