شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن تراجع أرباح “مصرف المغرب” هذا العام في أول نتيجة سلبية للبنك بعد استحواذ مستثمرين مغاربة عليه، بلغت النتيجة الصافية لحصة مجموعة 8220;مصرف المغرب 8221; 285,8 مليون درهم برسم النصف الأول من سنة 2023، بانخفاض نسبته 12 في المائة مقارنة .،بحسب ما نشر اليوم 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تراجع أرباح “مصرف المغرب” هذا العام في أول نتيجة سلبية للبنك بعد استحواذ مستثمرين مغاربة عليه، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تراجع أرباح “مصرف المغرب” هذا العام في أول نتيجة...

بلغت النتيجة الصافية لحصة مجموعة “مصرف المغرب” 285,8 مليون درهم برسم النصف الأول من سنة 2023، بانخفاض نسبته 12 في المائة مقارنة بالفترة ذاتها من سنة 2022.

وأوضح بلاغ لـ”مصرف المغرب” أن هذا الانخفاض يعزى إلى تأثر كلفة المخاطر لسنة 2022 بانتعاش استثنائي، مضيفا أنه عدا هذا التأثير الأساسي فإن النتيجة الصافية لحصة المجموعة يرتقب أن تحقق نموا نسبته 17,1 في المائة.

ومن جهتها، ارتفعت النتيجة الأولية للاستغلال بنسبة 18,4 في المائة إلى 700,4 مليون درهم، مدفوعة بالأداء الجيد للناتج الصافي البنكي الموطد والتحكم في تكاليف الاستغلال. وبلغ معامل الاستغلال من جانبه، 50,9 في المائة.

ومن حيث الاستثمار، عبأ “مصرف المغرب” خلال النصف الأول من 2023، مبلغا إجماليا قدره 95,4 مليون درهم خصص أساسا للاستثمارات المعلوماتية.

وأورد البلاغ أن الناتج البنكي الصافي الموطد ارتفع إلى 1,426 مليار درهم بنمو نسبته 11 في المائة مقارنة بالنصف الأول من سنة 2022.

أما فروع “مصرف المغرب” فقد حققت من جهتها مساهمة إيجابية في الناتج البنكي الصافي الإجمالي بقيمة 97,4 مليون درهم، بتحسن نسبته 5,4 في المائة مقارنة بالنصف الأول 2022.

وحافظ “مصرف المغرب” على سياسته الحذرة في تدبير المخاطر، حيث بلغت كلفة المخاطر المسجلة في النصف الأول 166 مليون درهم وتظل عند المستوى المعياري. كما أنها سجلت ارتفاعا مقارنة بالفترة ذاتها من السنة الماضية، التي استفادت من انتعاش مرتبط بتطور منهجي. وبغض النظر عن هذا التأثير الاستثنائي، فإن تكلفة المخاطرة قد ترتفع بنسبة 19,9 في المائة.

وارتفعت الديون المعلقة الأداء، من جهتها، بنسبة 7,7 في المائة إلى 3,9969 مليار درهم. غير أن معدل الديون المشكوك في أدائها أو المتنازع عليها تحسن بـ3 نقط أساس إلى 7,4 في المائة، كما بلغ معدل تغطية الديون المعلقة الأداء 83,9 في المائة.

وحسب البلاغ، يواصل “مصرف المغرب” تعبئة جهوده لمواكبة التنمية الاقتصادية للمملكة من خلال النمو المتسارع في التمويلات الممنوحة للأسر والمقاولات؛ حيث أظهرت تمويلات الزبناء، عند متم يونيو 2023، زيادة قدرها 8,4 في المائة لتستقر عند 50,902 مليار درهم، مقارنة بالنصف الأول من عام 2022.

من جانبها، ارتفعت القروض الممنوحة للخواص بنسبة 2,8 في المائة لتصل إلى 20,229 مليار درهم، مرتبطة بشكل خاص بجاري قروض الإسكان التي زادت بنسبة 3,7 في المائة. وعلاوة على ذلك، ارتفعت القروض الموجهة للمقاولات بشكل إيجابي، مدفوعة بشكل أساسي بالأداء الإيجابي لقروض التجهيز والقروض قصيرة الأجل، والتي نمت بنسبة 20,4 في المائة و9,5 في المائة على التوالي.

وفي ما يتعلق بموارد الحصيلة، فقد ارتفعت بنسبة 10,3 في المائة، إلى 52,28 مليار درهم مقارنة بالنصف الأول من عام 2022، مستفيدة بشكل أساسي من الأداء الجيد للموارد تحت الطلب، التي تحسنت بنسبة 9,7 في المائة، لتصل إلى 36,57 مليار درهم. وبالإضافة إلى ذلك، ارتفعت موارد الادخار والودائع لأجل بنسب 1,3 في المائة و 117,3 في المائة على التوالي لتصل إلى 9,952 مليارات درهم و 3,38 مليارات درهم.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تراجع أرباح “مصرف المغرب” هذا العام في أول نتيجة سلبية للبنك بعد استحواذ مستثمرين مغاربة عليه وتم نقلها من اليوم 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس النصف الأول من تراجع أرباح ملیار درهم ملیون درهم من سنة

إقرأ أيضاً:

السعودية.. تراجع أرباح أرامكو بـ15.4 في المئة

أعلنت شركة أرامكو السعودية للنفط، الثلاثاء، عن انخفاض أرباح الربع الثالث 15.4 في المئة بسبب تراجع أسعار الخام وضعف هوامش التكرير، لكنها لا تزال تحافظ على توزيعاتها السخية عند 31.1 مليار دولار للربع الثالث.

وحققت الشركة صافي دخل بلغ 27.6 مليار دولار في الأشهر الثلاثة حتى 30 سبتمبر، متجاوزة متوسط ​​تقديرات الشركة البالغة 26.9 مليار دولار.

وكان سيتي قد توقع صافي دخل قدره 26.3 مليار دولار في مذكرة بحثية الشهر الماضي.

وتشمل الأرباح 10.8 مليار دولار من المدفوعات المرتبطة بالأداء. وقدمت أرامكو توزيعات الأرباح المرتبطة بالأداء العام الماضي بعد أرباح قوية في عام 2022 عندما ارتفعت أسعار النفط، بالإضافة إلى أرباح أساسية يجري دفعها بغض النظر عن النتائج، وهو أمر غير شائع بين الشركات المدرجة.

وقالت أرامكو إنها تتوقع إعلان إجمالي توزيعات أرباح بقيمة 124.3 مليار دولار في عام 2024، منها 43.1 مليار دولار ستكون توزيعات مرتبطة بالأداء.

وتعتمد الحكومة السعودية، التي تمتلك بشكل مباشر ما يقرب من 81.5 بالمئة من أرامكو، بقدر كبير على مدفوعات الشركة، والتي تشمل أيضا العائدات والضرائب. 

ويمتلك صندوق الاستثمارات العامة السيادي 16 بالمئة إضافية من أرامكو ويستفيد أيضا من أرباحها.

ويدير صندوق الاستثمارات العامة، الذي تقترب محفظة المشروعات التي يديرها من 925 مليار دولار، استراتيجية اقتصادية واسعة النطاق تعرف باسم "رؤية 2030" لتقليل اعتماد المملكة على النفط. 

واستثمرت الخطة مبالغ ضخمة في قطاعات متنوعة، بدءا من الرياضة والسيارات الكهربائية إلى بناء مدن عصرية في الصحراء.

وذكرت رويترز أن صندوق الاستثمارات العامة يدرس إعادة تنظيم تشمل إعادة تحديد أولويات المشروعات ومراجعة بعض النفقات، بعد أن قال وزير المالية محمد الجدعان، في وقت سابق من هذا العام، إن رؤية 2030 "ستتم تعديلها وفقا لما تقتضيه الحاجة"، مما يقلص حجم بعض المشروعات وتسريع وتيرة مشروعات أخرى.

وتضخ السعودية، القائد الفعلي لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، حوالي تسعة ملايين برميل يوميا، أي حوالي ثلاثة أرباع طاقتها بعد الاتفاق على تخفيضات مع أعضاء أوبك وحلفاء منهم روسيا.

وجرى تداول خام برنت القياسي عند 75.12 دولار للبرميل، الثلاثاء، وتحركت الأسعار في نطاق ضيق قبل الانتخابات الأمريكية. 

وتحتاج الحكومة السعودية إلى سعر للبرميل يبلغ حوالي 98.40 دولار لتحقيق التوازن في ميزانيتها، وفقا لتوقعات صندوق النقد الدولي الشهر الماضي.

وهوى سهم أرامكو نحو 17 بالمئة هذا العام، متخلفا عن أداء شركات النفط الغربية الكبرى "إكسون" و"شل"، ومتماشيا بشكل عام مع أداء" بي.بي"، التي فقد سهمها 18 بالمئة.

ومثل انخفاض الإنتاج والأسعار ضغوطا على ميزانية الدولة. وأظهر بيان أولي للميزانية في أواخر سبتمبر  أن المملكة تتوقع تسجيل عجز مالي قدره 118 مليار ريال (32 مليار دولار) هذا العام، أي ما يعادل 2.9 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي، وهو أكبر من 79 مليار ريال متوقعة في بيان ميزانية 2024 في ديسمبر.

ولتلبية احتياجاتها التمويلية، باعت الحكومة حصة جديدة من أرامكو، في وقت سابق من هذا العام، وجمعت 12.35 مليار دولار. وكانت المملكة أكبر مصدر للديون بين الأسواق الناشئة في النصف الأول.

ووفقا لبيانات وزارة المالية، بلغ إجمالي الدين العام السعودي نحو 1.15 تريليون ريال (306.17 مليار دولار) في نهاية يونيو، بزيادة 9.4 بالمئة عن العام السابق.

ومن المتوقع أن يرتفع الدين العام إلى 1.172 تريليون ريال بحلول نهاية العام، وهو أعلى من التقدير السابق البالغ 1.103 تريليون ريال.

وجمعت أرامكو نفسها، بالإضافة إلى صندوق الاستثمارات العامة وعدد من الشركات الأخرى المرتبطة بالدولة، مليارات الدولارات عبر أسواق الدين هذا العام.

مقالات مشابهة

  • أرامكو تحافظ على توزيعات بقيمة 31 مليار دولار رغم تراجع الأرباح الفصلية 15%
  • السعودية.. تراجع أرباح أرامكو بـ15.4 في المئة
  • نتائج أعمال أرامكو في الربع الثالث 2024 تسجل أرباحًا بـ27.6 مليار دولار
  • الصادرات المغربية تمكنت من مواصلة مسارها التصاعدي بقيمة إ جمالية تقدر بــ 331 مليار
  • أخنوش: قيمة واردات المغرب من المواد الطاقية بلغت 85.7 مليار درهم
  • أخنوش: تحويلات مغاربة العالم فاقت كل التوقعات
  • تراجع صادرات السعودية من النفط الخام 9.6% خلال 2023
  • أخنوش: صادرات السيارات وصلت 115 مليار خلال 9 أشهر وصادرات الفلاحة بلغت 83 مليار درهم
  • “سابك” تحقق أرباحًا قدرها مليار ريال سعودي في الربع الثالث من عام 2024م
  • الدرهم ينخفض بنسبة 0،13 في المائة مقابل الأورو