المدير الفني لاتحاد كرة القدم: ارفع لـ كانتي القبعة
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
ماجد محمد
أبدى المغربي ناصر لارغيت، المدير الفني للاتحاد السعودي لكرة القدم، إعجابه بمستوى وأدء محترف فريق نادي النصر، نجولو كانتي.
وأضاف أن كانتي البالغ من العمر 33 عامًا بقي مصابًا لفترة طويلة خلال تواجده بنادي تشيلسي لكنه عندما انضم لنادي النصر ولعب في دوري روشن أصبح نشيطا، ولديه ساقي لاعب بعمر العشرين.
وأكد أن محترف النصر كانتي قادر على خوض تسعين دقيقة بإيقاع قوي، كما أن الأخير لم يأتِ إلى هنا لخوض فترة ما قبل التقاعد، بل هو منخرط بشكل كبير مع الفريق، وحمل شارة القائد في فريقه لذا فهو يرفع له القبعة حقًا للعودة بقوّة إلى دوري متطلّب كثيرًا.
وأشاد بقرار ديدييه ديشامب، مدرب فرنسا، الخاص باستدعاء كانتي، لافتا إلى أن الأخير حاليا في أعلى مستوياته، ويلعب بين المنطقتين.
يذكر أن مدرب منتخب فرنسا ديدييه ديشان أعلن استدعاء كانتي لقائمة الفريق الذي سيخوض به شكل رسمي غمار منافسات يورو 2024 التي تقام الصيف الجاري في ألمانيا.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ألمانيا النصر كانتي منتخب فرنسا
إقرأ أيضاً:
المدير الفني لمهرجان الفيوم السينمائي: أفلام «البيئة» تعبر عن الموروث الثقافي
تحدثت ناهد صلاح المدير الفني لمهرجان الفيوم الأول للسينما عن انطلاق مهرجان الفيوم السينمائي الدولي الأول لأفلام البيئة والفنون المعاصرة، قائلة إنّها تشعر بالسعادة والفخر لإقامة أول مهرجان سينمائي على أرض الفيوم، موضحة أنَّه مهرجان شديد الخصوصية، كونه يحمل تيمة خاصة وهي تيمة البيئة والفنون المعاصرة، إذ تناسب الفيوم كبلد عريق حضاريا وتاريخيا.
تاريخ الفيوم يعود إلى أكثر من 35 مليون سنةوأضافت «ناهد صلاح» خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر» تقديم الإعلاميين مصطفى كفافي وبسنت الحسيني عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، أنّ «محافظة الفيوم نكتشف بها حفريات لحيتان أو ديناصورات كما أنها تشهد تنوعا كبيرا في البيئة الجغرافية والتاريخية، ما دفعنا لعمل مهرجان ذات تيمة عن أفلام البيئة والفنون المعاصرة».
أفلام البيئة تعبر عن الموروث الثقافيوتابعت: «أفلام البيئة التي تُعرض ضمن مهرجان الفيوم السينمائي ليست بالمفهوم التقليدي بل لها علاقة بالتغيرات المناخية أو البيئة الجغرافية الجبل والبحر والنهر، كما أن لها مفهوم مختلف لدينا وهي الموروث الثقافي أو التعامل مع التكوين الإنساني ومناقشة الحروب وآثارها على الخلل البيئي».