جينيفر لوبيز تعود إلى “الأكشن”.. وهذا ما كشفته
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: يبدو أن مقولة: «العمر مجرد رقم» تنطبق، بشكلٍ كبير، على الممثلة الأميركية جينيفر لوبيز، إذ تستعد للعرض الأول لفيلمها «أطلس»، الذي تعود فيه إلى تقديم مشاهد الأكشن.
وفي فيلم الخيال العلمي، الذي تلعب جينيفر بطولته، تتشارك مع روبوت لإنقاذ الكوكب من قوة الذكاء الاصطناعي، ما يعني أنها تقدم مشاهد تضطرها للقتال في كثيرٍ من الأوقات.
وكشفت النجمة، في مقابلة جديدة، عما إذا كانت هي وزوجها بن أفليك يقومان بالتحضير للأدوار السينمائية معًا، وما إذا كان الاثنان يتدربان على أفلام الأكشن الخاصة بهما معاً، قالت: «لا.. لا.. لا.. أنا أعمل بمفردي»، مشيرةً إلى أن أفليك مشغول حاليًا بجدول أعماله الخاص.
وفي المقابلة، أيضاً، ناقشت لوبيز تحضيراتها لمختلف المشاريع التي تعمل عليها، وهو الأمر الذي جعلها تعمل بجد؛ لتظهر بأفضل شكل جسدي لها في حياتها، مبينةً أنها انتهت للتو من إنتاج أغنية «Kiss of the Spider Woman»، حيث تغني وترقص، وتستعد الآن لجولتها الغنائية، قائلةً: «الآن، أنا مستعدة للذهاب، أنا أنحف من أي وقت مضى»، مشيرةً إلى أنها في حالة قتالية الآن.
وبينت النجمة أنها تعمل على البقاء بحالةٍ صحيةٍ جيدة، من خلال تحريك جسدها باستمرار، والقيام بمجهودٍ بدني لنحو ساعتين كل ليلة.
على صعيدٍ آخر، أكدت مصادر مقربة من جينيفر لوبيز، وبن أفليك، أن الزوجين في طريقهما للانفصال، حتى إن أفليك اتخذ بالفعل أولى خطواته نحو ذلك، إذ انتقل من منزل الأحلام الذي اشترياه، ويعيشان فيه معاً.
وأوضحت تلك المصادر أن بن يخطط لإنهاء زواجه من جينيفر، ويركز في الوقت الحالي على عمله، وأطفاله فقط. وأشارت المصادر إلى أن الزوجين ربما يضطران إلى بيع المنزل المشترك، الذي قاما بشرائه قبل نحو عام.
وكانت الشائعات قد بدأت تطارد الزوجين من جديد، بعدما شوهدت جينيفر لوبيز وحيدةً في مناسبات عدة، منها حفل «ميت غالا»، الذي أقيم في وقت سابق من هذا الشهر، إضافةً إلى احتفال جينيفر بعيد الأم، الذي يوافق الثاني من شهر مايو، في الولايات المتحدة الأميركية، وحدها.
كما زعمت بعض التقارير أن الزوجين يفعلان كل ما بوسعهما لإنجاح الزواج، حتى إنهما يحضران جلسات متخصصة في علاج مشاكل الأزواج، خاصةً أنهما يتشاجران دائماً في كل التفاصيل، حتى الصغيرة منها. وكذلك قالت التقارير إنه يمكن رؤية استياء بن أفليك دائماً في كل المناسبات العامة، التي يرافق فيها جينيفر لوبيز.
main 2024-05-17 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: جینیفر لوبیز
إقرأ أيضاً:
بعد تكهنات انفصاله.. هل باراك أوباما يواعد جينيفر أنيستون؟
انتشرت مؤخراً تقارير إعلامية تزعم أن الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما وزوجته ميشيل يواجهان توترات كبيرة في حياتهما الزوجية، بعد زواج استمر أكثر من 30 عاماً.
غياب عن الظهور العلنيزعمت التقارير أن العلاقة بينهما باتت أقرب إلى "مجرد أصدقاء"، ما أثار جدلًا واسعاً بين المتابعين.
كما زادت شائعات عن ارتباط باراك أوباما بنجمة هوليوود جينيفر أنيستون من سخونة التكهنات حول طبيعة العلاقة بين الزوجين.
وازدادت هذه التكهنات بعد غياب ميشيل عن مناسبات عامة هامة ظهر فيها باراك منفرداً، كان أبرزها حفل تنصيب دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية بالأمس، وكذلك جنازة الرئيس الأسبق جيمي كارتر، وهو الأمر الذي رآه البعض دليلًا على حياة منفصلة بدأت تطفو على السطح.
تكهنات حول جينيفر أنيستونوجاءت الشائعات المتعلقة بجينيفر أنيستون، لتزيد من الشكوك، حيث تداولت تقارير أن باراك وأنيستون التقيا لفترة وجيزة في حدث بهوليوود عام 2007.
وعلى الرغم من أن جينيفر أنيستون نفت تماماً هذه الادعاءات، مؤكدة أنها تعرف ميشيل أكثر من باراك، إلا أن هذه الروايات ساهمت في إثارة المزيد من التساؤلات حول استقرار العلاقة بين أوباما وزوجته.
وأشارت تقارير صحفية، من بينها تقرير نشره موقع "رادار أونلاين"، إلى أن العلاقة بين باراك وميشيل شهدت توترات متزايدة في السنوات الأخيرة.
وادعى بعض المقربين أن الزوجين فقدا "شرارة الحب" التي كانت تجمعهما، في حين أثرت شائعات الارتباط بجينيفر أنيستون على مشاعر ميشيل، التي قيل إنها شعرت بالاستياء من التغطية الإعلامية الواسعة لهذه المزاعم.
وقد فُسِّر غياب ميشيل عن أحداث بارزة، مثل حفل تنصيب ترامب وجنازة كارتر، كإشارة إضافية على تصاعد الخلافات.
وفي حين عزت ميشيل غيابها عن حدث تنصيب ترامب إلى عدم رغبتها في الحضور بسبب موقفها الشخصي من الرئيس السابق، رأى بعض المراقبين أن هذه الأعذار تخفي وراءها مشاكل أعمق في العلاقة الزوجية.
تصريحات.. وعلاقة متوترةوفي مقابلات سابقة، لم تخفِ ميشيل التحديات التي واجهتها في زواجها من باراك، مشيرة إلى أنها مرت بفترات صعبة، خصوصاً أثناء تربية بناتهما، ماليا وساشا.
وفي عام 2022، قالت ميشيل إنها شعرت أحياناً بأنها "لا تحتمل" باراك، بسبب الضغوط اليومية ومهام تربية الأطفال.
ورغم هذه الشائعات، لا يزال باراك يعبر عن حبه لميشيل بشكل علني؛ ففي عيد ميلادها الأخير، نشر رسالة مؤثرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وصفها فيها بأنها "حب حياته"، مؤكداً امتنانه لها لدعمها المستمر خلال مسيرتهما الطويلة.
وعلى الرغم من التكهنات المتزايدة حول حياتهما الخاصة، يبدو أن الزوجين يظلان ملتزمين بعلاقتهما، وبالعمل على إرثهما المشترك كأحد أكثر الأزواج تأثيراً في العالم، إلى جانب التركيز على أسرتهما وحماية خصوصيتها.
وبينما تستمر الشائعات في الانتشار، يحرص باراك وميشيل على الاحتفاظ بمساحة من الغموض حول حياتهما الشخصية، ما يترك الباب مفتوحاً أمام مزيد من التكهنات حول مستقبلهما.