هند عادل.. أول امرأة تترشح لانتخابات مجلس إدارة نادي قضاة مجلس الدولة
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
نادي قضاة مجلس الدولة.. تقدمت الدكتورة هند عادل الطيب فؤاد، بالترشّح لخوض انتخابات مجلس إدارة نادي قضاة مجلس الدولة، لتكون أول امرأة في التاريخ تترشّح لخوض انتخابات مجلس الإدارة بالنادي، بعد القرار الذي نص على تعيين أول قاضية في مجلس الدولة في أكتوبر 2021.
نادي قضاة مجلس الدولةفتح نادي قضاة مجلس الدولة من الساعة التاسعة، صباح اليوم، لإجراء أول دورة انتخابية بعد إقرار لائحة النظام الأساسي لنادي قضاة مجلس الدولة بالقاهرة والإسكندرية الصادرة بقرار المستشار رئيس مجلس الدولة رقم (٢٢٦) لسنة ٢٠٢٤ و المنشورة بالوقائع المصرية بالعدد (٨٣) في 2024/4/8، والذي على إثره تم تشكيل اللجنة المشرفة على انتخابات نادي مجلس الدولة بالقاهرة.
حُدّد موعد انعقاد الجمعية العمومية العادية لإجراء الانتخابات صباح اليوم الجمعة فى تمام الساعة الـ12 ظهراً بمقر نادي قضاة مجلس الدولة بالقاهرة.
وتوافد أعضاء الجمعية العمومية، لقضاة مجلس الدولة، منذ الساعة الـ12 ظهر اليوم، لبدء التوقيع في كشوف الجمعية العمومية للنادي.
اقرأ أيضاًنادي قضاة مجلس الدولة بالإسكندرية يقيم حفل إفطاره السنوي
نادي قضاة مجلس الدولة بالقليوبية ينظم حفلا لتكريم القاضيات والقضاه الجدد الحاصلين على درجة الدكتوراه
نادى قضاة مجلس الدولة بالغربية يُنظم إفطاره السنوي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدولة مجلس الدولة نادي القضاة مجلس قضاة مجلس الدولة نادي قضاة نادى قضاة مجلس الدولة نادي قضاة مجلس الدولة انتخابات نادي قضاة مجلس الدولة نادی قضاة مجلس الدولة
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة: انتخابات أمريكا عام 1800 كانت غريبة وأدت لتعديل الدستور
قال الكاتب الصحفي عادل حمودة، إن نتيجة سباق الانتخابات الرئاسية الأمريكية في عام 1800 بين توماس جيفرسون وجون آدامز، كانت غريبة للغاية، وأدت إلى تعديل الدستور، بالتحديد التعديل الثاني عشر، وقبل ذلك التعديل كان لكل عضو في المجمع الانتخابي صوتين يدلي بهما لاختيار الرئيس، ولم تكن هناك بطاقات رسمية.
انتخابات عام 1800 شهدت تعادلا بين جيفرسون ونائبه أرون بووأضاف «حمودة»، خلال تقديم برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»: «طبعا كان من يحصل على أكبر عدد من الأصوات يصبح الرئيس، ومن يحصل على المركز الثاني يصبح نائب الرئيس، لكن انتخابات 1800 شهدت تعادل بين جيفرسون مع نائبه أرون بور، حصل كل منهما على 73 صوتا، وحصل أدمز على 65 صوتا».
وأوضح أنه «بتعادل جيفرسون وبور أصبحت هناك أزمة، وتدخل الكونجرس بحثا عن حل، اقترح ألكسندر هاميلتون وزير الخزانة المعروف بحيادة التصويت لجيفرسون، وقال إن بور لا يهتم إلا بنفسه، بالفعل صوت الكونجرس لجيفرسون ليصبح رئيسا، وأصبح بور نائب الرئيس، كان ذلك في 7 فبراير 1801».
وشدد الكاتب الصحفي، على أن «القصة لا تنتهي هنا، استمرت الخصومة بين بور وهاميلتون أكتر من 3 سنوات، لم ينس بور الرجل الذي حرمه من دخول البيت الأبيض، وأعلن عن تحديه لهاميلتون في مواجهة بالسلاح الناري، وانتهى الأمر بمقتل هاميلتون».
تهمة القتل وجهت إلى بور في ولايتينوأشار عادل حمودة، إلى أنه «وجهت تهمة القتل إلى بور في ولايتين، لم تكن المواجهة قانونية، لكنه لم يحاكم وأسقطت كل التهم ضده في النهاية، على أن مقتل هاميلتون أنهى مسيرة بور السياسية»