مجلس الوزراء يزف بشرى سارة عن أسعار السلع الفترة المقبلة
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
قال المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، إن الحكومة عملت على جذب استثمار أجنبي مباشر، بجانب الإجراءات الإصلاحية التي اتخذتها الدولة ساهم في تحسين الوضع الاقتصادي وخفض الأسعار.
انخفاض أسعار السلعوأشار الحمصاني، خلال اتصال هاتفي مع الإعلامي محمد موسى ببرنامج "خط أحمر" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، مساء الجمعة، إلى أن الدولة تواصل مراقبة الأسواق، مؤكدا أن الوضع سيشهد مزيد من التحسن الفترة المقبلة، حيث إن الإصلاح هو السبيل الوحيد لضمان مرونة الاقتصاد المصري، والفترة المقبلة سنشهد مزيد من الانخفاض في أسعار السلع.
وعن تاكسي العاصمة، أوضح المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، أنها خدمة مميزة توفرها وزارة النقل وهو مشروع صديق للبيئة ويوفر خدمة آمنة، وسنشهد مزيد من هذه السيارات الفترة المقبلة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اﻻسعار أسعار السلع مجلس الوزراء
إقرأ أيضاً:
بشرى سارة من الضمان الإجتماعي لمرضى غسيل الكلى
أفادت مديريّة العلاقات العامّة في الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، بأن "مطلع الشهر الماضي، أصدر المدير العام للصندوق الدكتور محمد كركي سلسلة من قرارات فسخ العقود والإنذارات في حقّ عدد من المستشفيات، وذلك بعد ثبوت مخالفتها لأحكام العقود المبرمة مع الضمان، ولكنّه استثنى من هذا الإجراء بدل علاجات غسيل الكلى والعلاج الكيميائي".
أضافت: "يعود ذلك إلى أنّ الدكتور كركي يعتبر علاج مرضى غسيل الكلى على رأس سلّم أولويّات الصندوق، حيث أنّ هؤلاء يحتاجون إلى جلسات عدة في الأسبوع وأنّ أي تأخير في تلقّيها يشكّل تهديداً حقيقيًّا على حياتهم".
تابعت: "وعليه، أعطى المدير العام للصندوق اليوم توجيهاته إلى الدوائر الماليّة المختصّة لتحويل مبلغ 98 مليار ليرة للمستشفيات والأطباء كمستحقات عن بدل علاج مرضى غسيل الكلى، ليصبح المجموع المدفوع 200 مليار ليرة منذ بداية العام حتى تاريخه".
أضافت: "يعيد الدكتور كركي تأكيده على ضرورة التعاون الكامل والبنّاء مع القطاع الإستشفائي والطبّي من أجل ضمان استدامته الماليّة وتقديم أفضل الخدمات الإستشفائيّة للمرضى المضمونين في الوقت عينه، ولا سيّما بالنسبة لمرضى غسيل الكلى، بخاصّة وأنّ هذا العمل الطبّي مغطّى 100% على حساب الصندوق".
ختمت: "كما بشّر المضمونين بأنّ الأسابيع القليلة المقبلة سوف تحمل معها زيادات كبيرة على مساهمة الصندوق في الأدوية والإستشفاء بغية عدم تحميلهم فروقات مالية كبيرة لا قدرة لهم عليها في ظلّ الأوضاع الإقتصاديّة والماليّة الصعبة التي تمرّ بها البلاد".