بطريرك الأقباط الكاثوليك يترأس الاجتماع العام لجنود مريم
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ترأس اليوم، الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، الاجتماع العام لجنود مريم، وذلك بمدرسة الفرير (دي لاسال)، بالظاهر.
شارك في اللقاء الأب هدية تامر، مرشد المجلس الإقليمي لجنود مريم، ومسؤولو، وأعضاء المجلسين الإقليمي، والمحلي لجنود مريم ومختلف الفرق المريمية، التابعة للمجلس الإقليمي.
شارك أيضًا المجالس العليا لجنود مريم من مختلف الإيبارشيات، وضباط، وأعضاء فرق جنود مريم، من كنائس عدة، حيث بدأ اليوم بالصلاة الافتتاحية، أعقبها التعارف المتبادل بين الحضور.
تعرف البطريرك على الأعمال، التي أنجزت خلال الفترة الماضية، من قبل مختلف فرق جنود مريم، مستمعًا إلى صعوبات، وتحديات الخدمة، كما إطلع الأب البطريرك على الرؤى المستقبلية للفرق المريمية.
وقام المجلس المحلي لجنود مريم "سيدة الرسل، بعرض تقريره الخاص كما تبادل المشاركون بعض الخبرات المريمية المختلفة، من أجل الارتقاء بخدمة جنود مريم.
كذلك، عرض الأخ كامل حلمي، مسؤول المجلس الإقليمي لجنود مريم، تقريرًا عن التوزيع الجغرافي، والإحصائي لفرق اللجيو ماريا، بمختلف الإيبارشيات، ثم تم عرض بعض المقترحات، وإبراز لجنة أشبال جنود مريم من الإخوة: ماجد فوزي، وشريف سامي، وأنيس عواد، للاهتمام بفرقتي الأشبال، والتكوينية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأنبا إبراهيم أسحق بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك المجلس الإقليمي لجنود مريم لجنود مریم جنود مریم
إقرأ أيضاً:
المجلس القومي لحقوق الإنسان يهنئ الأقباط بعيد القيامة المجيد
حرص المجلس القومي لحقوق الإنسان، برئاسة السفيرة مشيرة خطاب، وأعضاء المجلس، وأمانته الفنية على تهنئة الأخوة الأقباط في مصر وخارجها بمناسبة عيد القيامة المجيد، متمنيًا أن تعود هذه المناسبة المباركة على الجميع بالخير، والسلام، والتآخي.
وأكد المجلس، أن الأعياد الدينية تُجسد أسمى معاني التآخي والمحبة بين أبناء الوطن الواحد، وتعكس روح الوحدة الوطنية المتجذرة في نسيج المجتمع المصري عبر تاريخه.
كما أشار المجلس إلى أن احترام العقيدة وممارسة الشعائر الدينية يُمثلان أحد الركائز الأساسية لحقوق الإنسان، والتي يحرص المجلس على تعزيزها ودعمها في إطار جهوده المستمرة لحماية وتعزيز الحقوق والحريات داخل المجتمع المصري.
وأكد المجلس، أن عيد القيامة المجيد يشكل مناسبة هامة لتعميق قيم المواطنة، والتسامح، والتعايش، التي تُعد من أهم أسس بناء مجتمع مستقر ومتماسك يقوم على مبادئ الكرامة الإنسانية والاحترام المتبادل.