برنامج الأغذية العالمي: التصعيد العسكري في رفح الفلسطينية يهدد العمليات الإنسانية بغزة
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل، منذ قليل، نقلا عن برنامج الأغذية العالمي، أن التصعيد العسكري في رفح الفلسطينية ينذر بتوقف العمليات الإنسانية في غزة، وسط حرب الإبادة الجماعية الذي يمارسها جيش الاحتلال الإسرائيلي تجاه سكان القطاع.
وفي سياق متصل، قال تيدروس أدهانوم جيبريسوس المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية، أن الإجراءات الإسرائيلية تحول دون تشغيل المستشفيات وإيصال المساعدات لغزة، وشدد على ضرورة فتح المعابر جميعًا لإدخال كافة المواد الطبية.
وأضاف,: الوضع العام في قطاع غزة كارثي وهناك كثير من الصعوبات بسبب الإجراءات الإسرائيلية، كما يوجد عدد من مستشفيات غزة تعمل بشكل جزئي ولسنا قادرين على الوصول إلى مستشفيات الشمال بسبب الحصار الإسرائيلي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إسرائيل الإجراءات الإسرائيلية الاحتلال الإسرائيلي التصعيد العسكري المساعدات لغزة برنامج الأغذية العالمي جيش الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة الجماعية رفح الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
الصحة الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلى تعمد تدمير أنظمة الكهروميكانيكية بغزة
أعلنت الصحة الفلسطينية عن أن الاحتلال الإسرائيلي تعمد تدمير أنظمة الكهروميكانيكية أهمها محطات توليد الأكسجين بمستشفيات غزة، جاء ذلك خلال نبأ عاجل حسبما أفادت فضائية “القاهرة الإخبارية”.
وكانت قد قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، إن احتياجات قطاع غزة من المساعدات كبيرة ويجب زيادتها، وفقًا لما نقلته فضائية "القاهرة الإخبارية".
ودعت يونيسف للاستجابة للوضع الصعب الذي يعيشه الأطفال في قطاع غزة، ووقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية، والإفراج الفوري والآمن وغير المشروط عن جميع الأطفال المختطفين، وفتح كل المعابر إلى غزة أمام حركة الإمدادات الإنسانية والعاملين الإنسانيين، بالإضافة إلى السماح للحالات الطبية العاجلة في غزة بالمغادرة أو التمكن من تلقي الخدمات الصحية الحيوية، والوصول الآمن والمستدام إلى المياه والغذاء والصحة، والوقود أيضًا الذي هو ضروري لتمكين تلك الخدمات الأساسية، احترام وحماية البنية التحتية المدنية مثل الملاجئ والمرافق الصحية والتعليمية والكهربائية والمياه والصرف الصحي، وأخيرًا حماية الكوادر الطبية لمنع تفشي الأمراض وتقديم الرعاية للمرضى والجرحى.